أكدت النجمة نبيلة عبيد أن الشركة المتحدة تتعاون  مع العديد من الشركات وأيضا تدشن اتحاد للمنتجين، مشيرة إلى أن ذلك ينفي عنها فكرة الاحتكار من الأساس.

وكانت حرصت الفنانة نبيلة عبيد، على مشاركة جمهورها مشهدًا من  فيلم الراقصة والطبال، والذي حققَّ نجاحًا كبيرًا وقت عرضه.

اقرأ أيضًا.. نبيلة عبيد تصف يوسف شاهين بالمدرسة "تعلمت منه الكثير" 

إذْ كتبت نبيلة عبيد عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، قائلة: "الراقصة والطبال تحفة إحسان عبدالقدوس، سيناريو و حوار مصطفى محرم، والمخرج المبدع أشرف فهمي، متعة التمثيل مع النجوم العمالقة".

 

فيلم "الراقصة والطبال":

 فيلم الراقصة والطبال، بطولة الفنانة نبيلة عبيد والفنان أحمد زكي، وعادل أدهم ومحمد رضا ونبيلة السيد، ومن إخراج أشرف فهمي، وقصة إحسان عبدالقدوس وسيناريو مصطفى محرم.

اقرأ أيضًا.. نبيلة عبيد تكشف حقيقة علاقتها بنادية الجندي

فيلم الراقصة والطبال

 كانت كُرمت النجمة نبيلة عبيد ضمن فعاليات مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته السابعة، وكشفت عن مدى عشقها للفن وحرصها الدائم على الظهور بالصورة التي يطلبها جمهورها أن يراها به، وعلاقتها بالفنانة نادية الجندي بعد خلاف.

 

 اقرأ أيضًا.. نبيلة عبيد: "كانت أمنية حياتي أعمل دور رقاصة وبكتب قصة حياتي"

نبيلة عبيد  نبيلة عبيد تربت على الفن منذ الطفولة:

 تحدثت الفنانة نبيلة عبيد عن حبها للفن منذ طفولتها: "معروف أنني منذ صغري وأنا أعشق السينما، أذني تربت على الموسيقى الحلوة لأم كلثوم التي كانت تسمعها أمي، السينما بجوارنا كنت أعيش فيها طوال الوقت تقريبًا، هذا هو الشغف الوحيد الذي سيطر علىّ، كل ما فكرت فيه، كيف أصل إلى هذا العالم؟ أمشي وراء هند رستم أمسك في ذيل فستانها، أقف في شبرا أشاهد شكري سرحان يركب سيارته، كنت تقريبًا أتتبع النجوم".

نبيلة عبيد من كواليس الراقصة والطبال  نبيلة عبيد تتخلى عن أمومتها لأجل الفن:

  كشفت نبيلة عبيد عن التضحيات التي قدَّمتها للمجال الفني، خصوصًا أنها تخلت عن الكثير من الأشياء فقط من أجل أن تصبح نجمة شهيرة كما هى الآن، ومن أهم الأشياء التي تخلت عنها كان الأمومة، قائلة: "جيت على نبيلة الإنسانة علشان تفضل الفنانة ويكفى أنى مبقتش أم".

 

 نبيلة عبيد تحافظ على رشاقتها وجسمها لأجل جمهورها:

  أوضحت مدى حرصها على الظهور بالشكل الذي يحبه جمهورها، وحفاظها المستمر على شكل جسمها ورشاقتها، قائلة: "أنا مباكلش لحد دلوقتى علشان أبقى بالشكل ده لأنى من يومى بعمل مشروع نبيلة عبيد، وده خلانى أجى على الإنسانة علشان تفضل الفنانة".

 

نبيلة عبيد  نبيلة عبيد لا يُعرض عليها أعمال فنية رغم عدم اعتزالها:

  قالت الفنانة نبيلة عبيد إنها حاليًا لا يُعرض عليها المزيد من الأدوار لتُشارك في أعمال فنية على الرغم من وجود بعض الأدوار التي قد تتناسب معها، مشيرة إلى أنها تتمنى العودة للمشاركة في أعمال تناسبها.

