جريمة مروعة تهز مصر.. شاب يذبح شقيقته أمام مسجد في شارع عام والسبب لا يُصدق
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
شهدت محافظة بورسعيد في مصر جريمة مروعة حيث قام شاب مصري بقتل شقيقته ذبحًا أمام مسجد في شارع عام.
بدورها تلقت الأجهزة الأمنية في محافظة بورسعيد بلاغ يفيد بأن شخصين استقلا دراجة بخارية قاما بإيقاف الفتاة أثناء سيرها في الشارع أمام المسجد، ليقوم أحدهما بطعنها بسلاح أبيض وذبحها من الرقبة بعد ذلك، هربا من مكان الحادث بسرعة.
تبين من التحريات أن الفتاة كانت تعمل في محل لبيع واستئجار فساتين الزفاف في إحدى القرى السياحية، وكانت قد تورطت في قصة حب مع أحد الشباب وتم خطبتهما.
وكشفت التحقيقات أن القاتل هو شقيق الفتاة، البالغة من العمر 24 عامًا، وكان يعترض على خطبتها لشخص دون موافقته.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: جريمة قتل محافظة بورسعيد مصر
إقرأ أيضاً:
غالانت يكشف نقاط خلافه مع نتنياهو والسبب الرئيسي لإقالته من منصبه
#سواليف
قال وزير الدفاع الإسرائيلي المقال يوآف #غالانت إن عزله من منصبه يأتي نتيجة #خلافات بشأن ثلاث قضايا.
وقال غالانت إن الخلاف الأول يتعلق بقضية #التجنيد “فأنا أرى أن كل من هو في سن التجنيد يجب أن يلتحق بالجيش، ولا يجوز تمرير قانون يعفي آلاف المواطنين من التجنيد”.
وأضاف الوزير المقال أن الخلاف الثاني هو إعادة الأسرى #المحتجزين في غزة، حيث صرح بأنه “علينا إعادة المختطفين بأسرع ما يمكن، وهذا هدف يمكن تحقيقه بقدر من التنازلات، وبعضها مؤلم”.
مقالات ذات صلة مقربون من نتنياهو: رئيس الحكومة ينوي أيضا إقالة رئيس أركان الجيش ورئيس الشاباك 2024/11/06أما الخلاف الثالث، فذكر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق أنه يتعلق باستخلاص العبر من خلال تحقيق رسمي منهجي في ما حدث، مبينا أنه وللأسف يجب التعايش لسنوات طويلة مع حالة الحرب هذه.
وأكد أن قرار إقالته جاء بسبب إصراره على وجوب تشكيل هيئة تحقيق رسمية.
وصرح يوآف غالانت بأنه وخلال سنوات عديدة من خدمته في الجيش تعلم أنه في أوقات عدم الوضوح يجب الاحتكام للقيم.
ومساء الثلاثاء أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت في خضم استمرار الحرب في قطاع غزة منذ أكثر من عام، وامتدادها إلى لبنان عبر عملية عسكرية برية.
وأعلن رئيس الوزراء أنه عين وزير الخارجية يسرائيل كاتس وزيرا للدفاع بدل غالانت.
وانعكست إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على الجمهور الإسرائيلي سلبا، حيث أُطلقت دعوات للنزول إلى الشوارع وعزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو معتبرين أنه “باع الجيش للحريديم”.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية إغلاق الشوارع المحيطة بمنزل نتنياهو وإغلاق شارع أيالون في تل أبيب، خوفا من المظاهرات الاحتجاجية.