الإسكتلنديون يبحثون عن وحش جديد في بحيرة لوخ نيس (شاهد)
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
لا يزال الإسكتلنديون يبحثون عن وحش بحيرة "لوخ نيس" منذ 90 عاما، لكنهم اليوم رصدوا على ما يبدو مخلوقا جديدا أثار فضولهم من جديد.
وتظهر صور جديدة نشرتها صحيفة "تيلغراف" البريطانية، كائنا بمنحنيات صغيرة داكنة يرتفع من الماء، ويترك وراءه موجة من الماء على السطح.
وقالت صاحبة الصور، كيلي كانو، للصحيفة إن الكائن كان يدور ويتدحرج في المكان، "لم يبدو رأسه، وبعد دقائق اختفى تماما"
الشهر الماضي، انضم مئات المتطوعين إلى عملية للبحث عن وحش بحيرة لوخ نيس في إسكتلندا، فيما وصفها المنظمون بأنها أكبر عملية للعثور على الوحش الأسطوري المعروف باسم (نيسي) خلال أكثر من 50 عاما.
وقال مركز لوخ نيس، الذي دخل في شراكة مع فريق أبحاث من المتطوعين لتنظيم العملية التي استغرقت يومين، إنهم استعانوا بمعدات مسح لم تستخدم من قبل للبحث بالبحيرة، ومنها طائرات مسيرة قادرة على التقاط صور حرارية.
وخُصصت أماكن للمتطوعين القادمين من أنحاء العالم حول البحيرة التي يبلغ طولها 37 كيلومترا لرصد أي علامات لظهور الوحش نيسي، بينما استقل آخرون القوارب. واستخدمت أيضا سماعة مائية (هيدروفون) للكشف عن أي إشارات صوتية تحت الماء.
وقال قائد عملية البحث آلان ماكينا "لقد سمعنا شيئا ما. سمعنا أربعة أصوات مميزة. كنا جميعا متحمسين بعض الشيء، وركضنا للتأكد من أن المُسجل يعمل لكنه كان غير متصل بالكهرباء".
وترتبط أسطورة نيسي بالراهب الأيرلندي سانت كولومبا، الذي قيل أنه أرسل "وحشا مائيا" إلى أعماق نهر نيس في القرن السادس.
وتظهر الصورة الأكثر شهرة للوحش نيسي الملتقطة في عام 1934 رأسا يعلو رقبة طويلة في وسط الماء، ولكن بعد 60 عاما اكتُشف أنها صورة غير حقيقية استخدم فيها نموذج لوحش بحري متصل بغواصة لعبة. وفشلت محاولات عدة لتعقب الوحش في السنوات التالية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي المرأة والأسرة حول العالم المرأة والأسرة وحش نيس لوخ نيس منوعات اسكتلندا نيس وحش المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة تغطيات سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لوخ نیس
إقرأ أيضاً:
فلسطين : إسرائيل تمنع وصول الماء والدواء إلى غزة منذ شهرين
اختتم سفير فلسطين لدى هولندا عمار حجازي مرافعته الشفوية أمام محكمة العدل الدولية، وفق ما ذكرت صحيفة ذا داون.
لم تسمح إسرائيل بإدخال الغذاء والماء والأدوية والإمدادات الطبية أو الوقود إلى غزة منذ أكثر من شهرين، حيث دعمت المحكمة العليا الإسرائيلية هذه السياسة برفض العديد من الالتماسات للحصول على المساعدة.
أدى هذا إلى كارثة إنسانية من صنع الإنسان، بما في ذلك الوفيات بسبب الجوع.
وصف الأمين العام للأمم المتحدة غزة بأنها "ساحة قتل".
لا شك في اختصاص المحكمة للنظر في هذه القضية؛ فالمسائل القانونية المطروحة فيها مشروعة بموجب القانون الدولي، وقضية فلسطين محورية في ولاية الأمم المتحدة، كما أكدته الآراء الاستشارية السابقة.
ستقدم دولة فلسطين أدلة توضح كيف تهدف تصرفات إسرائيل في غزة والضفة الغربية (بما في ذلك القدس الشرقية) إلى الضم الدائم والتطهير العرقي وانتهاك الحقوق الأساسية للفلسطينيين ووجودهم.
تعد إسرائيل قوة احتلال غير شرعية وتواجه المحاكمة بتهمة الإبادة الجماعية، ورئيس وزرائها مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية.
تحاول إسرائيل تدمير الشعب الفلسطيني و محو فلسطين، بما في ذلك منع وعرقلة المنظمات الإنسانية، وبالتالي انتهاك التزاماتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة وغيره من أدوات القانون الدولي.