المقاتل الروسي كوبيلوف يتحدى بطل العالم الأمريكي ستريكلاند (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تحدى الروسي، رومان كوبيلوف، المقاتل الأمريكي شون ستريكلاند، بطل العالم الجديد لاتحاد (UFC) للفنون القتالية المختلطة (MMA).
وقال رومان كوبيلوف: "أشكر الدوري (UFC) ودانا وايت على ثقتهم. أود أن أواجه البطل في وزننا، شون ستريكلاند".
وأضاف المقاتل الروسي: "إذا كانت المنظمة مهتمة، سأكون سعيدا بمشاركة القفص معه (ستريكلاند).
وكان كوبيلوف قد تغلب على البرازيلي كلاوديو ريبيرو بالضربة القاضية بركلة قوية في الوجه خلال الجولة الثانية من النزال الذي جمعهما ضمن بطولة "UFC 291" للفنون القتالية المختلطة (MMA).
HEARD THAT HEAD KICK FROM THE PARKING LOT????????
Roman Kopylov returns to the Octagon Saturday at #NocheUFC! pic.twitter.com/S4b0NXVzya
وحقق رومان كوبيلوف (32 عاما) انتصاره الحادي عشر خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل هزيمتين.
المصدر: "russian.rt.com"
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الخارجية الألمانية: الحكومة الألمانية الجديدة ستواصل عملها من أجل سوريا وتقديم المزيد من الدعم لها
برلين-سانا
أكد مدير مكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الألمانية توبياس كونكل أنَّ الحكومة الألمانية الجديدة ستواصل “عملها من أجل سوريا، وتقديم المزيد من الدعم لها، وذلك لأن نجاح الوضع في هذا البلد واستقراره يتوافق مع مصالح ألمانيا”.
ونقل موقع (دويتشه فيله) الألماني اليوم عن كونكل قوله خلال ندوة أقيمت في برلين حول إعادة الإعمار في سوريا: إنَّ “العقوبات المفروضة على سوريا تعيق عملية إعادة الإعمار، ولكنها تعتبر موضوعاً معقداً للغاية… وذلك لأنَّ الاتحاد الأوروبي فرضها أيضاً على بعض الأفراد، ولا أحد يريد أن يمنح الأسد وشبيحته إمكانية الوصول من جديد إلى الأموال المجمدة في البنوك الأوروبية”.
ولفت كونكل إلى أنه يجب على المجتمع الدولي أن يقدم الدعم لسوريا حتى يتمكن الشعب السوري من تشكيل العملية الانتقالية بنفسه، ومن دون تدخل جهات خارجية.
من جانبه قال رئيس مؤسسة كاريتاس الدولية، أوليفر مولر خلال الندوة: إن “العقوبات المفروضة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي على سوريا، ما تزال سارية مثل ذي قبل في مجالات كثيرة، وحتى الشركات الصغيرة السورية تواجه صعوبات في الحصول على قطع ووحدات إنتاج، لأنَّها مدرجة على قائمة العقوبات، وبصفتنا منظمة إغاثة فنحن نواجه العقوبات بشكل خاص في التحويلات المالية، التي تعتبر عملية معقدة ومكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً للغاية”.
وأضاف مولر: إنَّ البنوك الألمانية ترفض التحويلات إلى سوريا خوفاً من هذه العقوبات، وهو ما يعيق إمكانية تقديم المساعدات للشعب السوري الذي يعاني بسببها، داعياً الحكومة الألمانية إلى تقديم المزيد من المساهمات والدعم التمويلي من أجل تحسين الوضع في سوريا، حتى يتمكن الكثير من اللاجئين السوريين والمستثمرين من العودة إلى سوريا للمساعدة في إعادة الإعمار.