تجاوز غير مسبوق.. مستشار زيلينسكي يهين الهند والصين
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال المستشار الرئاسي الأوكراني، ميخائيل بودولياك، اليوم الثلاثاء، إن الهند والصين لديهما إمكانات فكرية ضعيفة.
وأضاف بودولياك: "مشكلة هذه الدول هي أنها لا تحلل عواقب خطواتها. الإمكانات الفكرية ضعيفة في هذه الدول للأسف.. هذه الدول اليوم تجني الأموال من هذه الحرب، وتجني الأموال بشكل فعال”.
وتابع: "نحن نلتزم باحتياجات تركيا، وهذا، من حيث المبدأ، المصالح الوطنية.
يبدو الأمر جيدًا.. نحن نلتزم باحتياجات مصالحنا الوطنية".
مبعوث بابا الفاتيكان يزور الصين لبحث عملية السلام في أوكرانيا روسيا تتهم أوكرانيا بشن غارات قرب محطة زابوريجيا النووية
وأشار المستشار الرئاسي الأوكراني، إلى أن “الدول المدرجة تستثمر بشكل فعال في العلوم. فالهند، على سبيل المثال، تسافر بالفعل على سطح القمر، لكن هذا لا يعني أن هذا البلد يفهم بالضبط ما هو العالم الحديث”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهند الصين بودولياك
إقرأ أيضاً:
انفجار مسيرة فوق قصر زيلينسكي خلال زيارة «ستارمر» لأوكرانيا
خلال أول زيارة رسمية لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى كييف منذ توليه منصبه، سمع دوي انفجار شديد في القصر الرئاسي بأوكرانيا، نتيجة إسقاط مسيرة كانت تحلق فوق مكتب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي.
مصدر الانفجارأكدت أجهزة الأمن أن الانفجارات كان مصدرها نيران مضادة للطائرات، أطلقتها الدفاعات الجوية الأوكرانية بشكل فوري، في محاولة لإسقاط طائرة دون طيار، حلقت فوق القصر الرئاسي أثناء ستارمر محادثات مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، حسب ما نشرته «رويترز».
خدعة روسيةأكدت الصحيفة أن الطائرة كانت تحلق فوق القصر الرئاسي مباشرة، وعلى مقربة من مكتب الرئيس زيلينسكي، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن الأوكرانية أوضحت أن هذه المسيرة خدعة روسية، حيث جاء الهجوم في الوقت الذي أشاد فيه ستارمر بـ«شراكة الدولتان أقرب من أي وقت مضى»، فمن المقرر أن توقع الدولتان اتفاقية شراكة لتعميق العلاقات الدفاعية القائمة، مع تقديم المزيد من المساعدات العسكرية لكييف، وسط مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تبدأ في تقليص دعمها، وذلك قبل أيام من تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
عدم التخلي عن الدعموعد ترامب، الذي سيتولى منصبه الاثنين المقبل، بإنهاء الصراع في أوكرانيا، وطالب زيلينسكي من حلفاء أوكرانيا الغربيين، بـ«عدم التخلي عن الدعم»، ومواصلة تقديم الدعم العسكري طويل الأمد، مشيرا أن الانسحاب «لن يؤدي إلا إلى مزيد من العدوان والفوضى والحرب».
ضمانات أمنيةومن المتوقع أن يناقش ستارمر الضمانات الأمنية التي يمكن أن تقدمها المملكة المتحدة لكييف، بما في ذلك إمكانية أن تكون القوات البريطانية جزءا من قوة حفظ السلام بعد الحرب.