2023-09-12Afraaسابق وزارة الخارجية والمغتربين: حكومة الجمهورية العربية السورية تتقدم بأحر التعازي القلبية للحكومة والشعب الليبي الشقيق لمصابه الأليم الناجم عن إعصار دانيال المدمر الذي أسفر عن مقتل أكثر من ثلاثة آلاف مواطن وآلاف الجرحى والمفقودين ونجمت عنه خسائر مادية جسيمةالتالي الخارجية والمغتربين: سورية تثق بقدرة الدولة الليبية الشقيقة على تجاوز الصعوبات مهما بلغت قساوتها، وقدرة الشعب الليبي ومؤسساته على تجاوز الآثار الكارثية لهذا الإعصار انظر ايضاًالخارجية والمغتربين: سورية تثق بقدرة الدولة الليبية الشقيقة على تجاوز الصعوبات مهما بلغت قساوتها، وقدرة الشعب الليبي ومؤسساته على تجاوز الآثار الكارثية لهذا الإعصار

آخر الأخبار 2023-09-12وزارة الخارجية والمغتربين: حكومة الجمهورية العربية السورية تتقدم بأحر التعازي القلبية للحكومة والشعب الليبي الشقيق لمصابه الأليم الناجم عن إعصار دانيال المدمر الذي أسفر عن مقتل أكثر من ثلاثة آلاف مواطن وآلاف الجرحى والمفقودين ونجمت عنه خسائر مادية جسيمة 2023-09-12السفير الكوبي بدمشق: قمة هافانا ستكون ناجحة لصالح تنمية الشعوب والسلام العالمي 2023-09-12البعثة الروسية الدائمة لدى الاتحاد الأوروبي تدعو إلى تقييم التدابير التقييدية ضد المواطنين الروس 2023-09-12شؤون الأسرى الفلسطينيين تحذر من تدهور صحة الأسيرين مهرة وعليان 2023-09-12إصابة شخصين إثر انفجار عبوة ناسفة جنوب غرب باكستان 2023-09-12البحري: فريق تشرين يواصل تدريباته استعداداً للدوري الممتاز لكرة القدم 2023-09-12وزير الصحة الليبي: 3 آلاف شخص ضحايا عاصفة دانيال في شرق ليبيا 2023-09-12كوبر يعلن تشكيلة منتخب سورية بكرة القدم لمواجهة منتخب الصين ودياً 2023-09-12مدرسة المتفوقين بالقامشلي تكرم طلابها الأوائل بشهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة 2023-09-12اللوحة الصغيرة.

. معرض الفنانين التشكيليين بحمص يعود إلى الأضواء بعد انقطاع طويل

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل تعويضات نهاية الخدمة للعسكريين 2023-09-07 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً ينهي العمل بمرسوم إحداث محاكم الميدان العسكرية 2023-09-03 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمعالجة أوضاع عدة شرائح من طلاب الجامعات 2023-08-29الأحداث على حقيقتها شهداء وجرحى جراء هجوم إرهابي على رعاة أغنام في منطقة الشولا بريف دير الزور 2023-09-09 وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة نفذت عمليات نوعية ضد مواقع الإرهابيين ومقراتهم في ريف إدلب- فيديو 2023-09-09صور من سورية منوعات لقاح علاجي جديد لسرطان الرئة يثبت فعالية عالية 2023-09-12 الصين تبدأ برحلات تجريبية لطائرات صينية من طراز سي 919 في شينجيانغ 2023-09-12فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لشغل وظائف شاغرة بفرعها بدرعا 2023-09-07 التنمية الإدارية تصدر قرارات تعيين بدل المستنكفين في مسابقة التوظيف المركزية 2023-08-23الصحافة موقع أمريكي: مخطط إعادة نشر الأسلحة النووية الأمريكية في بريطانيا تصعيد واضح للمواجهة مع روسيا 2023-09-11 أدواتُ العالم الجديد المناوئ لأمريكا بقلم: هبا علي أحمد 2023-09-11حدث في مثل هذا اليوم 2023-09-1212 أيلول 2005- افتتاح مدينة ديزني لاند هونغ كونغ 2023-09-1111 أيلول 2014- الجيش العربي السوري يحرر بلدة حلفايا بالريف الشمالي لمدينة حماة من التنظيمات الإرهابية 2023-09-1010 أيلول 1994- الجمعية العامة للأمم المتحدة تقر معاهدة حظر التجارب النووية 2023-09-099 أيلول 1973 – كوبا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع كيان الاحتلال الإسرائيلي 2023-09-08  8 أيلول 1991- جمهورية مقدونيا تعلن استقلالها عن يوغوسلافيا السابقة 2023-09-077 أيلول 1932- تأسيس منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول)
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الخارجیة والمغتربین على تجاوز

إقرأ أيضاً:

ماذا لو لم أشاهد مسلسلات سورية في صباي؟!

