وزارة الإعلام تُطلق تطبيق وكالة الأنباء العُمانية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
العُمانية: أطلقت وزارة الإعلام اليوم التطبيق الإلكتروني لوكالة الأنباء العُمانية على الأجهزة الذكية ليُواكب التطورات التقنية الحديثة في بث المحتوى الإخباري. وقال إبراهيم بن سيف العزري رئيس تحرير ومدير عام وكالة الأنباء العُمانية: إن إطلاق التطبيق يضيف خدمة جديدة لمتصفّحي وكالة الأنباء العُمانية ومتابعيها داخل سلطنة عُمان وخارجها ويُبقيهم على اطلاع مستمر بالمستجدات والأحداث المحلية والدولية عبر بوابات عدة منها الأخبار السُّلطانية وعُمان اليوم والمحافظات بالإضافة إلى الأخبار الدولية في الجوانب السياسية والاقتصادية والمتنوعة الأخرى.
وأضاف: لقد رُوعي في تصميم التطبيق أنه يوائم مختلف أجهزة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية ويتميز بالتحديثات المستمرة للأخبار على مدار الساعة، وواجهة مستخدم مبسطة وواضحة تخدم سرعة تصفح الأخبار والتنقل السلس ونمط القراءة الليلي لتقليل الإجهاد على العيون أثناء القراءة في الليل، بالإضافة إلى التنبيهات الذكية المباشرة للأخبار من خلال استقبال التحديثات المهمة أولًا بأول.
ووضح أن التطبيق يتضمن أيضًا خاصية البحث المتقدم عن الأخبار بكفاءة، ويدعم الأخبار المرئية والصوتية والصور الفوتوغرافية بجودة عالية والتفاعل مع المحتوى من خلال إمكانية التعليق والمشاركة مع الآخرين والقراءة بنمط غير متصل بالإنترنت باللغتين العربية والإنجليزية.
ويمكن لمتصفحي وكالة الأنباء العُمانية تحميل التطبيق على جوجل بلاي لمستخدمي الأندرويد وفي متجر التطبيقات على أجهزة iOS، كما يمكنهم متابعة الأخبار والخدمات الإخبارية الأخرى عبر الموقع الإلكتروني للوكالة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
حزب الله يربط انتخابه أي رئيس بـ 3 ملفات
كتبت" الشرق الاوسط": حتى الساعة لا يزال مشهد جلسة الخميس الانتخابية ضبابياً تماماً وإن كانت حظوظ قائد الجيش العماد جوزيف عون لا تزال متقدمة على سواه من الترشيحات بانتظار أن يتضح الموقف النهائي لـ«الثنائي الشيعي» من هذا الترشيح ربطاً بضمانات يطلبها مرتبطة بشكل أساسي بالوضع جنوباً وإعادة الإعمار بعد الحرب الإسرائيلية.
وهذا الأمر لمح إليه عضو كتلة «حزب الله» النائب علي فياض بحديثه عن وجوب أن يكون الرئيس المقبل قادراً على التصدي لمعالجة ملفات ثلاثة كبرى.
وقال في احتفال تكريمي لأحد مقاتليه الذين سقطوا خلال الحرب: «أولاً تبني القراءة اللبنانية لورقة الإجراءات التنفيذية للقرار 1701، في وجه محاولات فرض القراءة الإسرائيلية - الأميركية لهذه الورقة، وصولاً إلى الانسحاب الإسرائيلي من أرضنا انسحاباً كاملاً. ثانياً، متابعة ملف إعمار وتأمين المساعدات الدولية اللازمة لإنجازه. أما الأمر الثالث فيكمن في رعاية مسار إصلاح الدولة وتطبيق الطائف، والتعافي المالي والاقتصادي، وترميم علاقات لبنان العربية».