حوادث المرور.. هلاك 37 شخصا وإصابة 1601 آخرين خلال في أسبوع
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
لقي 37 شخصا حتفهم فيما أصيب1601 آخرين بجروح في حوادث مرور عبر الوطن خلال الفترة الممتدة بين 3 و 9 سبتمبر الجاري، حسب ما أوردته اليوم الثلاثاء حصيلة للحماية المدنية.
وأوضح نفس المصدر ، ان أثقل حصيلة سجلت في ولاية الاغواط بوفاة عشرة (10) أشخاص وجرح 22 اخرين في 14 حادث مرور.
وخلال نفس الفترة، قامت وحدات الحماية المدنية بـ 2118 تدخلا سمحت بإخماد 1498 حريق.
وبالإضافة الى ذلك، نفذت وحدات الحماية المدنية، ما لا يقل عن 4638 تدخل من أجل انقاذ 325 شخص. في حالة خطر والقيام بـ 4020 عملية اسعاف، يضيف المصدر ذاته.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
استشهاد وإصابة 228 شخصاً جراء مخلفات الحرب خلال 2024
الثورة نت/..
كشف المركز التنفيذي للتعامل مع الالغام، عن استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب خلال العام 2024م.
وذكر المركز في إحصائية صادرة عنه، أن هذه المخلفات الخطرة أدت إلى استشهاد 66 وإصابة 162 معظمهم من الأطفال، وكانت محافظات الحديدة وصنعاء والجوف من أكثر المحافظات من حيث عدد الضحايا.
وأشار إلى أنه وبالتزامن مع هذا الرقم الكبير للضحايا الذين تم توثيقهم والتأكد من بياناتهم، لايزال المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام شبه متوقف عن العمل من تاريخ نقل نشاط وملف الألغام إلى مكتب منسق الشؤون الإنسانية في اليمن في يونيو 2023م.
وبين أنه لم يتم تقديم أي دعم للأعمال المتعلقة بالألغام من مكتب تنسيق الشؤون الانسانية في اليمن رغم وضع خطة الاحتياجات والاستجابة الانسانية للعام 2024م، حيث تم استثناء الأعمال المتعلقة بالألغام من أي دعم خلال العام الماضي عدا عن ما تمكن المركز من الحصول عليه كدعم محدود جدا من بعض المنظمات الدولية غير الحكومية والذي لا يغطي نسبة 2 بالمائة من إجمالي حجم التلوث الكبير في معظم المحافظات.
ودعا المركز، منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن وشركاء العمل الإنساني إلى تحمل المسؤولية في تحديد إحدى وكالات الأمم المتحدة لإدارة ودعم إزالة الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب للأغراض الإنسانية وحماية وإنقاذ حياة المدنيين بموجب القانون الإنساني والاتفاقيات والبروتوكولات الدولية، وتقديم الدعم للجنة الوطنية للتعامل مع الألغام وجهازها التنفيذي خلال العام 2025م بما يمكنها من حماية أرواح المدنيين كعمل إنساني ووطني بعيدا عن التجاذبات والتداخلات السياسية.