لا أدرك مدى ارتباطي الثقافي والعاطفي بالدراما السورية إلا حين أتوقف لأسأل نفسي بجدية إن كنت أنا من أنا الآن، وبلا مبالغة، لو لم يكن بسَّام كوسا أول شخصية تخرج من تلفزيون الصالة العائلية لتنطبع في طفولتي كشخصية حية في دور «نصَّار بن عريبي»؟ كان جلال مشهده وهو يرتل سورة الضحى في زنزانته عشية تنفيذ حكم الإعدام أحد أهم المشاهد في تاريخ علاقتي بالسينما. فماذا لو مُحيت ملحمة «الخوالي» بلوحاتها البطولية وخلفياتها الموسيقية، الحماسية حينا والتراجيدية حينا، من ذاكرة الطفل الذي كنته؟

أما الدراما السورية التاريخية فهي تحيلني لمراجعة الصورة الأولى التي تكونت في وعيي عن ملامح تاريخنا العربي كما صوَّرته ونطقت به تلك الدراما الفصيحة. كيف كنت سأصغي لنبر الشعرِ الجاهلي في كتب المعلقات لاحقا لو لم أستفق مبكرا في طفولتي على مرثيات الزير سالم لأخيه كُليب بصوت سلوم حداد في رائعة حاتم علي وممدوح عدوان؟ كيف ستتجاسر مخيلتي على تكوين ملامح بصرية أولية عن صورة حياة العرب قبل الإسلام وعن مآثرهم في العشق والفروسية لو لم أكن قد شاهدت «الزير سالم» لمرات ومرات منذ أن كنت في السادسة من عمري؟

بصرف النظر عن نمطية تلك الصورة غالبا، وبتجاوز السؤال عن مدى سلامتها الموضوعية واختلاط الأسطوري بالتاريخي فيها، لا بدَّ من القول إن العمل التاريخي الذي قدَّمه لنا الممثلون السوريون، رغم ما نعلمه من تواضع التقنيات والميزانيات الإنتاجية، قد فتح لنا نافذة للتواصل التخييلي مع تاريخنا العربي القديم ورموزه الأسطوريين الذين نقرأ عنهم في كتب التاريخ المغبرَّة على رفوف المكتبات. تلك الأعمال الرائعة التي صوَّرت لنا فصولا حاسمة من تاريخ الصراع السياسي بين الدولة الأموية والدولة العباسية نجحت -على الأقل- في إنقاذ وعي شريحة واسعة من متابعيها من فداحة النظرة الأيديولوجية التعميمية لمبدأ الصراع التاريخي بين الأمم، تماما كما فعل السوريون في الأعمال الملحمية التي روت لنا قصة الحجاج بن يوسف الثقفي وقصة عبدالرحمن الداخل وقصة صلاح الدين الأيوبي وغيرهم؛ حين تمكنت الكتابة الدرامية من إعادة بناء الشخصية التاريخية الجدلية بأسلوب نفسي مركَّب تتحاور فيه كل التناقضات البشرية في الذات الواحدة، متجاوزا النمطية الأسيرةَ لثنائية الخير المطلق أو الشر المطلق كما في مرويات الناس.

هذا البناء النفسي العميق المركَّب للشخصية الدرامية في المسلسل السوري قد بلغ أعلى مستويات نضجه في روائع الثنائي حاتم علي ووليد سيف، كما في الثلاثية الأندلسية. يستوقفني هذان الاسمان، المخرج والمؤلف، لمساءلة نفسي، في هذه المرحلة من العمر ومن السياق السياسي تحديدا، إن كانت علاقتي الشخصية بالقضية الفلسطينية وتفاعلي السياسي والثقافي معها ستبدو بذات القوة والوضوح -كما هي الآن- لو لم أشاهد «التغريبة الفلسطينية» في صباي؟ أكان بوسعي أن أستوعب تراجيديا الشعب الفلسطيني لو لم يكن القائد أبو صالح والأستاذ علي وأخوهما مسعود الذي يقطع الصحراء نحو الكويت ثلاثةَ أبطال أساسيين كثَّفوا في ذاكرتي المعاني المتعددة للنكبة؟ أستطيع الادعاء أنني شاهدت العمل كاملا لخمس مرات منذ أول مرة، هذا فضلا عن الزيارات المتفرقة التي أقصد فيها مشهدا بعينه؛ وبالتالي فإنني أستطيع التأكيد على المقولة التي ترى بأن الواقع هو من يحاكي فن، وليس العكس كما درجنا على القول.

