جمال الكشكي: دعم مصر للمغرب وليبيا واجب وطني
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
قال جمال الكشكي، رئيس تحرير الأهرام العربي، إن رسالة القيادة السياسية المصرية بدعم البلاد المتضررة وخاصة ليبيا تعبر عن التكاتف والتضامن ودبلوماسية سياسية وواجب وطني تجاههم وتعكس شعور القيادة السياسية تجاه الأشقاء في ليبيا والمغرب منذ بداية الأحداث.
الحداد 3 أيام يعبر عن الحزن الشديدوأضاف «الكشكي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحداد 3 أيام يعبر عن الحزن الشديد لدى المصريين والقيادة السياسية ويدل على أن المصاب هو مصاب المصريين، ولا بد أن نركز على أن تحرك القيادة المصرية يدل على حرصها على التضامن مع الدول المصابة والتحرك لتقديم جميع المساعدات التي تحتاجها.
وتابع أن موقع مصر الجغرافي بجوار ليبيا يلعب دورا كبيرا في تقديم المساعدات للدولة؛ إذ تعتبر قادرة على الدعم البري والبحري وتقديم المساعدات وفتح أبوابها للمساعدات التي تمر من خلالها بسبب قوة العلاقات بين البلدين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليبيا القاهرة الإخبارية القيادة السياسية مصر المغرب
إقرأ أيضاً:
وفد أوروبي يزور ليبيا لبحث الهجرة والانتخابات
حسن الورفلي (بنغازي)
أخبار ذات صلةيزور وفد أوروبي ليبيا، اليوم، لمناقشة عدد من الملفات السياسية والاقتصادية والعسكرية، ولتأكيد دعم الاتحاد الأوروبي للمفوضية الوطنية الليبية للانتخابات والسلطات الليبية في ما يتعلق بإجراء الانتخابات البلدية المزمع تنظيمها في غضون 6 أسابيع، بحسب ما أكده مصدر ليبي لـ«الاتحاد».
وأكد المصدر أن ملف الهجرة غير الشرعية أحد أبرز الملفات التي ستتصدر مناقشات الوفد الأوروبي مع القيادات السياسية والعسكرية الليبية في شرق البلاد، مشيراً إلى أن المناقشات ستتطرق أيضاً إلى التحديات التي تواجه الليبيين وفي مقدمتها ملف إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب.
وإلى ذلك، قالت مصادر دبلوماسية في بروكسل لوكالة الأنباء الإيطالية (نوفا)، إن الهدف من زيارة الوفد الأوروبي هو تقييم التقدم المحرز من قِبل السلطات الليبية في سلسلة من الملفات ذات الأهمية القصوى، ومن بينها ملف الهجرة وتحسين إجراءات البحث والإنقاذ في البحر، فضلاً عن أنشطة وكالات الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى مراكز الإيواء، وتبسيط عمليات العودة الطوعية المدعومة.
وأفادت المصادر الدبلوماسية بأن مستوى مشاركة أوروبا والدول الأعضاء في مؤتمر الهجرة، الذي ستعقده حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» في 17 يوليو المقبل، سيعتمد أيضاً على نجاح هذه المهمة.