أبرز مواصفات هاتف Galaxy المنتظر من سامسونغ
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تستعد سامسونغ لإطلاق هاتف جديد من فئة Galaxy، زودته بمواصفات ممتازة وستطرحه بسعر منافس.
وتبعا لأحدث التسريبات فإن هاتف Galaxy A25 سيأتي بهيكل مقاوم للماء والغبار، مزوّد بشاشة Super AMOLED بمقاس 6.44 بوصة، دقة عرضها (2340/1080) بيكسل، ترددها 90 هيرتزا، ومعدل سطوعها 400 شمعة/م تقريبا.
وسيعمل الهاتف بنظام Android 14 مع واجهات One UI 6، ومعالج Exynos 1280، ومعالج رسوميات Mali-G68، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC.
أما الكاميرا الأساسية له فستكون ثلاثية العدسة بدقة (50+5+2) ميغابيكسل، فيها عدسة macro، والكاميرا الأمامية فيه ستأتي بدقة 13 ميغابيكسل وتعمل مع تقنيات التعرف على الوجوه.
ودعمت سامسونغ هذا الجهاز بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واطا.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية سامسونغ Samsung غالاكسي هاتف
إقرأ أيضاً:
هل يستمر متحف التحرير في العمل بعد افتتاح «المصري الكبير»؟.. اعرف المصير المنتظر
حسمت وزارة السياحة والآثار الجدل حول مصير المتحف المصري بالتحرير عقب افتتاح المتحف المصري الكبير والذي سيتم خلال الشهور المقبلة، إذ أكد الدكتور علي عبدالحليم مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن المتحف سيستمر في أداء دوره الثقافي والحضاري عقب افتتاح المتحف المصري الكبير، لافتا إلى أن المتحف يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية فريدة لها طابع مختلف ومميز يعبر عن حقب تاريخية مختلفة منذ عهد ما قبل الأسرات وحتى العصر العصر اليوناني والروماني.
عمليات تطوير تتم بصورة مستمرة فى المتحفوأضاف في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك عمليات تطوير تجري بصورة مستمرة في المتحف المصري بالتحرير سواء من حيث تحديث القطع الأثرية المعروضة أو من خلال سيناريو العرض المتحفي، لافتا إلى أن المتحف يعتبر واحدا من أقدم المتاحف الأثرية بالشرق الأوسط حيث احتفل هذا العام بالذكرى الـ122 لافتتاحه حيث افتتح للمرة الأولى في 15 نوفمبر من عام 1902.
مصر تمتلك 3 متاحف كبيرةومن جهته، أكد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أن المتحف المصري بالتحرير سيظل صرحا مهما بالنسبة للآثار والثقافة المصرية لن يتغير ولن يُنسى عقب افتتاح المتحف الكبير، مشددا على أن مصر تمتلك 3 متاحف كبرى وهم المتحف المصري بالتحرير والمتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية، ويجري العمل على خلق نقاط تَمَيز معينة لكل متحف بما يساهم في ثراء تجربة السائح خلال زيارته
وأوضح أن الفترة المقبلة ستشهد العمل على خلق نقاط تَمَيز للمتحف المصري بالتحرير، إذ سيشهد تنفيذ المزيد من أعمال التطوير، كما سيكون هناك تطوير لسيناريو العرض المتحفي الخاص بالقطع الأثرية المعروضة به.
يشار إلى أنّ المتحف المصري بالتحرير خضع لخطة تطوير متكاملة هدفت إلى إعادة تأهيله بما يتناسب مع قيمته الأثرية والتاريخية العريقة، ليس فقط بما يضمه من مقتنيات، ولكن أيضًا كمبنى أثري، وذلك من خلال لجنة علمية مصرية، بالإضافة إلى أمناء المتحف، بالتعاون مع تحالف يضم أهم 5 متاحف في العالم، هي المتحف المصري بتورين بإيطاليا، متحف اللوفر في فرنسا، والمتحف البريطاني بإنجلترا، و المتحف المصري ببرلين في ألمانيا، والمتحف الوطني للآثار في ليدن بهولندا، بالإضافة إلى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، والمكتب الاتحادي للبناء والتخطيط الإقليمي، والمعهد المركزي للآثار، ويجري تنفيذ مشروع التطوير والإحياء طبقا للمستندات والخرائط والتصميمات الأصلية الخاصة بإنشاء المتحف.