وبالعودة إلى بسَّام كوسا فإن «باب الحارة» لم يكن من المسلسلات السورية الأثيرة عندي رغم النجاح الجماهيري الكاسح الذي بدا واضحا منذ ظهوره الرمضاني الأول عام 2006. فحتى وهو يؤدي دوره ببراعة في الجزء الأول، لم أجدني قادرا على التفاعل الكامل مع بطل طفولتي في صورة اللص الفقير الذي يحلف على المصحف كذبا، مُفضلا، ولأسباب شخصية بحتة، الحفاظ عليه في الصورة التي استقبلتُه بها لأول مرة في «الخوالي» كبطلٍ من أبطال التحرر العربي ضد الاستعمار العثماني. لم تكن ذائقتي الطفولية يومها مدرَّبة على قبول مشاهدة الممثلين وهم يخلعون جلد شخصياتهم السابقة منتمين إلى دور جديد تماما قد يتناقض أحيانا مع دورهم السابق.

بعد مرور أكثر من عشر سنوات على ذلك المسلسل، وحينما اندلعت أغنيته الشهيرة من رنين هاتف رجل كبير في سن كان يجلس إلى جانبي في صالة الانتظار بأحد المراكز الصحية، استعدت حينها بوضوح تلك الحالة الشعبية المثيرة التي خلقتها أجواء «باب الحارة» بين طلبة المدارس وفي أوساط المجتمع الصغير. بوسعي أن أتذكر حميمية التواصل العائلي الذي كان يسود صالة البيت بمجرد أن يحين موعد الحلقة. أما إن حان موعدها وصادف أنك خارج البيت في تلك الأمسية الرمضانية فليس عليك سوى أن تدلف إلى أقرب حلاقٍ لتتفرَّج على الحلقة مع المنتظرين أدوارهم.

لقد أدخلت الدراما السورية عشاقها من مختلف أقطار العالم العربي إلى ساحة البيت الشامي، حيث الماء والياسمين، قبل أن يتحول هذا النوع من المسلسلات إلى ظاهرة تستنسخ نفسها في أجزاء متلاحقة أو حتى في أعمال أخرى تتوسل النجاح نفسه بالاستنساخ التجاري للتجربة. ولكن من يستطيع أن يكتب بصدق عن الدراما السورية اليوم، أي بعد 2011، بلا نبرة رثائية تطال في الواقع كل ما هو سوري؟ لعل الدراما السورية التي أعرفها والتي أنتمي إليها هي كل ما ادخرته منها في ذاكرتي قبل ذلك العام الفاصل. ويكفي أن تكون شخصياتها مدارا لأحلام الطفولة والمراهقة واحتياطا عاطفيا لا ينضب حتى أعترف بأثرها على تكويني.

سالم الرحبي شاعر وكاتب عماني

مقالات مشابهة

  • ماذا لو لم أشاهد مسلسلات سورية في صباي؟!
  • وزارة الخارجية والمغتربين تنظم فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف
  • مصر تعرب عن خالص تعازيها لكينيا الشقيقة في وفاة 17 تلميذا
  • حسني بي: أزمة المركزي قد تؤدي إلى تجاوز سعر صرف الدولار 6.15 
  • الإيكونوميست: البنوك الخارجية ترفض التعامل مع البنك المركزي الليبي بناءً على نصيحة أمريكية
  • شلقم: انتخابات تونس تخفف معاناة الليبيين
  • الخارجية الفرنسية: ندعم وساطة البعثة الأممية لحل أزمة المركزي الليبي
  • أطعمة مفيدة لمن تجاوز الـ60 عاما
  • رسالة مصورة من القسام بأغنية أمريكية لعائلات الأسرى.. ماذا فيها؟ (شاهد)
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع المساعدات الغذائية العاجلة للأسر المتضررة من الإعصار “دانيال” في ليبيا