جريدة الوطن:
2025-05-01@06:25:16 GMT

قائد قوات درع الجزيرة يزور مركز الأمن البحري

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

قائد قوات درع الجزيرة يزور مركز الأمن البحري

مسقط ـ العُمانية: زار أمس اللواء الركن عبد العزيز بن أحمد بن سالم البلوي قائد قوات درع الجزيرة والوفد المرافق له مركز الأمن البحري، وكان في استقبالهم لدى وصولهم مقر المركز العميد الركن بحري عادل بن حمود البوسعيدي رئيس مركز الأمن البحري.
وخلال الزيارة استمع قائد قوات درع الجزيرة والوفد المرافق له إلى إيجاز عن أدوار المركز وجهوده المختلفة المعنية بالمحافظة على أمن وسلامة البيئة والملاحة في المنطقة البحرية العُمانية، كما اطلعوا على مرافق المركز وما يحتويه من تقنيات وأنظمة تُلبِّي واجباته الوطنية.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

قتلى ومصابون باشتباكات جرمانا بدمشق

قتل 6 أشخاص من أبناء مدينة جرمانا بريف دمشق خلال الاشتباكات التي شهدتها فجر اليوم، بين مجموعات غير نظامية، وفق مصادر أمنية للجزيرة.

وأفاد مراسل وكالة الأناضول، اليوم الثلاثاء، بأن مجموعات درزية فتحت النار على قوات الأمن الحكومية بالأسلحة الثقيلة في حي جرمانا، الواقع على بعد نحو 8 كيلومترات من مركز العاصمة السورية.

وعلى إثر ذلك قامت قوات الأمن السورية بتعزيز إجراءاتها الأمنية عبر إرسال عناصر إضافية إلى جرمانا.

لكن مصدرا أمنيا سوريا أكد للجزيرة أن قوات الأمن لم تكن طرفا في اشتباكات جرمانا وكانت تحاول فض اشتباك بين مجموعات غير نظامية.

وتتضارب الأنباء بشأن عدد القتلى، حيث قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن عددهم بلغ 4، وقد نددت المرجعية الدينية للدروز في جرمانا بـ"الهجوم المسلح غير المبرر" على المدينة.

الدروز يتوزعون بين لبنان وإسرائيل وسوريا (رويترز) استنكار وموقف

وقالت الهيئة الروحية لطائفة "المسلمين الموحدين الدروز" في بيان "نستنكر بشدة، ونشجب، وندين الهجوم المسلح غير المبرر على مدينة جرمانا، الذي استُخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، واستهدف المدنيين الأبرياء، وروع السكان الآمنين بغير وجه حق"، محمّلة السلطات السورية "المسؤولية الكاملة عما حدث، وعن أي تطورات لاحقة أو تفاقم للأزمة".

إعلان

ويتوزّع الدروز بين لبنان وإسرائيل وسوريا إضافة إلى هضبة الجولان السورية التي تحتلها إسرائيل، وتشكّل محافظة السويداء (جنوب) المجاورة للقنيطرة معقلهم الرئيسي في سوريا.

ومنذ اندلاع الثورة في سوريا عام 2011، تمكّن الدروز إلى حد كبير من تحييد أنفسهم عن تداعياتها، فلم يحملوا السلاح ضد النظام ولا انخرطوا في المعارضة باستثناء قلة.

وتخلّف عشرات آلاف الشبان عن التجنيد الإجباري، مستعيضين عن ذلك بحمل السلاح دفاعا عن مناطقهم فقط، في حين غضّ النظام السابق النظر عنهم.

مقالات مشابهة

  • وفد من جمعية “ساعد” الخيرية يزور مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري لتعزيز الشراكة المجتمعية
  • قائد الجيش استقبل رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية
  • وفد سعودي يزور مركز الأمن البحري
  • ملك الدنمارك يزور غرينلاند... رد رمزي على أطماع ترامب في الجزيرة القطبية؟
  • وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • وفد عسكري هندي يطلع على مهام مركز الأمن البحري
  • أبوزريبة يزور مصابي حادث الجفرة ويؤكد: تضحيات رجال الأمن مصدر فخر
  • قتلى ومصابون باشتباكات جرمانا بدمشق
  • سيئون: قائد المنطقة العسكرية الثانية يزور قيادة المنطقة العسكرية الأولى
  • وزير الزراعة بدولة مدغشقر يزور مركز البحوث الزراعية