«لجنة الشارقة لانتخابات الوطني» تطلع على سير العمل في المركز الموحد
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قامت لجنة إمارة الشارقة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، التابعة للجنة الوطنية للانتخابات، بزيارة ميدانية إلى بلدية الشارقة، للاطلاع على سير العمل في المركز الموحد للحصول على الاعتمادات والموافقات اللازمة للإعلانات الخارجية الخاصة بالحملات الانتخابية للمرشحين، حيث تم توفير مركز في كل بلدية من بلديات إمارة الشارقة التسع لتقديم هذه الخدمات في مكان واحد.
وثمّن المستشار عيسى سيف بن حنظل، رئيس لجنة إمارة الشارقة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، الجهود التي تبذلها فرق العمل في البلديات لتقديم التسهيلات اللازمة للمرشحين، مشيداً بالدعم والتعاون الدائم المقدم من البلديات، للمساهمة في تعزيز نجاحات دولة الإمارات في انتخابات المجلس الوطني الاتحادي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الانتخابات انتخابات المجلس الوطني الاتحادي الشارقة
إقرأ أيضاً:
برنامج ديني رمضاني يخلق الجدل حتى قبل عرضه.. قيادي بيجيدي: انتهاك خطير لصلاحيات إمارة المؤمنين
زنقة 20 | الرباط
خلق برنامج “روحانيات رمضان” المرتقب عرضه على القناة الأولى خلال شهر رمضان ، الجدل حتى قبل استكمال التصوير و عرضه خلال الشهر الفضيل.
البرنامج الذي يرتقب أن يقدمه السلفي السابق و مستشار وزير العدل الحالي المثير للجدل محمد عبد الوهاب رفيقي، نال انتقادات من قبل عدة أوساط.
بلال التليدي، القيادي في حزب العدالة والتنمية، والعضو السابق في أمانته العامة ، قال في منشور على صفحته الفايسبوكية، أن “المجلس العلمي الاعلى مسؤول عن مضمون اي برنامج ديني يمر عبر التلفزة المغربية، وهو وحده من يملك صلاحية البث في مرور هذا البرنامج ام عدم مروره، وهو قبل ذلك، له وحده، بمقتضى دفاتر التحملات التي يصادق عليها قطب الاعلام العمومي، ان يقرر اي العلماء المؤهلين لبث المحتوى الديني عبر الاعلام العمومي”.
و اعتبر التليدي ، أن ” مرور برنامج روحانيات رمضان في التلفزة المغربية في رمضان المقبل بدون المرور بالمسطرة المذكورة، يعتبر تجاوزا خطيرا لصلاحيات نظام امارة المؤمنين، وفتحا للمجال للفوضى الدينية”.
التليدي زاد بالقول : “لا افهم كيف تمنع وزارة الاوقاف الخطباء والعلماء المشهود لهم بالجدارة العلمية من مجرد الابداع في كتابة خطبة الجمعة بحجة تسديد التبليغ، ويتم فتح النوافذ المشرعة لغيرهم للدخول الى بيوت المغاربة والقول في الدين بدون قرار من المجلس العلمي الاعلى، فقط لان الذي سيبث البرنامج، يشتغل مع وزير العدل في ديوانه، وكان يشتغل في اعلام حزب الاصالة والمعاصرة، وهو الذي كان يحرك في حملات اقرار المساواة في الارث وإلغاء التعصيب، والمطالبة بجملة مطالب قرر المجلس العلمي الاعلى رفضها”.