المنتخب الأولمبي يختتم مشواره في التصفيات الآسيوية بفوز عريض على غوام
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
الثورة نت../
حقق المنتخب الوطني الأولمبي فوزا عريضا على نظيره غوام بخمسة أهداف لهدف في اللقاء الذي جمعهما اليوم، ضمن ختام المجموعة الثالثة لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس آسيا تحت 23 عاما.
ورغم الفوز العريض للمنتخب الأولمبي الذي يقوده التشيكي سكوب، تعقدت فرص التأهل مباشرة للنهائيات الآسيوية، بانتظار نتائج مباريات المجموعات الأخرى في التصفيات، وإمكانية التأهل ضمن أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثاني في المجموعات الـ 11.
واضاع لاعبو اليمن العديد من الفرص أمام مرمى غوام كانت كفيلة بمضاعفة النتيجة، لكن رعونة المهاجمين حالت دون تسجيل مزيد من الأهداف لتتضاءل حظوظ التأهل.
وانتهى الشوط الأول بتقدم اليمن بثلاثية مقابل هدف، حيث أحرز أهداف نجوم المنتخب الوطني، حمزة محروس محمد ناجي وقاسم الشرفي، وتصدى حامي عرين المنتخب ركلة جزاء قبل نهاية الشوط.
وفي الشوط الثاني الذي شهد أيضا ضياع الفرص السانحة للتسجيل، باستثناء هدفي أحمد ماهر و صقر الحربي،ليتهي اللقاء بفوز اليمن بخمسة أهداف مقابل هدف، ليحتل المنتخب المركز الثاني في مجموعته.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
«كنت لاعب محترف».. عزيز عبدو يكشف عن مشواره الرياضي قبل دخول الفن.. فيديو
كشف الفنان اللبناني عزيز عبدو عن جانب غير معروف من حياته قبل دخوله عالم الفن، حيث تحدث عن بداياته كلاعب كرة قدم محترف، والتجربة الصعبة التي مر بها بعد إصابة قوية أنهت مسيرته الرياضية في سن مبكر.
تصريحات عزيز عبدو
وأوضح عزيز عبدو، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: “أنا أكيد بروح الجيم خمس مرات بالأسبوع، بلعب تنس وبحاول دايمًا أكون نشيط. الرياضة جزء كبير من حياتي، ولو ما كنتش دخلت مجال الفن، كنت أكيد كملت في الرياضة”.
وتحدث عزيز عبدو، عن بدايته مع كرة القدم، قائلًا: “أنا كنت لاعب مرة قدم محترف، كنت بلعب في مركز الهجوم، وكنت لعيب لعيب فعلًا، لكن للأسف كسرت ركبتي في السويد واضطريت أوقف”.
نقطة تحول في حياة عزيز عبدو
وأشار عزيز عبدو، إلى أن الإصابة وقعت عندما كان في العشرين من عمره، مما شكل نقطة تحول كبيرة في حياته: “بعد الإصابة دخلت في انهيار نفسي لمدة سنة ونص تقريبًا. كانت فترة صعبة جدًا عليّا، لأن حياتي كلها كانت كرة”.
ورغم الانكسار، وجد عزيز عبدو طريقه من جديد، حيث بدأ مسيرته في مجال عرض الأزياء، قائلًا: “بعد ما ما قدرتش ألعب فوتبول، دخلت في الموديلينج، سافرت على أميركا واشتغلت مع فورد إيچنسي، وبعدها رجعت على لبنان وجبت خبرة كبيرة من أميركا وأوروبا، وده ساعدني أبدأ شغلي كموديل في لبنان وافتتحت وكالة خاصة بي هناك”.
كما تحدّث عبدو عن عشقه لكرة القدم حتى اليوم، مشيرًا إلى أنه من مشجعي نادي ريال مدريد، وقال مازحًا ردًا على سؤال عن آخر مباراة للفريق: “بلا ما نحكي خلص”، في إشارة إلى نتيجة غير مرضية للفريق الملكي.
وعن اللاعبين المفضلين لديه، أوضح عبدو: “أكيد رونالدو رقم واحد، بحب محمد صلاح كمان، وميسي طبعًا لاعب قوي، بس أنا دايمًا مع كريستيانو”.