هذه الحرب العظيمة التى أعادت العزة والكرامة لمصر ولكل بلاد العرب، الانتصار العظيم الذى حققة أبطالنا أبطال القوات المسلحة، الأبطال الذين خاضوا حرب النصر أو الشهادة على الأعداء لتحرير الأرض من دنس الصهاينة على أرض سيناء الحبيبة، لتطهير كل حبة رمل بدمائنا الذكية التى سالت بكل غزارة، وأثبتنا أن البطل المصرى قادر على فعل المستحيل بتحطيم خط بارليف المحصن وتحطيم الغرور الصهيونى بأن جيش العدو لا يقهر، نعم لقد قهرة البطل المصرى وأذلته قواتنا المسلحة الدرع والسيف مع بطل الحرب والسلام الراحل الشهيد محمد أنور السادات، فإلى كل شهدائنا من رجال القوات المسلحة، وإلى أسد مصر صاحب نهضة تحديث الجيش المصرى حامى البحر والأرض والجو، القوة الضاربة لردع من تسول له نفسه الاقتراب من حدود مصر، الرئيس البطل رئيس مصر الحديثة الرئيس عبدالفتاح السيسى قاهر الإرهاب ورجال الشرطة الأوفياء تحية لهم فى عيدهم عيد الانتصار، وشهداؤنا فى الجنة إن شاء الله وتحيا مصر برجالها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البطل المصري رجال القوات المسلحة تحيا مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
"فخ العسل والموت".. حكايات نسائية فى بلاط صاحبة الجلالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثا عن مركز إنسان للنشر والتوزيع كتاب “فخ العسل والموت فى بلاط صاحبة الجلالة”؛ للكاتبة حنان أبو الضياء، والذي يتناول تجارب صحفيات من نوع خاص، تقول عنهن الكاتبة: “إنهن متفردات اخترن الشكل الأكثر ذكورية للصحافة مثل تقارير الحرب. وتغطية الأوبئة. امتلكن الهدوء الغريب لشخص محاط بطلقات القناصة، فقدمن صحافة متفردة، ولا يمكن إنكارتأثيرهن فيها”.
وتضمن حكايات الكتاب مارثا جيلهورن التى لم تتظاهر في تغطيتها الصحفية أبدًا بالحياد “كانت تكتب غالبًا بدافع الغضب كشاهدة لا كمحللة. وماري كاثرين كولفين.. عاشقة الحياة وسط الخطر، كانت دومًا في قلب الحدث، لتنقل لنا بكل شفافية قصص الضحايا في قلب صراعات العالم” .
وهناك لي ميلر، مصورة الأزياء والفنون التي أصبحت مصورة الحرب الرسمية لمجلة "فوج" Vogue في لندن، حيث قامت بتغطية الحرب، وتحرير باريس، وحركة اللاجئين عبر أوروبا. صورتها أقنعة النار، هامبشتيد، لندن 1941، واحدة من أشهر اللقطات الحربية لميلر.
أماندا ليندهاوت. صحفية كندية، التى عاشت تجربة مريرة مع الاختطاف والاغتصاب والاقتراب من الموت.
وهناك تجربة ليندهاوت في جنوب الصومال، التي صارت رهينةً للمسلحين المراهقين من جماعة حزب الإسلام الأصولية .
وميليسا فونج، مراسلة منذ فترة طويلة في قناة سي بي سي ذا ناشيونال، التى كانت تغادر مخيمًا للاجئين خارج كابول، وفجأة، اختطفها رجال مسلحون زعموا أنهم من طالبان، وطعنوها.
لوري جاريت.. الحائزة على جائزة بوليتزر لعام 1996؛ لتقريرها الشجاع من زائير حول تفشِّي فيروس الإيبولا هناك.
أيضًا إيمي هارموني، التى غطَّت تأثير الثورة الجينية على الحياة الأمريكية. تكشَّفت من خلال سلسلتها المستمرة، "عصر الحمض النووي"، فوائدُ وأعباء المعلومات الجينية بعد خروجها من المختبرات العلمية إلى الحياة اليومية.
يقول الناشر : “هن نماذج من النساء اللاتي وصلن إلى قمة مهنتهن بشكل واضح وباهر. إنهن الصحفيات القويات والناجحات والطموحات اللاتي يمكن التطلع إليهن؛ ليصبحن جزءا من تفرد عالم الصحافة” .
يضيف: "الكتاب يؤكد إن المرأة التي تملك قدرات خارقة للعمل تحت ضغط، ربما لا يتوقعه الناس، هي بمثابة أنثى ترفرف رموشها لخياطتها ليصبح لديها معدل نجاح أعلى. تملك الجرأة في المغامرة، ممزوجة بغريزة عشق معرفة التفاصيل.
إنهن صحفيات يشتركن في القدرة على التحليل الكتابي والتعبير، وطرح التفاصيل الدقيقة بالحساسية التي جعلت منهن نساء استثنائيات؛ لذلك أردت أن أقترب من عالم بعض أيقوناتنا الصحفية... صحفيات عاشقي عالم الصحافة بكل مخاطرها، فأصبحن نسخة متقدة من فخ العسل والموت".