الملك عبدالله الثاني يؤكد وقوف الأردن إلى جانب ليبيا جراء الإعصار
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
بعث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني برقية تعزية إلى الدكتور محمد المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي بضحايا الإعصار والفيضانات، التي ضربت عددا من المناطق في الشرق الليبي أخيرا.
وأكد الملك عبدالله الثاني وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء في ليبيا في تجاوز هذا الحادث الأليم.
وأعرب العاهل الأردني في البرقية باسمه وباسم شعب المملكة الأردنية الهاشمية وحكومتها، عن تعازيه لأسر الضحايا بهذا المصاب، وتمنياته للمصابين بالشفاء العاجل.
الأردن يتابع أوضاع مواطنيه المقيمين في ليبيا جراء الفيضانات الأخيرة
وفي سياق متصل أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، أنها من خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس، تتابع أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين في دولة ليبيا الشقيقة، جراء الفيضانات الأخيرة.
وأهابت الوزارة - في بيان اليوم /الثلاثاء/ بالمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في دولة ليبيا الشقيقة، ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية.
ودعت المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في ليبيا إلى الاتصال لطلب المساعدة، وعلى مدار الساعة على الأرقام التالية:
وحدة مركز العمليات في الوزارة (00962795497777)، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس (0021650866660) أو من خلال البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات ([email protected]).
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأردن ليبيا جراء الإعصار
إقرأ أيضاً:
اضراب جديد في قطاع التعليم بعد عطلة العيد جراء عدم التزام الوزارة بتعهداتها
أعلنت التنسيقية النقابية لمبرزي التربية والتكوين عن إضراب وطني إنذاري يوم الخميس 10 أبريل 2025، مصحوبًا بوقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالرباط، ابتداءً من الساعة 11 صباحًا، وذلك احتجاجًا على التأخر في تنفيذ الالتزامات المتعلقة بوضعيتهم المهنية.
وحسب بلاغ للتنسيقية اطلع « اليوم24 » على نسخة منه، فإن هذا الإضراب يأتي في سياق تصاعد الاحتقان داخل قطاع التعليم، حيث عبرت التنسيقية عن رفضها لما تعتبره تسويفًا وتماطلًا في تفعيل الاتفاقات السابقة، خاصة المتعلقة بإصدار نظام أساسي خاص بمبرزي التربية والتكوين، كما نص عليه اتفاق 26 دجنبر 2023.
وأوضح المصدر ذاته أن الوزارة الوصية لم تلتزم بتنفيذ تعهداتها، مشيرًا إلى أن هذا الوضع يزيد من الاحتقان داخل القطاع، في ظل ما اعتبرته التنسيقية “إجهازًا على حقوق المبرزين وتقليصًا لدورهم داخل المنظومة التعليمية والتكوينية”.
وشددت التنسيقية على أن الإضراب الوطني والوقفة الاحتجاجية يمثلان رسالة واضحة للجهات المسؤولة، مؤكدة أن أي استمرار في “سياسة التسويف والمماطلة” سيدفعها إلى خطوات تصعيدية أخرى في المستقبل.
ودعت التنسيقية جميع المبرزين والمبرزات العاملين في الثانوي التأهيلي، والأقسام التحضيرية، وأقسام التحضير التقني العالي، والمراكز الجهوية والجامعية إلى الانخراط المكثف في هذا الإضراب والوقفة الاحتجاجية، مشددة على ضرورة تحقيق مطالبهم المشروعة بما يضمن إنصاف هذه الفئة وضمان جودة التكوين والتعليم
كلمات دلالية اضراب التعليم