صراحة نيوز:
2024-07-07@04:22:30 GMT

ترقية جديدة لمتصفح كروم

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

ترقية جديدة لمتصفح كروم

صراحة نيوز- توشك شركة غوغل على إطلاق أول إصلاح شامل لمتصفح غوغل كروم منذ سنوات، وهو عبارة عن ترقية مرئية ضخمة لمتصفح الويب الأكثر شهرة في العالم، وربما تكون من أكبر عمليات إعادة التصميم منذ سنوات، مع بعض التغييرات الرئيسية على الطريقة التي يبدو بها بالإضافة إلى الطريقة التي يمكنك بها التصفح.

وقد أعلن عملاق التكنولوجيا غوغل مؤخراً عن التغييرات لمستخدمي سطح المكتب قبل عيد الميلاد الخامس عشر للمتصفح.

فهو يعمل على تحديث العناصر المرئية للتطبيق بتصميم أكثر أناقة وحداثة بالإضافة إلى خيارات تخصيص أكبر للمستخدمين.

وهذا يعني أن المستخدم سيتمكن من اختيار نظام الألوان والموضوع لمتصفح كروم بسهولة أكبر من ذي قبل، كما أنه سيتكيف مع إعدادات “الوضع الليلي” في جهاز عن طريق تغيير اللون عندما يحل الظلام.
24

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

مصر بتتغير .. ولكن

الحقيقة ان هناك تغييرًا كبيرًا يحدث فى مصر بدأ بالتغيير الوزارى وحركة المحافظين وأخيرًا التغييرات فى الهيئات الإعلامية وبعض الهيئات الأخرى.
التغيير سنة الحياة، ودائما يحمل فى طياته الخير بسبب دفعة التفاؤل التى تصاحبه، وقوة الدفع الذاتى بفعل ضخ دماء جديدة فى شريان الجهاز الإدارى للدولة.
صحيح هناك بعض الملاحظات على بعض الأسماء التى شملتها التغييرات، ولكن فى النهاية لا يمكن لحركة تغيير كبيرة أن تخلو من ثغرة هنا اوهناك فالاختبار فعل بشر يصيب ويخطئ. 
اهم ما فى الأمر هو الجرأة والقدرة على أحداث تغيرات كبيرة بدون اهتزاز فى أركان الدولة، وهذا يحسب للنظام السياسى الحالى، وقدرته على إحداث تجديد لنفسه خاصة مع ولاية جديدة لرئيس البلاد. 
الملاحظة الجديرة بالاهتمام فى هذه التغييرات هى الغياب التام للأحزاب السياسية وعدم حصولها على نسب حتى ولو قليلة من حركة التغييرات الأخيرة
وهو ما يستدعى أن تقف الأحزاب السياسية مع نفسها فى محاولة للبحث فى الأمر وأسباب تراجع تمثيلها.
الحقيقة ان بعض المؤسسات التدريبية والسياسية التى نشأت تحت رعاية الدولة وفى الغالب تأتى منها معظم الأسماء خاصة فى نواب الوزراء والمحافظين لا يمكن أن تحل محل الأحزاب السياسية رغم القيمة المضافة من وجودها ودقة الاختيارات التى تدخل إليها قبل الانتقال للمناصب القيادية.
الأصل فى الحياة السياسية وطبقا للدستور هو تداول السلطة بشكل سلمى بين الأحزاب.
وهنا لا بد من مد النظر الى الانتخابات البرلمانية القادمة وضرورة أن تفرز كتلتين كبيرتين إحداهما تكون اليوم الموالية والاخرى المعارضة، وغدا تتبدل الأدوار بينهما. 
صحيح أن الرئيس الحالى لا يرأس اى حزب سياسى ولكن بعض الأحزاب تعتبر نفسها أحزاب الرئيس وهذا ليس عيبا بشرط إتاحة فرص متساوية بين الجميع قبل اعلان نتائج الانتخابات بعدها تتجمع أحزاب السلطة فى تكتل كبير واحزاب المعارضة فى تكتل آخر.
التغييرات التى حدثت لا بد ان يتبعها أمران الأول هو الاتجاه الى العمل بقوة على المستوى الاقتصادى، والثانى فتح المجال السياسى أمام الأحزاب للوصول الى الدولة المدنية الحقيقية التى تقوم على الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة.

‏[email protected]

مقالات مشابهة

  • مخاوف دولية من عودة التضخم بسبب تصاعد عمليات الحوثيين
  • محافظ القاهرة: «30 يونيو» سبب تنفيذ أكبر حركة بناء وتنمية في الدولة
  • خرائط جوجل لأجهزة iPhone على وشك الحصول على ترقية القيادة
  • كيف يمكنك مزامنة متصفح غوغل كروم عبر جميع أجهزتك؟
  • مصر بتتغير .. ولكن
  • تحديث جديد من غوغل يهدد استمرارية مواقع إلكترونية صغيرة
  • أحمد بن سعيد: ترقية وتعيين 15 من الكفاءات الوطنية بمناصب قيادية في مجموعة الإمارات
  • “غوغل” يحتفل بذكرى إستقلال الجزائر
  • السيسر طقوس شرب الشاي في عدن
  • إحياء ذكرى رحيل زعيم الطريقة الكسنزانية في السليمانية (صور)