كشف أسامة علي، المتحدث باسم جهاز الإسعاف والطوارئ في ليبيا، آخر التطورات بشأن العاصفة دانيال، وحجم الخسائر التي تسببت بها العاصفة في مدينة درنة الليبية.

وأوضح أسامة علي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن العاصفة دانيال أودت بحياة 2500 شخص، و7000 مصاب، و5000 شخص مفقود، مشيرًا إلى أن الوضع في مدينة درنة سيء جدا، ومع كل دقيقة تمر نفقد شخص.

صعوبة في حصر عدد الضحايا

وأضاف أسامة علي، أن بعض الدول قدمت مساعدات إغاثية فورية لليبيا، مثل مصر، لافتًا إلى أن هناك مدن داخلية بمدينة درنة اختفت تماما، وهناك صعوبة كبيرة في حصر عدد الضحايا، بالإضافة إلى انجراف طرق جبلية بسبب شدة العاصفة دانيال، بجانب انهيار كامل في الطرق وشبكة الاتصالات.

نقص في أكياس نقل جثامين الموتى

وتابع المتحدث باسم جهاز الإسعاف والطوارئ في ليبيا، أن هناك محاولات للبحث عن الناجين، مشيرًا إلى أن قطاع الإسعاف يعاني من نقص في أكياس لنقل الجثامين الموتى الناجم عن العاصفة دانيال، الأمر الذي يشير إلى أن الأوضاع شبه كارثية.

اقرأ أيضاًعاجل| «الخارجية المصرية» تتابع موقف المصريين المفقودين في ليبيا جراء الإعصار دانيال

إقلاع 3 طائرات نقل عسكرية محملة بالمساعدات الإنسانية إلى ليبيا (فيديو)

العاصفة دانيال في ليبيا.. صلاة الغائب في المساجد على أرواح الضحايا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ليبيا أخبار ليبيا ليبيا الان ليبيا اليوم اخبار ليبيا العاصفة دانيال عاصفة دانيال العاصفة دانيال ليبيا دانيال الإعصار دانيال اعصار دانيال إعصار دانيال اعصار دانيال ليبيا عاصفة دانيال مصر عاصفة دانيال في ليبيا العاصفة دانيال مصر فيضانات ليبيا عاصفة دانيال ليبيا ليبيا اعصار دانيال اعصار ليبيا إعصار ليبيا سيول ليبيا طقس ليبيا العاصفة دانیال فی لیبیا إلى أن

إقرأ أيضاً:

بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر

#سواليف

كشف تحقيق أجراه #الجيش_الإسرائيلي في هجمات 7 أكتوبر أن عناصر الجيش الإسرائيلي لم يصلوا إلى #مستوطنة_نير_عوز إلا بعد أن غادرها عناصر ” #حماس ” لأنها كانت بعيدة.

وخلص تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى أن الأسباب التي جعلت قرية نير أوز دون حماية تشمل بعدها الجغرافي عن مركز إسرائيل واعتبارها أصغر من بعض القرى الأخرى على حدود غزة. بالإضافة إلى ذلك، لم يدرك أي من كبار المسؤولين العسكريين أن “المذبحة في نير أوز كانت أسوأ مما حدث في العديد من الأماكن الأخرى التي تلقت دعما أكبر من الجيش”.

حسب التحقيق وصلت قوات أكبر بكثير من الجيش إلى #كيبوتس_بئيري (التي تقع في الشمال مقابل وسط غزة) في وقت مبكر، بينما تقع نير أوز في الجنوب مقابل خان يونس في غزة. كما أن بئيري كان عدد سكانها قبل #الحرب حوالي 1300 نسمة، بينما كان عدد سكان نير أوز 400 فقط.

مقالات ذات صلة جامعة كولومبيا الأمريكية تعاقب طلبة شاركوا في احتجاجات داعمة لفلسطين 2025/03/14

ومن بين الحقائق التقرير أن “قوات التعزيز من الكتيبة 450 وصلت إلى المنطقة على بعد كيلومترين فقط من نير أوز حوالي الساعة 9:45 صباحا. وأنه لو تم توجيههم إلى نير أوز، لكان بإمكانهم إنقاذ عدد كبير من السكان من #الموت والخطف. بدلاً من ذلك، تم إرسال نصف القوات إلى كيسوفيم والنصف الآخر إلى كيرم شالوم، وكلاهما كان تحت الهجوم، ولكن لم تحدث فيهما خسائر كبيرة في الأرواح كما حدث في نير أوز”.

وأشار التحقيق إلى أن الأخطاء الكبرى الأخرى تضمنت أن “الدبابتين القريبتين من نير أوز لم تدخلا القرية للمساعدة. في إحدى الحوادث، مرت إحدى الدبابات بمدخل القرية، وعندما رأت العدد الكبير من المهاجمين، تركت المنطقة”.

وأضاف: “كانت هناك تردد شديد من قبل المروحيات الإسرائيلية في إطلاق النار على أي شخص داخل الأراضي الإسرائيلية، حيث إنهم حتى هذه الحرب كانوا يهاجمون أهدافا في غزة أو خارج الأراضي الإسرائيلية. كما أن إحدى المروحيات، التي لم تدرك مدى خطورة المهاجمين، تعرضت لإصابة بقذيفة صاروخية واضطرت إلى الفرار من المنطقة، وتمكنت فقط من الهبوط الاضطراري في قاعدة حتسريم الجوية”.

وأكد أن “الجزء الكبير من فشل الدفاع عن نير أوز هو أن قائد اللواء العقيد آساف حمامي قتل قبل الساعة 7:00 صباحا. كما قُتل نائبه وعدد من قادة الفصائل والفرق بعد وقت قصير من بدء الغزو، مما أدى إلى انهيار كامل في القيادة والسيطرة والتنسيق بين قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مضيفا: “حوصر حوالي 34 جنديا من لواء جولاني داخل مبنى الكافتيريا في الكيبوتس، مما جعلهم هدفا سهلا”.

وأفاد التحقيق بأن “قوات التعزيز الأولى، شرطة ياماس القتالية، دخلت إلى نير أوز حوالي الساعة 1:10 ظهرا، ولكنها كانت متأخرة جدًا لإنقاذ أي شخص. ووصلت قوات إيجوز الخاصة في الساعة 2:00 ظهرا، وصلت قوات شايطيت 13 البحرية في الساعة 2:50 ظهرا، ولكنها كانت أيضا متأخرة”.

مقالات مشابهة

  • ملك بريطانيا يكرّم عاملة إغاثة لمساعدتها متضرري فيضانات درنة
  • «تيته» تبحث مع وزير الخارجية التركي التطورات الإقليمية وتأثيرها على ليبيا
  • أمن القليوبية يكشف تفاصيل جديدة حول الأطفال الثلاثة ضحية والدتهم بالقليوبية
  • نجم مغربي يكشف عن تعرضه لضغوط عنصرية بسبب الصيام
  • بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
  • الركراكي يكشف عن لائحة المنتخب لمباراتي النيجر وتنزانيا في تصفيات مونديال 2026
  • قنصل ليبيا: القضاء التونسي أصدر حكما جائرا بحق الليبي مهرب الكسكسي 
  • مصرف ليبيا المركزي يحذر من موقع إلكتروني مزيف يدّعي تقديم خدمات فحص البطاقات
  • مباحثات ليبية بلجيكية للتعاقد على مشاريع بحرية في درنة
  • ???? شبح السيناريو الليبي وكيف ستمنع مركزية الاقتصاد تقسيم السودان على غرار ليبيا