  تابعت نبيلة عبيد: "أنا نفسي أشتغل تاني وأقف قدام الكاميرا، لكن دلوقت مفيش منتجين بيتواصلوا معايا، يعني أنا بشوف الفنانات الشباب وهم بيمثلوا بس هل هم مالهومش ماما، أو طنط، أنا وجيلي معظمنا مش بيشتغل دلوقت مع إن الأماكن موجودة وفاضية في المسلسلات أو الأفلام، مش عارفة إيه السبب إن مش بيتعرض عليا أدوار خصوصًا إني لسه معتزلتش الشغل، وضحيت بكل حاجة من أجل الفن".

 

اقرأ أيضًا.. نبيلة عبيد تصف يوسف شاهين بالمدرسة "تعلمت منه الكثير"

 

 علاقة نبيلة عبيد ونادية الجندي وسر الخلاف الذي دام 30 عامًا:

  تطرقت نبيلة عبيد للحديث عن علاقتها بالفنانة نادية الجندي، مؤكدة أن علاقتهما جيدة ووصفتها بأنها صديقتها وحبيبتها وأنهما لا يوجد بينهما أى خلاف، وتتصلان ببعضهما البعض دومًا، وقالت: "اللي فات مات.. أنا ونادية الجندي زي السمن على العسل".

 جدير بالذكر أن صرحت النجمة نبيلة عبيد سابقًا خلال استضافتها في برنامج "صدى الملاعب"، الذي يقدِّمهُ الإعلامي مصطفى الآغا عبر قناة MBC، سبب خلافها بالنجمة نادية الجندي الذي دام 30 عامًا، موضحة أنها لم تكن على علم بوجود مشكلة من الأساس، وتفاجئت عندما سمعت عن الموضوع للمرة الأولى، أثناء إجراء أحد الحوارات الصحفية معها قبل سنوات.

  أوضحت نبيلة عبيد سبب المشكلة قائلة: "هى كان عندها فيلم نازل معرفش اتشال ولا حصل فيه إيه، وأنا سمعت للمرة الأولى عن الخلاف من الصحفية عائشة صالح أثناء عملها موضوع عني لمجلة المصور، وفضلت أبحث لحد ما عرفت إن في وقيعة وناس بتقول لها حاجات عني"

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نبيلة عبيد اتحاد المنتجين الشركة المتحدة الاحتكار اقرأ أیض ا

إقرأ أيضاً:

الأخطاء القاتلة التي ارتكبتها الأمة الإسلامية

يجب أن نتحدّث بجدية عن أبعاد الإرهاب الذي تسببه إسرائيل والولايات المتحدة في غزة ولبنان وإيران واليمن وسوريا. لقد ندّدنا بما يكفي بالإرهاب والمجازر والإبادة الجماعية والاعتداءات غير القانونية التي تسببها إسرائيل والدعم غير المشروط من الولايات المتحدة، وتم نشر المئات من المقالات، والآلاف من الأخبار، ومئات الآلاف من المشاركات حول هذا الموضوع، وأعتقد أن الكلمات قد نفدت في هذا الصدد.

علينا أن ننتقد أنفسنا قليلًا؛ يجب أن نتحدث أيضًا عن الأخطاء القاتلة التي ارتكبتها الأمة الإسلامية. نعم، قد يبدو الحديث عن هذه الأمور محبطًا، وخصوصًا في أماكن تُسفك فيها الدماء. ومع ذلك، إذا لم نقم بهذا النقد المؤلم في وجه الانحدار والدمار وخيبة الأمل التي نعيشها، فإننا سنواجه المزيد من هذه الكوارث.

