أشادت النائبة عفاف زهران عضو مجلس النواب عن حزب مصر الحديثة  بموقف مصر الداعم للأشقاء في ليبيا والمغرب على خلفية إعصار دانيال والزلزال المدمر، موضحة أن  هذا الدعم ترسيخ لمواقف مصر التاريخية مع الأشقاء.


وأكدت زهران في تصريحات لها أن توجيهات الرئيس السيسي بتقديم كافة أشكال الدعم الإنساني، من أطقم إغاثة ومعدات إنقاذ ومعسكرات إيواء للمتضررين، يؤكد على موقف مصر الداعم  على مدار التاريخ  للأشقاء في الوطن العربي، مشددة على أن مصر في عهد الرئيس السيسي لن تتوان على دعم الأشقاء في كافة الدول .


وناشدت النائبة كافة الدول والمجتمع الدولي بسرعه تقديم يد العون والمساعدة والوقوف بجانب الاشقاء في ليبيا والمغرب حتي يتجاوزون محنتهم بكل خير وسلام معربة عن خالص  المواساة والتعازي والتضامن مع كل من ليبيا والمغرب في كارثتي إعصار"دانيال" وزلزال "الحوز".


وأكدت النائبة عفاف زهران، ثقتها في تجاوز الشعب المغربي والليبي بتجاوز هذه المحنة وإعادة إعمار ما تم هدمه نتيجة هذه الكوراث .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئيس السيسي حزب مصر الحديثة مجلس النواب إعصار دانيال الشعب المغربي زلزال

إقرأ أيضاً:

لايف مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة الجزائر والمغرب يلا شوت في بطولة شمال إفريقيا تحت 20 سنه

لايف مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة الجزائر والمغرب يلا شوت في بطولة شمال إفريقيا تحت 20 سنه

مقالات مشابهة

  • برلمانية: المشاركة الواسعة بانتخابات الاتحادات الطلابية تعزيز للانتماء الوطني وترسيخ للممارسة الديمقراطية
  • اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا يرحب بقرار "الجنائية الدولية"
  • برلمانية: هدف المشروعات القومية تحسين حياة المواطنين في عهد الرئيس السيسي
  • السيسي يتابع جهود القوات المسلحة في تأمين كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة.. فيديو
  • الجيش العراقي: الاحتلال الإسرائيلي الغاشم يحاول استدارجنا إلى عملية استهداف
  • موقف منتخب مصر للشباب في بطولة شمال إفريقيا بعد الفوز على ليبيا
  • تشكيل منتخب الشباب لمواجهة ليبيا في تصفيات أمم إفريقيا
  • لايف مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة الجزائر والمغرب يلا شوت في بطولة شمال إفريقيا تحت 20 سنه
  • إسرائيل.. دعوة برلمانية للتحقيق في تصاعد العنف بالمجتمع العربي
  • تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