رانيا يوسف: المجتمعات تقهر المرأة بعنف والحكم عليها بسبب ملابسها مصيبة (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
علقت الفنانة رانيا يوسف، على الجدل الدائر في مصر حول المطربة التي تستحق لقب "صوت مصر"، قائلة إن كل مغنية مصرية هي صوت مصر، فلدينا شيرين عبد الوهاب وأنغام، وأن النزاع بينهما إثارة غير ضرورية.
وأضافت أنه من الأمر الجيد والممتاز لو جسدت 10 أو أكثر مطربات صوت مصر، مطالبة بعدم التدخل بين شيرين وأنغام؛ لأنه يزيد من الضغينة بينهما دون طائل، فكل الفنانين هم ولاد مصر.
وعن استعدادها لموسم رمضان المقبل، قالت إنها تجهز لمسلسل في رمضان، وقبله آخر يسمى “السرداب”، وتحضر لفيلمين هما “فيتو” و"خارج الخدمة"، لافتًا إلى أن أحد المسلسلات يدور حول ما بين 1943 و2023.
قمع المرأةوعن فيلم فيتو، نوهت إلى أنه يدور حول اعتراض السيدات على ما يحدث لهن في المجتمعات العربية، مشيرة إلى أنه يشبه شخصيتها وأن القائمين على العمل اختاروها للدور بسبب ذلك، مردفة: “لست راضية عن وضع المرأة في العالم العربي، فهي لا تأخذها حقها في أي شيء، فالمجتمعات العربية والشرقية تقهر المرأة بشكل عنيف للغاية سواء في الحقوق والحياة”.
وتابعت: “يكفي أنهم يحكمون عليها في خروجتها وملابسها في حين إن المجتمعات الغربية لا يربطون بين الملابس وطبيعة السيدات”، لافتة إلى أن تصريحاتها الجريئة لا تؤثر على عملها وأن متابعيها غالبيتهم من السيدات والبنات اللائي يشجعنها على اختياراتها وجرأتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف رانيا يوسف صوت مصر شيرين وأنغام رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
أول مدربة ليبية: حاربت لأجل منتخب السيدات لكرة القدم.. وسأظل أؤمن بالعودة
⚽ ليبيا | رشا الغرور: حلم المنتخب النسوي لم ينتهِ.. وأحتاج فقط إلى فرصة
???? أول مباراة دولية وذكرى لا تُنسى ????
ليبيا – كشفت رشا الغرور، أول مدربة ليبية لكرة القدم النسائية، عن رحلة نضال طويلة عاشتها لتشجيع الفتيات على ممارسة اللعبة، في ظل غياب الأندية والمرافق الرياضية، مشيرة إلى مشاركتها الأولى في مباراة دولية عام 2016، التي وصفتها بأنها كانت لحظة حلم وطني لا تزال حاضرة في ذاكرتها.
???? انطلاقة مفعمة بالأمل.. ونهاية مبكرة ????
قالت الغرور، في مقابلة صحفية مع موقع “ذا ناشيونال”، إن الفريق الوطني للسيدات الذي كانت من مؤسسيه، اختفى سريعًا بعد بدايته، مؤكدةً أن مشاركتها مثلت نقلة نوعية، ولكن التقاليد الاجتماعية حالت دون استمرارية المشروع، حيث لا يُسمح للفتيات بالاستمرار في اللعب بمجرد بلوغ سن معينة.
???? من التنس إلى كرة القدم.. وصولًا لأمريكا ????➡️????️
تحدثت الغرور عن تحولها من التنس إلى كرة القدم بعد الإعلان عن بطولة للمنتخب الوطني، ما أهلها لتصبح أول ليبية تحصل على شهادة تدريب رسمية، وتعمل كمدربة ولاعبة مع المنتخب تحت 20 عامًا، قبل أن تقرر السفر إلى الولايات المتحدة لاستكمال تعليمها والانخراط في العمل الإداري داخل الأندية هناك.
???? العمل مع الكاف.. والمنتخب الليبي “الغائب” ????
أوضحت الغرور أنها تعمل الآن مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) كمساعدة منسق عام لدوري أبطال إفريقيا للسيدات، لكنها أبدت أسفها لغياب أي فريق ليبي عن هذه البطولة، مشيرة إلى غياب دوري محلي رسمي يمنع ليبيا من المشاركة أساسًا.
???? نداء للإصلاح.. وتمكين النساء رياضيًا ????
أكدت الغرور أنها تواجه مقاومة من الاتحاد الليبي لكرة القدم رغم رغبتها الشديدة في المساهمة بتطوير اللعبة، مشددة على أن الرياضة النسائية تحتاج إلى تمثيل داخل مجالس الإدارة، وأن أي إصلاح حقيقي يجب أن يبدأ من القاعدة، ومنح النساء فرصًا أفضل للمشاركة.
???? رؤية مستقبلية رغم التحديات ⏳
اختتمت الغرور حديثها بالتأكيد على أنها رغم كل التحديات، ما زالت تؤمن أن عودة المنتخب الوطني النسائي إلى المنافسات القارية والدولية ممكنة خلال 4 سنوات، أما بناء دوري محلي متكامل فقد يستغرق أكثر من 10 سنوات، لكنها لن تتوقف عن النضال لتحقيق ذلك الحلم.
ترجمة المرصد – خاص