رئيس برلمان شباب مصر: أطلقنا حملة "بشبابها" لتشجيع المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال محمد محمود، رئيس برلمان شباب مصر، إن البرلمان أحد مراكز تمكين الشباب، وهو البذرة الصالحة التي زرعت في وزارة الشباب الرياضة لتأهيل الشباب ليكونوا أعضاء مؤهلين داخل البرلمان المصري، مشيرًا إلى أنه برلمان شباب مصر أحد النماذج المشرفة للشباب المصري على مستوى العالم كله، وليس مصر فقط.
وأضاف "محمود"،، خلال كلمته بملتقى شباب مصر الذي ينظمه حزب مستقبل وطن، أن برلمان شباب مصر، يساعد على تأهيل الشباب ليكونوا قادة سياسيين حقيقيين، وقد أفرز العديد من أعضاء مجلس النواب، منهم النائب محمود حسين، والنائب محمد السباعي.
وأشار رئيس برلمان شباب مصر إلى أنهم أطلقوا خلال الفترة الماضية حملة "بشبابها"، والتي تشجع الشباب المصري على مستوى الجمهورية للمشاركة في انتخابات الرئاسة المقبلة، بحس وطني وتحت شعار "شباب بهوية وطنية" ولا ننتمى إلا للدولة المصرية، واصفا إياها بأنها ستكون كلمة السر في الاستحقاق الدستوري المقبل.
وانطلقت منذ قليل، فعاليات ملتقى شباب مصر، والذي تنظمه أمانة الشباب المركزية لحزب مستقبل وطن.
يأتي المتلقى الذي تعقد فعالياته تحت عنوان "مشاركة من أجل الوطن"، بمشاركة مجموعة من كن الأحزاب والكتل السياسية، على رأسهم حزب حماة الوطن، حزب مصر الحديثة، حزب المؤتمر، حزب الحرية المصري، تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحالف الأحزاب المصرية، المكون من 42 حزبا، برلمان شباب مصر، وطلاب من أجل مصر.
ويركز ملتقى شباب مصر، على مناقشة قضايا الشباب، واستعراض الجهود التي بذلتها الدولة لتمكينهم سياسيا واقتصاديا ومجتمعيا على مدار السنين الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب تمكين الشباب حزب مستقبل وطن برلمان شباب مصر حماه الوطن تحالف الأحزاب المصرية
إقرأ أيضاً:
بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية بتونس
تونس- الوكالات
توجه نحو 10 ملايين ناخب تونسي اليوم إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد لتونس من بين ثلاثة مرشحين.
وتضع الانتخابات الرئيس قيس سعيّد 66 عامًا في مواجهة منافسين هما: حليفه السابق رئيس حزب الشعب زهير المغزاوي 59 عامًا، والعياشي زمال47 عامًا الذي ينظر إليه على أنه يمثل تحديًا لسعيد .
ولا يزال سعيّد الذي انتُخب بما يقرب من 73 بالمائة من الأصوات و58 بالمائة من نسبة المشاركة في العام 2019، يتمتّع بشعبية كبيرة لدى التونسيين حتى بعد أن قرّر احتكار السلطات وحلّ البرلمان وغيّر الدستور بين عامي 2021 و2022.
ومن المتوقع أن تعلن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات النتائج الأولية - على أقصى تقدير - الأربعاء القادم، وتظلّ إمكانية الإعلان عن النتائج قبل هذا التاريخ واردة.