دراسة ملف نقل مقر الغرفة التجارية بالإسماعيلية إلى نادي المنتزة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
استقبل أكرم الشافعي رئيس الغرفة التجارية، أمين صندوق مساعد إتحاد الغرف التجارية، اليوم الثلاثاء، المهندس أحمد عثمان رئيس الغرفة سابقا وعضو مجلس النواب، وإيهاب زهدي أمين الصندوق السابق، خلال حفل تكريم مجلس الإدارة السابق علي مجهوداته علي مدار الدورة السابقة والتي امتدت 4 سنوات.
جاء ذلك بحضور أعضاء هيئة مكتب تجارية الإسماعيلية جلال ابو الطاهر «نائب أول»، أسامة العدوي «نائب ثان»، سعيد شعيب «سكرتير الغرفة»، وائل عبد العزيز «امين صندوق» وأحمد سامي سليم «امين مساعد صندوق»، ومن أعضاء مجلس الإدارة آمال محمود ابراهيم، صابر همام، كمال حمودة، محمد فايق، علي العدوي و محمد السيد مدير الغرفة.
من مجلس سيدات الأعمال مروة صابر، نجاح محمد عرابي، منال مدبولي، نسمة الزيني.
أشار أكرم الشافعيإلى استلامه ملف نقل المقر إلى نادي المنتزة، وعلي مساحة 2000 متر، ومازال يخضع للدراسة.
وخلال كلمته أكد المهندس أحمد عثمان علي أن الغرفة التجارية بالإسماعيلية هي «بيت التجار»، موجها الشكر للعاملين ومجلس الإدارة الجديد علي التعاون المثمر.
واتفقا الجانبان علي العمل سويا في الإستحقاق الرئاسي القادم، وأعلنا التأييد الكامل لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي، في إطار الدعم الكامل لسياسة الدولة المصرية خلال الفترة الأخيرة وما تشهده من إاتتاحات وتطوير وإنجازات علي الصعيدين المحلي والدولي.
من جانبه أكد جلال الطاهر أن مجلس الإدارة السابق برئاسة المهندس أحمد عثمان أنجز عدد من الملفات الشائكة وتعامل مع الجميع بصدر رحب وسلاسة مشهدوة.
وأضاف أسامة العدوي، أن اليوم يأتي تحت مسمي « لم الشمل»، لافتا إلي أن أعضاء مجلس الإدارة الجديد مكمل لما سبقه وأن السياسة العامة ما هي غير خطوط عريضة يتبعها الجميع من أجل تحقيق المصالح العامة في ضوء سياسة القيادة السياسية.
وأشارت آمال محمود، إلي أن اليوم يأتي عرفانا لما بذله المهندس أحمد عثمان، من جهد كبير ومخلص فى خدمة المحافظة لأكثر من 4 أعوام وخدمة التجار والمواطنين أثناء تولى منصبه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهندس أحمد عثمان مجلس الإدارة
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الأمريكي يحاول تجنب إغلاق حكومي
اقترب مجلس الشيوخ الأمريكي من تصويت حاسم، الجمعة، في وقت يسعى فيه المشرعون لتجنب حدوث إغلاق حكومي جزئي، حيث يواجه الديمقراطيون خيارين يتسمان بالصعوبة: إما السماح بتمرير مشروع قانون يرون أنه يمنح الرئيس دونالد ترامب سلطة تقديرية واسعة بشأن قرارات الإنفاق، أو التصويت بالرفض والسماح بحدوث وقف للتمويل.
وسوف يحتاج مشروع القانون إلى انضمام ثمانية ديمقراطيين على الأقل إلى الجمهوريين للوصول إلى عتبة 60 صوتاً والمضي قدماً في إقراره.وكان زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، قد منح أعضاء كتلته أياماً للتعبير عن إحباطهم بشأن الخيارات المطروحة أمامهم، لكنه غير موقفه فجأة وأوضح عشية التصويت أنه لن يسمح بحدوث إغلاق حكومي.
وأثارت الخطوة التي اتخذها شومر غضب العديد من أعضاء الحزب الديمقراطي الذين يريدون مواجهة أجندة ترامب، لكنها منحت أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين مجالاً للانضمام إلى الجمهوريين والسماح بالمضي قدما في قرار التمويل المستمر، المعروف اختصاراً بـ سي آر.
وفي خطوة نادرة، أصدرت قيادة الديمقراطيين في مجلس النواب، التي تمسكت في الأساس بموقفها المعارض لمشروع القانون في المجلس، رداً لاذعاً محذرة من الاستسلام لترامب والملياردير إيلون ماسك، ولأجندة الجمهوريين التي تمضي قدما في الكونجرس.
ويذكر أن الكونغرس فشل في إقرار مشروعات قوانين المخصصات السنوية التي تهدف إلى تمويل الحكومة، لذا لجأ إلى تمرير تمديدات قصيرة الأجل بدلاً من ذلك. ويعد التشريع المطروح أمام مجلس الشيوخ هو ثالث قرار من نوعه لاستمرار التمويل للسنة المالية الحالية، التي انقضى نصفها تقريباً.