تنفيذا لتوجيهات السيسي .. لحظة وصول المساعدات المصرية إلي ليبيا |فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
عرضت الإعلامية عزة مصطفى، مقطع فيديو للحظة وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب الليبي، تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسي، الذي أكد الوقوف بجانب الشعب الليبي ومساندته في الحادث الأليم الذي ضرب ليبيا خلال الأيام القليلة الماضية.
وصول المساعدات الإنسانية المصرية إلى ليبياوقالت "مصطفى"، خلال تقديمها برنامج "صالة التحرير" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الثلاثاء، إن مساعدات الإغاثة بدأت في الوصول إلى الأراضي الليبية من قبل القوات المسلحة المصرية، وذلك بعد توجيهات الرئيس السيسي، بعد ما حدث في ليبيا ومدينة درنة.
وتابعت عزة مصطفى: "ربنا يصبر الشعب الليبي، ويقدره الفترة اللي جاية، على الحادث الأليم الذي كان صعبا بشكل كبير جدا على الجميع.
وعرضت عزة مصطفى، مشاهد من وصول المساعدات الإنسانية التي أرسلتها الدولة المصرية إلى ليبيا، فور وصولها إلى الأراضي الليبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا السيسي الرئيس السيسي عزة مصطفي الشعب الليبى وصول المساعدات
إقرأ أيضاً:
المرعاش: إذا لم يتحرك الشارع الليبي لرفض الهيمنة الأجنبية ودعم الجيش الوطني ستبقى ليبيا دولة فاشلة
ليبيا – قال المحلل السياسي الليبي، كامل المرعاش، إن هناك انقسامات عميقة داخل مجلس الأمن ناتجة عن الوضع الأمني الهش في العالم، وازدياد المخاوف من صدام عسكري واسع النطاق بين الغرب، بقيادة الولايات المتحدة، وبين روسيا وحلفائها الجدد في دول تجمع البريكس، وتحديدًا الصين.
المرعاش وفي تصريح لموقع “إرم نيوز”،تابع حديثه: “أن ليبيا لن تكون بعيدة عن الاحتراق بنيران هذه الحرب الكونية إذا اشتعلت على خلفية الحرب الدائرة في أوكرانيا”، مؤكدًا أن تمديد الثلاثة أشهر أو التسعة أشهر إذا لم يتم التوصل إلى إجماع على تعيين مبعوث جديد يفضي دائمًا إلى نتيجة واحدة، وهي غياب الحل في ليبيا لغياب توافق الدول الفاعلة في مجلس الأمن، بغض النظر عن استمرار خوري في منصبها أو تعيين مبعوث جديد.
وشدد على أنه في كل الأحوال، يبقى تأثير البعثة ورئيسها في الأزمة الليبية محدودًا للغاية، لأن كل الأوراق بيد عدد من الدول النافذة في ليبيا، وهي الولايات المتحدة، وبريطانيا، وتركيا من جهة، وروسيا من جهة أخرى.
ولفت المرعاش إلى أن الأزمة الليبية بأبعادها السياسية والاقتصادية والعسكرية ستبقى رهينة حصول توافق أو انفراج في الأزمة العالمية، وبدون تحرك الشارع الليبي العريض لرفض هذه الهيمنة الأجنبية ودعم الجيش الوطني الليبي لإحداث اختراق ووضع نهاية للهيمنة، ستبقى ليبيا دولة فاشلة.