ماسك قشر الموز.. يخلصك من الشعر الأبيض| تعرفي على فوائده
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
الموز من الفواكة الصحية والمفيدة للجسم بشكل عام، بالإضافة لذلك فقشرة الموز تحتوي أيضًا على فوائد مذهلة لا تقل أهميتها عن الثمرة نفسها، فهي الحل المثالي لشعر قوي وطويل، كما يخلصك من الشعر الأبيض والقشرة، وفيما يلي نقدم لك طريقة صنع ماسك سحري للتخلص من الشعر الأبيض.
طريقة تحضير خلظة الموز وزيت الزيتون
المكونات
ثمرة من الموز.
ملعقة من زيت الزيتون.
ملعقة من زيت اللوز.
مفيد لصحة القلب.. حضري موز مكرمل مع القرفة
طريقة التحضير
خلط المكونات في الخلاط الكهربائي حتى تتجانس تمامًا.
توزع المكونات على الشعر بالكامل من جذوره إلى أطرافه مع تدليك فروة الرأس بحركات دائرية لطيفة.
تُترك المكونات على الشعر لمدة 30 دقيقة فقط مع تغطيته بـ منشفة ساخنة أو قبعة الاستحمام.
يُشطف الشعر بالماء الفاتر وشامبو خاص للأطفال.
فوائد قشر الموز للشعر الأبيض
يعمل قشر الموز على تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وهو ما يعمل على تحفيز نمو جذور وبصيلات الشعر وتجددها.
يقضي قشر الموز على القشرة التي تصيب فروة الرأس نظرًا لاحتوائه على مضادات للبكتيريا والفطريات.
يعمل على زيادة كثافة الشعر كما أنه يلعب دور بارز في زيادة نموه وطوله.
يعالج الشعر التالف ويزيد من ليونته ويقلل من الجفاف الذي يصيب الشعر، بجانب منحه رطوبة ولمعان وجاذبية طبيعية.
يلعب قشر الموز دور بارز في القضاء على الشعر الأبيض المبكر الذي يظهر بسبب كبر السن أو نقص المعادن في الجسم.
يساعد قشر الموز على توفير الأوكسجين والغذاء لـ جذور الشعر وهو ما يُحفز من زيادة نموها وتجديد البصيلات التالفة أو الضعيفة وتقويتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموز الموز للشعر الشعر الأبیض
إقرأ أيضاً:
هيئة الجلوس والسجود للمرأة في الصلاة.. تعرفي عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن هيئة الجلوس للمرأة في الصلاة عند الحنفية هي أن تجلس جلسة التورك في صلاتها، وذلك بخلاف الرجل، فإن الجلسة المسنونة له هي الافتراش.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما هي هيئة الجلوس والسجود للمرأة في الصلاة؟ أن صفة التورك هي: أن تنصب المرأة رجلها اليمنى، وتضع بطون أطراف أصابعها على الأرض ورؤوسها للقِبلة، وتُخرِج يسراها من جهة يمينها، وتُلصِق وَرِكها بالأرض، وكذا أليتُها اليسرى.
كما ورد عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه، ويسن توركُ المرأة بأن تجلس على أليتها وتضع الفَخِذَ على الفخذ، وتُخرِج رِجلَها مِن تحت وَرِكِها اليمنى؛ لأنه أَستَرُ لها] اهـ.
وعليه: فإن المرأة عند الحنفية يجوز لها أن تجلس متوركة أو مفترشة، ولكن المستحب لها التورك لا الافتراش.
أما عن هيئة سجود المرأة فقد قال صاحب "بدائع الصنائع" (1/ 210) في الكلام على صفة السجود: [فأما المرأة فينبغي أن تَفتَرِش ذراعيها وتَنخَفِض ولا تَنتَصِب كانتصاب الرَّجُل، وتُلزِق بَطنَها بفَخِذَيها؛ لأن ذلك أَستَرُ لها] اهـ.
وعليه: فإنه عند الحنفية يُسَنّ للمرأة عند السجود أن تفترش ذراعَيها وتَضُمَّهما إلى جنبَيها، فلا تُبدِي عَضُدَيها، ولا تعارض بين الأمرين حتى نحتاج إلى التخيير بينهما، فإن الافتراش إنما يكون على الساعد ما بين الرُّسغ إلى المرفق، بينما الضم إلى الجنبين يكون بالعضد ما بين المرفق إلى الكَتِف.
جاء ذلك ردا على سؤال من امرأة: أنا في دولة بها أقلية مسلمة تقدر بمائتي مليون مسلم، وأكثرهم يتبعون الإمام أبا حنيفة النعمان رضي الله تعالى عنه، ونريد أن تجيبونا على مذهب الإمام أبي حنيفة:
1- هل تُخرِج المرأةُ رِجليها اليسرى واليمنى من الجانب الأيمن في جلسة ما قبل السلام وتُلصِق أَليتَها بالأرض؟ أو تكون رِجلاها تحت استها منصوبتَين منخفضتَين؟
2- مكتوب في كتب الفقه الحنفي أن المرأة تَضُمّ في ركوعها وسجودها؛ فلا تُبدِي عضديها. وفي موضع آخر أنها مع ذلك تفترش ذراعيها. فإذا كانت المرأة تضم عَضُدَيها لجَنبَيها فإنها لا تستطيع أن تفترش ذراعيها، فأيهما أولى؟