بداية الأخطاء الكبرى في سوريا

في مقال نشرته فايننشال تايمز (30 سبتمبر/أيلول 2024) حول تحليل مقتل قادة حزب الله، تم الإشارة إلى أن مركز تسلل إسرائيل إلى إيران وحزب الله، هو تدخل حزب الله في الحرب الأهلية السورية؛ حيث خاض حزب الله حربًا شرسة وقاسية ضد الجماعات السنية، مما غيّر مجرى الحرب، وجعله محور اهتمام بين الجماعات الشيعية. استغلت إسرائيل هذه المرحلة المليئة بالقتال والاشتباكات لتتسلل بسهولة إلى حزب الله، ثم إلى النظام السوري وإيران.

على الرغم من أنني لا أتفق مع بعض جوانب هذا التحليل، فإنه ليس من الخطأ القول إن الحرب الأهلية السورية غيرت جميع التوازنات في الشرق الأوسط؛ بسبب الأخطاء القاتلة للدول الإقليمية؛ حيث قامت الدول الكبرى في المنطقة بتسليح ودعم مجموعة معينة في الحرب الأهلية السورية، مما أدى إلى ظهور مجموعات مميتة بلا هوادة.
في عام 2013؛ زرت حلب كصحفي لأكون شاهدًا على الحرب الأهلية السورية، ورأيت أن الجماعات المسلحة تسيطر على مناطقها الخاصة كل خمسة كيلومترات تقريبًا. وتقاتلت هذه الجماعات فيما بينها وقتلت بعضها البعض، وكان هناك دولة تدعم هذه الجماعات. ومن هنا نشأت فرص لا تعوّض لإسرائيل والولايات المتحدة.

ظهر "تنظيم الدولة" كأكثر المنظمات دموية وظلامًا التي أنشأتها الاستخبارات الأجنبية في هذه الفوضى، وكان الإرهاب الذي خلقه تنظيم الدولة مرعبًا، لدرجة أنه تم تشكيل ائتلاف من الدول برئاسة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وتم تشكيل تحالف غير مسبوق في البحر الأبيض المتوسط.

اليوم، العديد من الطائرات التي تقصف لبنان واليمن وسوريا هي الطائرات التي جاءت إلى المنطقة في ذلك الوقت. وكان كل من حزب الله وإيران يشاركان في القتال الفعلي في سوريا والعراق ضد تنظيم الدولة، وتم تصفية العديد من الجماعات السنية بخلاف تنظيم الدولة.

دخلت الولايات المتحدة إلى سوريا، وأنشأت دولة صغيرة لحزب العمال الكردستاني، وأقامت شبكة استخبارات كبيرة مع إسرائيل في المنطقة. تم تنفيذ جهود التسلل إلى إيران وحزب الله في هذه الأثناء. كل عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي تمت في إيران وسوريا ولبنان هي في الواقع نتيجة المعلومات التي تم جمعها في هذه المرحلة.

الذين يحتفلون بمقتل نصر الله

تبدأ الأبعاد المدمرة لحزب الله التي تسببت في مقتل آلاف الأشخاص في سوريا بالظهور حديثًا، فبعد مقتل نصر الله من قبل إسرائيل، احتفل الناس في المناطق السنية في سوريا، وقاموا بتوزيع الحلوى. عند تفسير سبب فعلهم ذلك، علمنا أن جزءًا من ذلك يعود إلى الدمار الذي تسبب به حزب الله في الحرب الأهلية السورية. لقد عانوا من ألم ورعب هائلين، لدرجة أنهم خرجوا إلى الشوارع للاحتفال بموت نصر الله.

هل كان عادياً أن يفرح الناس لمقتل مسلم على يد إسرائيل! علاوة على ذلك، لا أعتقد أن إسرائيل مهتمة بمذهب هنية أو نصر الله. إن القنابل التي تسقط في لبنان لا تدمر فقط منازل الشيعة، بل تشمل أيضًا السنة وحتى المسيحيين. بالرغم من أنني أعتقد أن الذين احتفلوا بمقتل نصر الله على خطأ، لكن يجب أن تعيد إيران وحزب الله النظر في سبب كراهية الناس لهما بهذا الشكل، وإلا لماذا لم يُظهر الجميع، سواء كانوا شيعة أو سنة، نفس الحساسية تجاه وفاة هنية؟ يجب عليهما إعادة تقييم ذلك.

