نجل عز الدين نجيب يطلب الدعاء لوالده بعد دخوله العناية المركزة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
طالب نجل الفنان التشكيلي عز الدين نجيب المتابعين عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالدعاء لوالده خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد دخوله العناية المركزة، اثر تعرضه لأزمة صحية نتيجة الإرهاق الشديد.
نقل عز الدين نجيب العناية المركزةوكتب نجل الفنان عز الدين نجيب عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك: أرجو من كل أصدقاء و محبى والدى الفنان عز الدين نجيب الدعاء له.
وأضاف: أحد أهم أسباب انتكاسته هو الإرهاق الشديد نتيجة تفاعله مع محبيه و أصدقاؤه أثناء الزيارات مما أثر على حالة القلب و أدى إلى وضعه مرة أخرى على جهاز التنفس الصناعي، والدى يعلم مدى محبتكم له و هو محظوظ بالتأكيد
عز الدين نجيبوتابع: لكن أرجو من كل شخص هو حقيقي بيحب والدى و يخاف على صحته ان يدعو له و ان محدش يزعل ان الزيارة تم منعها تماما بأوامر من الطبيب لوجود ختوره على حياته على الأقل في الوقت الحالي، محبتكم و قلقكم عليه بتوصله أكيد، اشكركم جميعا و ارجو الدعاء له أنه يجتاز المحنه دي.. الحمد لله على كل شئ.
وفي وقت سابق، أعلنت الناقدة التشكيلية سوزان شكري يعقوب عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عن نقل الفنان التشكيلي الكبير عز الدين نجيب إلى أحد المستشفيات بمنطقة سراي القبة إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
وكانت الناقدة التشكيلية سوزان شكري يعقوب قد شاركت منشورا على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قائلة: "دعواتكم بالشفاء العاجل للفنان والناقد الفني التشكيل عز الدين نجيب متواجد الآن بالعناية بعدما أصيب بأزمة قلبية".
اقرأ أيضاًبعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.. نقل الفنان التشكيلي عز الدين نجيب للعناية المركزة
محافظ أسيوط يشهد الملتقى الإدارى الديني لتسليم تأشيرات حجاج الجمعيات الاهلية
نور النبوي يحتفل بعيد ميلاد والده بهذه الطريقة «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدين نجيب عز عز الدين نجيب اغاني الزمن الجميل عز الدین نجیب
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في بنغلادش تستهدف منزل نجيب رحمان والد رئيسة وزراء السابقة
أفاد موقع Prothomalo بأن مجموعة كبيرة من المتظاهرين هاجمت منزل نجيب رحمان، مؤسس بنغلاديش ووالد رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، في العاصمة دكا الليلة الماضية، جاء هذا الهجوم بعد أن أعلنت وسائل التواصل الاجتماعي عن بث مباشر لكلمة الشيخة حسينة، حيث تجمع عدة آلاف من المحتجين أمام المنزل الذي تم تحويله إلى متحف، مما يبرز التصعيد في التوترات السياسية في البلاد.
وتزامن الهجوم مع كلمة شيخة حسينة البالغة من العمر 77 عامًا، حيث دعت أنصارها في الخطاب إلى تنظيم مقاومة ضد النظام الحالي في بنغلاديش، وأثار الخطاب جدلاً واسعاً، حيث انتقدت بعض الحركات السياسية هذه الدعوات، مما أدى إلى تجمعات كبيرة أمام منزل والدها.
من جانب آخر، دعا عبد الحنان مسعود، أحد المنظمين الرئيسيين لحركة "الطلاب ضد التمييز"، إلى هدم جميع المنازل التي تعود للمشرعين السابقين والوزراء من حزب "رابطة عوامي" الذي كانت تقوده الشيخة حسينة، مع اقتراح بناء مبان جديدة على تلك الأراضي، كما حذر حسنات عبد الله، الناشط في حركة "الطلاب"، وسائل الإعلام البنغالية من بث خطاب الشيخة حسينة، مشيرًا إلى أن ذلك سيعتبر دعماً لخططها السياسية.
ويُذكر أن الشيخة حسينة موجودة في الهند منذ 5 أغسطس من العام الماضي، بعد اندلاع احتجاجات طلابية واسعة النطاق في بنغلاديش أسفرت عن الإطاحة بنظامها الذي استمر 16 عامًا، وفي 8 أغسطس، تم تنصيب حكومة انتقالية برئاسة محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام، والتي أعلنت عن مقتل ما لا يقل عن 753 شخصًا وإصابة الآلاف خلال الاحتجاجات التي صاحبت الإطاحة بنظامها.
وتعد هذه الأحداث جزءًا من تاريخ طويل من التوترات السياسية في بنغلاديش، حيث يُعتبر نجيب رحمان، والد الشيخة حسينة، شخصية محورية في تاريخ البلاد، فقد قاد حركة انفصال باكستان الشرقية (بنغلاديش حالياً) وكان مؤسس الدولة الجديدة، ومع ذلك، تم اغتياله مع بعض أفراد عائلته في انقلاب عسكري بعد أربع سنوات من حكمه، وهو الحدث الذي أدى إلى بداية حكم العسكر في البلاد لمدة 16 عامًا.
الشاباك الإسرائيلي يعلن عن اعتقال خلية إرهابية كانت تخطط لعملية تفجير انتحاري
أعلن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم ، عن اعتقال خلية إرهابية مكونة من عدد من الشبان من محيط رام الله، والتي كانت تخطط لتنفيذ "تفجير انتحاري في حافلة بالقدس"، ووفقًا لبيان الشاباك، تم اعتقال هذه الخلية خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2024، حيث ضمت نشطاء من حركتي "فتح" و"حماس" في الضفة الغربية.
وأكد الشاباك في البيان أن الخلية، التي تتكون من أحمد جاسر علي، مندور شيخ قاسم، بشير عوض، عمر صباح، وعلي شويكي، كانت تخطط لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام عبوة ناسفة يتم تفجيرها عن بعد بعد إدخالها إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكان الهدف من الهجوم هو استهداف حافلة في القدس.
وأشار التحقيق إلى أن الخلية كانت في مرحلة متقدمة من تنفيذ العملية، حيث قام أعضاء الخلية، بقيادة علي شويكي، بصنع العبوة الناسفة، كما أوضح التحقيق أنه تم ضبط عبوة ناسفة خلال العملية، وكانت قد صنعت من قبل أفراد الخلية، وكان من المقرر أن تُجرى تجربة عليها لاختبار آلية التفعيل عن بعد، بالإضافة إلى ذلك، تم مصادرة سلاح من نوع كارلو خلال العملية الأمنية.
وفي إطار التحقيقات، أشار الشاباك إلى أن بعض أفراد الخلية نفذوا عمليات إطلاق نار على قوات الجيش الإسرائيلي خلال العام الماضي، إلا أنها لم تسفر عن إصابات، كما أكد الشاباك أن هذه الخلية كانت تواصل تخطيطها بشكل سري لتنفيذ الهجوم، وتستعد لتنفيذه في الوقت الذي حددته.
وأكد جهاز الأمن الداخلي أن هذه العملية تأتي في إطار جهوده المستمرة لصد التهديدات الأمنية، لافتًا إلى أن اكتشاف الخلية الإرهابية كان نتيجة لتعاون بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.