أحمد السعدنى يشارك بالدعاء تضامنا مع ضحايا إعصار ليبيا
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
نشر الفنان أحمد السعدنى صورة على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، بخاصية الحالات "الإستورى" صوره لدعم دولة ليبيا الشقيق لما مرت به من آثار الدمار نتيجة إعصار اليوم.
وترتب على العاصفة "دانيال" بدولة ليبيا اليوم الكثير من الآثار المدمرة، والكثير من القتلى والمصابين، إلى جانب أعداد مهوله من المفقودين، وأعلنت السلطات الليبية أنه جارى التحرك السريع لمحاولات الإنقاذ السريع.
يشار أن الفنان أحمد السعدنى شارك فى بطولة مسلسل "سيب وأنا أسيب"، المسلسل بطولة أحمد السعدنى، هنا الزاهد، آيه سماحه، عارفة عبد الرسول، محمود البزاوى والإخراج وائل إحسان.
يذكر أن الفنان أحمد السعدنى شارك فى السباق الرمضانى بمسلسل "سره الباتع" ، بطولة أحمد السعدنى، حنان مطاوع، أحمد فهمى، ريم مصطفى، حسين فهمى، خالد الصاوى، أحمد عبد العزيز، والإخراج خالد يوسف.
IMG_20230912_175110المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد السعدني هنا الزاهد إعصار ليبيا سره الباتع
إقرأ أيضاً:
ماكرون يترأس اجتماع أزمة اليوم لمتابعة الوضع بـ"مايوت" بعد إعصار "تشيدو" المدمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُعقد مساء اليوم الاثنين، اجتماع لخلية الأزمة برئاسة إيمانويل ماكرون، لمتابعة آخر تطورات الوضع في جزيرة "مايوت" الفرنسية بالمحيط الهندي، والتي تعرضت لأقوى إعصار منذ أكثر من 90 عاما، خلف دمارا هائلا بالبنى التحتية وأعدادا كبيرة من الضحايا.
وذكرت الرئاسة الفرنسية - في بيان - أن الاجتماع سيُعقد مساء اليوم بمقر وزارة الداخلية لمتابعة آخر تطورات الوضع في الجزيرة والمتضررين.
وأعلنت السلطات الفرنسية أن عمليات بحرية وجوية جارية حاليا لنقل إمدادات ومعدات إغاثة بعد أن ضرب الإعصار "تشيدو" أمس الأول /السبت/ الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي برياح تجاوزت سرعتها 200 كيلومتر في الساعة.. ولم يتضح بعد حجم الخسائر البشرية أو المادية في الجزيرة التي تقع بين مدغشقر وموزمبيق، بينما تسببت الرياح المصاحبة للإعصار في حدوث أضرار جسيمة، من انقطاع الكهرباء والمياه مع سقوط أعمدة كهرباء واقتلاع أشجار وتطاير أسقف منازل.
وتعمل فرق الإنقاذ بشكل متواصل لاستعادة الخدمات الأساسية في جزيرة مايوت الفرنسية، وهي من ضمن أقاليم فرنسا ما وراء البحار، حيث يُخشى من مقتل المئات أو حتى الآلاف جراء أقوى إعصار يضرب الجزيرة منذ ما يقرب من قرن، فقد قال فرانسوا كزافييه بيوفيل محافظ "مايوت" إن "عدد القتلى سيكون بالتأكيد عدة مئات، وربما يصل إلى 1000 أو حتى عدة آلاف".
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية إن "تشيدو هو أقوى إعصار يضرب مايوت منذ أكثر من 90 عاما"، فيما ذكر سيباستيان ليكورنو وزير الجيوش الفرنسي "إن السلطات أقامت أيضا جسرا جويا بين جزيرتي مايوت و"ريونيون"، وهي أيضا من الأراضي الفرنسية ما وراء البحار".
ومع انتهاء الإعصار، تخشى جزيرة مايوت من تحديات صحية جديدة وانتشار للأوبئة، في حين يزداد نظام الرعاية الصحية تدهورا مع نقص في المياه.
ومن جانبه، دعا المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، المسلمين في فرنسا إلى "التعبئة"، وتقديم المساعدات العاجلة للمتضررين بالجزيرة ذات الأغلبية المسلمة في المحيط الهندي.
وأعرب المجلس، في بيان، عن أسفه لسقوط العشرات من الضحايا المؤكدين، في حين أن مئات آخرين لايزالون تحت الأنقاض، حيث قدم تعازيه الخالصة لأسر الضحايا.. ودعا، إزاء هذه الكارثة، المسلمين إلى مساعدة الضحايا من خلال دعم الإجراءات التي تقوم بها المنظمات غير الحكومية الإنسانية هناك بالجزيرة.