التعصب المذهبي هو أكبر ورقة لدى إسرائيل

العالم الإسلامي المنقسم والمتنازع هو أكبر حلم للولايات المتحدة وإسرائيل، وأعتقد أنه لم يكن عليهما بذل الكثير من الجهد لتحقيق ذلك. كان الجرح الذي يعاني منه العالم الإسلامي كبيرًا، لدرجة أنه يتحول إلى نار عندما يتم تحريكه قليلًا، مثل التعصب المذهبي.

السبب الوحيد (أو السبب الظاهر) لقتال المسلمين ضد بعضهم في العراق وسوريا ولبنان هو التعصب المذهبي بحد ذاته. اختفت الدول، واضطرب النظام، وظهرت الفوضى، وأُزهقت أرواح أكثر من 1.5 مليون إنسان، وتهجّر ملايين من هذه الأراضي. والآن أصبحت هذه الأراضي هي الأكثر سهولة في العمليات التي تنفذها إسرائيل والولايات المتحدة.

قبل عام من مقتل قاسم سليماني، كان قد تباهى بأنه "نحن نسيطر على خمس عواصم عربية". والآن، هذه العواصم تعاني تحت الهجمات الإسرائيلية والأميركية.

أكبر ورقة تلعبها إسرائيل والولايات المتحدة هي انشغال المسلمين بسبب التعصب المذهبي، والأفكار، والمصالح الشخصية، والطموح للسلطة. هذا الخطأ القاتل هو السبب في أن إسرائيل تتصرف بهذه العدوانية لأنها تؤمن أنها ستحصل على "الأراضي الموعودة".

متى سنرى الحقيقة المؤلمة! نحن بحاجة إلى فكر جديد يجب أن نقيم كل ما يحدث ببرودة أعصاب، فلا يمكننا حل مشاكلنا فقط من خلال الصراخ ولعن إسرائيل والولايات المتحدة. يجب علينا إعادة النظر في أنفسنا من الألف إلى الياء، فنحن بحاجة إلى النقد الذاتي، ويجب أن نجد موضع الخلل، ثم يجب علينا الابتعاد عن أخطائنا القاتلة وإنتاج أفكار جديدة.

لا يمكن للعالم الإسلامي الخروج من الانحدار الذي يعيشه إلا بهذه الطريقة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • مريم كرم تقلد نبيلة عبيد وكيرلس طلعت يجسد دور محمود المليجي في «كاستنج»
  • ما الذي قاله قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي عن الضربة الصاروخية الإيرانية التي أرعبت “إسرائيل”؟
  • سوق الصرف غير النظامية في العراق: حصان( طروادة ) في الصراعات الجيو اقتصادية.
  • قائد الثورة يكشف تفاصيل حساسة بشأن الهجوم الإيراني على كيان العدو والمواقع التي تم استهدافها وما الذي حدث بعد الضربة مباشرة
  • ما هي الصواريخ التي تمتلكها إيران؟
  • تعرف على خصائص السيارة الكهربائية التي دخلت السوق اليمني لأول مرة
  • ارتفاع ضحايا اعصار هيلين الذي ضرب اميركا الى أكثر من 160 قتيلا
  • دفاع الراقصة ليلي المتهمة بنشر فيديوهات خادشة: موكلتي لم تتربح من الفيديوهات التي تبثها
  • تفاصيل قرار الحكومة بشأن إجازة 6 أكتوبر 2024.. الموعد الرسمي الذي ينتظره الجميع
  • الأخطاء القاتلة التي ارتكبتها الأمة الإسلامية