«الأحوال المدنية السعودية» توضح كيفية دفع غرامة انتهاء بطاقة الهوية الوطنية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشفت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية بالمملكة العربية السعودية، كيفية سداد غرامة انتهاء بطاقة الهوية الوطنية، حيث حددت الأحوال غرامة على انتهاء الهوية الوطنية دون تجديدها.
غرامة انتهاء الهوية الوطنيةوأوضحت الأحوال المدنية أنه يتم تسديد غرامة تجديد الهوية الوطنية، من خلال الحساب البنكي للمستفيد، حيث يجب على المواطن اتباع الخطوات الآتية:-
- الدخول إلى الحساب البنكي.
- اختيار خدمات أخرى.
- اختيار خدمات حكومية (الأحوال المدنية).
- اختيار الخدمة إصدار بطاقة الهوية.
- اختيار تجديد وإدخال رقم النسخة مسبوقة ب0.
وأوضحت الأحوال المدنية أنه يتم احتساب 100 ريال من تاريخ انتهاء الهوية الوطنية، كغرامة على انتهاء الهوية الوطنية.
ويتاح تجديد الهوية الوطنية عبر منصة أبشر، وذلك عندما يتبقى على انتهاء الهوية الوطنية 180 يومًا أو أقل، وأوضحت الأحوال المدنية أن غرامة عدم تجديد الهوية الوطنية بعد انتهائها لا يمكن إلغاؤها، ويشترط سدادها للتمكن من تجديد الهوية مرة أخرى.
تجديد الهوية الوطنية عبر أبشرويمكن للمواطنين تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر قبل انتهائها، من خلال اتباع الخطوات التالية:-
- الدخول إلى منصة أبشر.
- الضغط على خيار خدمات من تبويب خدماتي.
- اختيار الأحوال المدنية.
- الضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.
- ثم قراءة الحالات الصحيحة للصورة ورفع الصورة الشخصية وفق المطلوب.
- اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.
وأكدت الأحوال المدنية أنه لا يمكن تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر أبشر بعد انتهائها، وإنما يجب التوجه لأقرب مكتب للأحوال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأحوال المدنية السعودية بطاقة الهوية الوطنية تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر تجدید الهویة الوطنیة الهویة الوطنیة عبر الأحوال المدنیة بطاقة الهویة
إقرأ أيضاً:
استطلاع: الهوية الوطنية عند المغاربة تتفوق على هويتهم العرقية
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أنجزته شبكة “أفرو بارومتر”، المعروفة بدراساتها المستقلة في مجال الأبحاث الاجتماعية في القارة الإفريقية، أن غالبية المغاربة يشعرون بارتباط أكبر بهويتهم الوطنية مقارنة بهويتهم العرقية.
وأوضح الاستطلاع الذي شمل عينة من المواطنين المغاربة، أن 58% منهم يفضلون الهوية الوطنية على الهوية العرقية، في حين عبر 6% فقط عن تفضيلهم للهوية العرقية.
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، أبدى 36% من المستجيبين ارتباطًا متساويًا بكلا الهويتين، الوطنية والعرقية، مما يعكس تعدد الأبعاد التي تؤثر في تشكيل الهوية الفردية والجماعية في المجتمع المغربي.
هذا التوجه يعكس تغيرًا مهمًا في فهم المغاربة لثقافتهم وهويتهم في سياق العولمة والاندماج الثقافي، حيث يبدو أن الشعور بالانتماء إلى الوطن الأم يبقى أقوى من الانتماء إلى الهويات الفرعية العرقية.
وكانت الدراسات السابقة قد أظهرت أن الهويات العرقية واللغوية تلعب دورًا مهمًا في تشكيل وعي الأفراد في بعض الدول الإفريقية، غير أن هذه الدراسة تتماشى مع توجهات جديدة في المغرب، حيث يسعى المواطنون المغاربة إلى تعزيز الهوية الوطنية في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية الراهنة.
من جانب آخر، لفت الباحثون إلى أن 58% من المشاركين الذين يفضلون الهوية الوطنية قد يكونون قد تأثروا بالأحداث السياسية والاجتماعية التي شهدها المغرب في السنوات الأخيرة، لا سيما في ظل تعزيز خطاب الوحدة الوطنية في مجالات مثل التعليم والإعلام.
ويعكس هذا الاستطلاع تفاعلاً معاصرًا بين الهوية الثقافية والعرقية، ويثير تساؤلات حول كيفية تطور الهوية الوطنية في ظل تغيرات اجتماعية متسارعة، كما يدعو إلى مزيد من البحث حول كيفية تأثير العوامل الاجتماعية والسياسية على فهم الهوية في المجتمعات متعددة الثقافات.