صراحة نيوز:
2024-11-15@18:27:41 GMT

هذه العوامل ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

هذه العوامل ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية

صراحة نيوز – قالت مؤسسة القلب الألمانية إن أمراض القلب التاجية هي أمراض تصيب الشرايين التاجية، التي تزود القلب بالأكسجين والمواد المغذية.

وأوضحت المؤسسة أن عوامل الخطورة المؤدية إلى أمراض القلب التاجية، تتمثل في السمنة وداء السكري وارتفاع ضغط الدم وقلة الحركة واضطراب أيض الدهون والتدخين والتوتر النفسي، إلى جانب التقدم في العمر والعوامل الوراثية.

وأضافت الجمعية أن التغذية غير الصحية تعزز من فرص توافر العديد من هذه العوامل، مشيرة إلى أن التغذية غير الصحية تعني الإكثار من الملح والسكر والدهون واللحوم، والإقلال من الخضروات والفواكة، بالإضافة إلى تناول الوجبات السريعة.
وتتمثل العلامة الأولى لأمراض القلب التاجية في الترسبات في أوعية القلب، والتي تسمى “اللويحات” فيما يعرف بتصلب الشرايين، الذي يرفع بدوره خطر الإصابة بأزمة قلبية.

نمط حياة صحي
ولتجنب هذا الخطر الجسيم الذي يهدد الحياة، ينبغي اتباع نمط حياة صحي يقوم على المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية واتباع نظام غذائي صحي، لاسيما النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط.
ويقوم هذا النظام الغذائي على الإكثار من الخضروات والفواكه الطازجة، والاعتماد على الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون بدلاً من الدهون الحيوانية كالزبدة، وتناول الأسماك بدلاً من اللحوم، مع العمل على التمتع بوزن طبيعي والإقلاع عن التدخين.
وأظهرت الدراسات أن أي شخص أصيب بالفعل بنوبة قلبية يمكنه تقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية أخرى بنسبة تصل إلى 50% عن طريق اتباع النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط. 24

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة القلب التاجیة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثو جامعة جونز هوبكنز، بالتعاون مع مجموعة من كبار السن المعرضين لخطر الخرف (برنامج BIOCARD)، أن الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني، بالإضافة إلى أولئك الذين يعانون من مستويات منخفضة من بروتينات معينة في سائلهم النخاعي، شهدوا تغيرات دماغية أسرع ومروا بتدهور إدراكي مبكر مقارنة بغيرهم.

وفي الدراسة، تتبع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 27 عاما (بمتوسط 20 عاما، حيث كانت فترة المتابعة تتراوح بين 20 و27 سنة، ولكن المتوسط الذي تم حسابه هو 20 عاما)، ما أتاح لهم تقديم رؤى جديدة حول كيفية تأثير العوامل الصحية المختلفة على شيخوخة الدماغ.

واستخدم الباحثون مجموعة BIOCARD لفحص العوامل المرتبطة بتسارع ضمور الدماغ، وتحول الأفراد من الإدراك الطبيعي إلى الاختلال الإدراكي المعتدل (MCI).

وبدأ البرنامج في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة عام 1995، ثم استمر في جامعة جونز هوبكنز من عام 2015 حتى 2023، وشمل 185 مشاركا بمتوسط ​​عمر 55 عاما في البداية، حيث كان جميعهم طبيعيين إدراكيا.

وخضع المشاركون لاختبارات دماغية واختبارات سائل النخاع على مدار 20 عاما، لقياس التغيرات في هياكل الدماغ ومستويات البروتينات المرتبطة بمرض ألزهايمر.

وأظهرت النتائج أن المعدلات المرتفعة لانكماش المادة البيضاء وتضخم بطينات الدماغ كانت من العوامل المهمة لظهور الاختلال الإدراكي المعتدل في وقت مبكر. وعلى وجه الخصوص، ارتبط ضمور المادة البيضاء بزيادة خطر الإصابة بالاختلال الإدراكي المعتدل بنسبة 86%، بينما ارتبط تضخم البطين بزيادة الخطر بنسبة 71%.

كما أظهرت الدراسة أن الأفراد المصابين بالسكري كان لديهم زيادة في خطر الإصابة بالاختلال الإدراكي المعتدل بنسبة 41% مقارنة بالأفراد غير المصابين بالسكري.

ومن جهة أخرى، وجد الباحثون أن انخفاض نسبة ببتيدات بيتا أميلويد Aβ42 إلى Aβ40 في السائل النخاعي، ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالاختلال الإدراكي المعتدل بنسبة 48%. ويعد هذا التوازن بمثابة علامة حيوية لمرض ألزهايمر، حيث يرتبط اختلال التوازن بين هذين الشكلين من بروتينات بيتا أميلويد بتكوين لويحات ضارة في الدماغ

وعندما كان المشاركون مصابين بالسكري ولديهم مستويات منخفضة من بيتا أميلويد Aβ42 إلى Aβ40، زاد خطر الإصابة بالاختلال الإدراكي المعتدل لديهم بنسبة 55%. وهذا يشير إلى أن تفاعل هذين العاملين معا يزيد بشكل كبير من احتمالية التدهور الإدراكي.

وتؤكد هذه النتائج على أهمية التشخيص المبكر للأفراد الذين يعانون من ضمور دماغي متسارع، أو أولئك الذين لديهم عوامل حيوية غير مواتية. ومن خلال التعرف المبكر على هذه الحالات، يمكن تحسين استراتيجيات التدخل الوقائي لتأخير أو حتى منع ظهور الاختلال الإدراكي المعتدل (MCI).

مقالات مشابهة

  • ارتفاع درجات الحرارة يزيد خطر الإصابة بأحد أمراض القلب
  • العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ
  • دراسة تكشف العوامل المؤثرة على شيخوخة الدماغ
  • بمشاركة الكويت وليبيا.. مناقشة أحدث المستجدات بأمراض وجراحات الشبكية وتجميل العيون بسوهاج
  • استشاري: الجلطة العابرة إنذار مبكر للتحكم في العوامل المسببة لها
  • بذور طبيعية تساعد في الحماية من أمراض السكري والقلب.. ضمها لنظامك الغذائي
  • وكيل صحة دمياط يزور لاعب كرة القدم المصاب بأزمة قلبية
  • هل يُهدد كوب الحليب اليومي صحة المرأة؟
  • تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف
  • لتقليل خطر الإصابة بالخرف.. تناول هذه الوجبة الخفيفة يوميا