أعلنت النائبة الدكتورة سولاف درويش، رئيس النقابة العامة للعاملين بالبنوك والتأمينات والأعمال المالية، والأمين العام للاتحاد العربي للمصارف والتجارة والتأمينات والأعمال المالية، عن تضامن مجلس إدارة النقابة العامة؛ وجميع اللجان النقابية التابعة لها على مستوي جمهورية مصر العربية، مع عمال وشعب ليبيا الشقيقة جراء تعرضهم للعاصفة "دانيال" التي ضربت المناطق الساحلية في شمال البلاد بقوة.

ولا سيما منطقة "درنة" شرق ليبيا التي تأثرت بشدة نتيجة الفيضانات التي تسببت بها العاصفة.

وإذ يعبر مجلس إدارة النقابة العامة عن خالص تمنياته بسرعة الشفاء للمصابين، فإنه يتقدم بخالص العزاء والمواساة لأهالي الضحايا ؛ وأن يلهمهم الصبر والسلوان. 

وتؤكد النقابة العامة ثقتها التامة في تضامن وتكاتف عمال وشعب ليبيا الشقيقة للعمل معًا مما سيساعد وبقوة على تجاوز تلك الأزمة البيئية المأساوية وعودة الحياة إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن، ومن أجل إعادة الإعمار وتأهيل المناطق المتضررة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النقابة العامة

إقرأ أيضاً:

مخدرات وابتزاز وتهديد بالتصفية الجسدية.. ضحايا يشكون بطش صاحب سوابق بالقصر الصغير

زنقة 20 | متابعة

علم موقع Rue20، من مصادر محلية بمدينة القصر الصغير أن بلطجيا معروفا وصاحب سوابق يتنقل بكل حرية ويصول ويجول، ويمارس عاداته المفضلة في الاعتداء على المواطنين والسياح على حد سواء، حيث أن آخر هاته العنتريات تلك التي تعرض لها أحد أفراد الجالية المغربية ببلجيكا رفقة أسرته.

وتعرضت الأسرة المغربية المقيمة بالديار البلجيكية لاعتداء شنيع من طرف هذا الشخص المعروف ببطشه، دون أن تعرف شكاية الأسرة كباقي الشكايات تفاعلا، وهو ما يجعل المعتدي يتبجح بأنه “فوق القانون” أو “intouchable” كما يصف نفسه.

وأضافت مصادر الجريدة أن تصرفات هذا البلطجي الملقب ب”بوكليطة” تثير العديد من علامات الاستفهام، خاصة أنه سبق أن تورط في ملف مثير ضمن عصابة إجرامية، وقضى بسببه ثماني سنوات سجنا في إسبانيا بتهم ثقيلة بينها استعمال العنف وتجارة المخدرات والابتزاز والتهديد بالتصفية بالرصاص، على إثر خلافات بين أفراد العصابة حول اختفاء شحنة مخدرات، وتم اتهام البلطجي بسرقتها ما جعله موضوع ملاحقات وتهديدات بالقتل.

وأضافت المصادر ذاتها، أن ما يبعث على الشك في هذا الملف كون جواز سفر المعني بالأمر يتضمن ختم خروج إلى إسبانيا دون ختم الدخول إلى المغرب، كما أنه لم يستطع تفسير كيفية هذا الدخول مكتفيا في محاضر الشرطة بأنه كان يدخل عبر معبر سبتة.

وختمت مصادرنا مستفسرة: “كيف يمكن لمتهم قضى أزيد من سنة ونصف فارا من العدالة، وخروجه ودخوله إلى التراب الوطني يكتنفه الغموض، ثم بعض أن يلقى عليه القبض يتم إطلاق سراحه، دون أن يعاود الحضور أم الشرطة القضائية كما أمرت بذلك النيابة العامة؟!”، التي أمرت بتعميق البحث مع المعني بالأمر حول المنسوب إليه، وإجراء مواجهة مع مصرح المسطرة المعتقل بسجن أصيلة، بعد التنسيق مع النيابة العامة، وإجراء بحث شامل حول المعني بالأمر ومصادر دخله وصلته بالمخدرات وإغلاق الحدود في وجهه وسحب جواز سفره وإعادة تقديمه، كل ذلك في أجل لا يتعدى خمسة عشر يوما.

وهو ما دفع المصادر إلى التساؤل عن سبب كل هذا التأخير في تطبيق تعليمات النيابة العامة، التي مرت عليها الأن حوالي خمسة أشهر.

مقالات مشابهة

  • "الصحفيين" تشكر مجلس الدولة لإشرافه على انتخابات النقابة
  • محكمة التمييز: قرار حل مجلس نقابة المحامين مزور
  • عمومية السلة تعتمد الموازنة العامة وتعديلات النظام الأساسي
  • عاجل| آخر التطورات في غزة.. ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية لـ 413 شهيدًا
  • مجلس إدارة هيئة الأوراق المالية والسلع يعقد اجتماعه الأول لعام 2025
  • نجوم الكرة يشاركون فى ختام دورة النقابة العامة للبنوك والتأمينات
  • الاستثمار القومي ينظم حفل إفطاره السنوي بحضور عدد من الشخصيات العامة
  • يوم الطبيب.. رسالة خاص لـدكاترة مصر من النقيب العام هذه فحواها
  • حمدان بن محمد يقدم واجب العزاء في وفاة زوجة علي رضا الهاشمي
  • مخدرات وابتزاز وتهديد بالتصفية الجسدية.. ضحايا يشكون بطش صاحب سوابق بالقصر الصغير