تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية لأكثر من 24 ألف سيدة بالشرقية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أكد الدكتور هشام مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية لـ24634 سيدة، وذلك على مدار أول يومين من انطلاق الحملة التنشيطية، ضمن مبادرة «أيامنا أحلى»، وتحت شعار «حقك تنظمي».
وانطلقت فعاليات الحملة يوم الأحد الماضي، وتستمر حتى الخميس 14 سبتمبر الجاري، وذلك بمراكز (الزقازيق - منيا القمح - فاقوس - منشأة أبو عمر - صان الحجر - أبو حماد - القرين - ديرب نجم - بلبيس).
وأوضح «مسعود»، تقديم وسائل تنظيم الأسرة لعدد 17897 وكذلك خدمات متابعة الحمل وفحص بالسونار وكشف النساء بمعرفة الأطباء وأخصائيات النساء والتوليد ومقدمي الخدمة المدربين على أعمال الحملة لتحقيق المستهدف منها، ولضمان وصول الخدمة للمناطق النائية والعشوائية والقري بجميع أنحاء المحافظة.
ختام فعاليات المرحلة الأولىيذكر أن المرحلة الأولى للحملة اختتمت فعالياتها يوم الأربعاء الماضي، بعد أن استمرت لمدة ٥ أيام داخل 10 إدارات الصحية، هي (القنايات، ههيا، مشتول السوق، أبو كبير، الحسينية، العاشر من رمضان، أولاد صقر، كفر صقر، الإبراهيمية، الصالحية الجديدة).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة حقك تنظمي صحة الشرقية مبادرة تنظیم الأسرة
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. مدمن يقطع رأس والدته بعد خروجه من السجن
في جريمة هزّت ولاية أريزونا الأمريكية، أقدم مدمن مخدرات على طعن والدته حتى الموت، قبل أن يفصل رأسها عن جسدها، بينما كانت تنتظر خروجه من السجن للاحتفال معه بعيد ميلادها الخمسين.
وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"، عثرت شرطة ولاية أريزونا الأمريكية على جثة تيريزا دي خيسوس كروز روبيو مفصولة الرأس ومطعونة بمنزلها، الجمعة الماضي.
واكتشفت الجريمة من قبل أحد أقرباء الضحية، بعد اتصالات متكررة بوالدتهم التي تعمل مدرّسة، للاحتفال بعيد ميلادها، لكنهم لم يتلقوا منها أي رد، ما أثار مخاوفهم.
وعند الذهاب للاطمئنان عليها، اضطروا إلى خلع الباب المنزل، لأن أحداً لم يرد، فوجدوا جثتها تحت بطانية ملطخة بالدماء.
بعد استدعاء الشرطة، عثر المحققون في الحمام، حيث وقعت الجريمة، على صنبور مياه مفتوح، وسكين ملطخ بالدماء.
فرَّ بسيارة والدته
اكتشف أفراد الأسرة فقدان سيارة الأم من مرآب منزلها، وهي من نوع "جي إم سي يوكون"، لكن رصدتها كاميرا جرس الباب تغادر مكان الحادث بعد وقت قليل من تحديد الطبيب الشرعي لموعد وقوع الجريمة.
تمكن مكتب التحقيقات من تحديد موقع السيارة، وألقوا القبض على نجل الضحية أليخاندرو ديفيد غونزاليس (25 عاماً)، الذي لم يمض على خروجه من السجن 24 ساعة.
ألقت الشرطة القبض عليه مجدداً في الساعات الأولى من يوم السبت، حيث تبين أنه مصاب بجروح في يديه وذراعيه، وتوجد بقع دم على ملابسه.
محاولات للتمويه
في هذا الوقت، كان أليخاندرو قد اتصل بأفراد الأسرة من هاتف والدته، وتفوّه بكلام غير مفهوم، لكنه أوحى إليهم بأنّه المجرم الهارب.
وادّعى أفراد الأسرة أن أليخاندرو يعاني من مشاكل عقلية وله سوابق بحوادث عنف، إذ اعتدى سابقاً على أحد أقربائه خلال خلاف عائلي.
وجّهت الشرطة تهمة القتل العمد من الدرجة الأولى، والتنكيل بالضحية إلى أليخاندرو، لكنه أصر على إنكار الأمر، وبعد الضغط ومواجهته بالأدلة، اعترف بأنه اقترف جريمته تحت تأثير المخدرات.