زلزال بقوة 6،6 يضرب سواحل الفلبين
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
يمانيون../
ضرب زلزال بقوة 6،6 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل الفلبين، وفق ما أفاد مركز رصد الزلازل لأوروبا والبحر المتوسط.
وقال بيان صادر عن المركز إن “الزلزال وقع في الساعة 11:03 من اليوم الثلاثاء بالتوقيت العالمي المتفق عليه على بعد حوالي 137 كيلومترا شمال شرقي مدينة لاواغ”.
وأضاف البيان أن “مركز الزلزال كان يقع على عمق 31 كيلومترا”.
ولا توجد أي معلومات حتى اللحظة حول وقوع إصابات أو أضرار جراء الزلزال.
#الفلبينزلزالالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
زلزال قوي يضرب مدينة مقدسة في الصين اليوم.. التفاصيل
الزلزال.. قال مركز شبكات الزلازل في الصين إن زلزالا بقوة 6.8 درجة ضرب منطقة قريبة من إحدى أقدس مدن التبت صباح اليوم الثلاثاء الموافق 7 يناير، مما ألحق أضرارا بالمباني حول مدينة شيجاتسي، كما دفع الناس إلى الركض إلى الشوارع في نيبال والهند المجاورتين.
ووفق لرويترز، أضاف التقرير أن الزلزال الذي وقع في الساعة 9:05 صباحا (0105 بتوقيت جرينتش) كان على عمق 10 كيلومترات (6.2 ميل)، وهو ما عدل تقديره السابق البالغ 6.9 درجة.
وأظهرت لقطات فيديو نشرتها بلدة لاتس القريبة واجهات متاجر محطمة، بينما تناثر الحطام على الطريق.
وشعر سكان العاصمة النيبالية كاتماندو بالزلزال على بعد نحو 400 كيلومتر، حيث فر السكان من منازلهم.
وشعر سكان ولاية بيهار الواقعة شمال الهند على الحدود مع نيبال بالهزات الأرضية، ومع اهتزاز الجدران، هرع الناس إلى الخروج من منازلهم وشققهم إلى المناطق المفتوحة، ولكن لم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع أضرار أو خسائر في الممتلكات، حسبما قال مسؤولون في الهند.
ويعتبر الزلزال بقوة 6.8 درجة قويا وقادر على التسبب في أضرار جسيمة.
يذكر أن المناطق الجنوبية الغربية من الصين تتعرض للزلازل بشكل متكرر، وقد أدى زلزال ضخم في مقاطعة سيتشوان في عام 2008 إلى مقتل ما يقرب من 70 ألف شخص.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية الرسمية، أن هناك 29 زلزالا بقوة 3 درجات أو أكثر على بعد 200 كيلومتر من زلزال شيجاتسي في السنوات الخمس الماضية، وكانت جميعها أصغر من الزلزال الذي ضرب صباح اليوم.
وفي عام 2015، ضرب زلزال بقوة 7.8 درجة على مقياس ريختر منطقة بالقرب من كاتماندو في نيبال المجاورة، مما أسفر عن مقتل نحو 9 آلاف شخص وإصابة الآلاف في أسوأ زلزال تشهده الصين.
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي