يواصل  فيلم "بيت الروبي" لكريم عبد العزيز  نجاحاته منذ بداية طرحه ومازال يعرض حتى الآن بجميع دور العرض بالرغم من طرحه منذ فترة طويلة.


كم وصل الإيراد اليومي أمس لبيت الروبي ؟


قال الموزع السينمائي محمود الدفراوي في تصريحات صحفية له أن فيلم "بيت الروبي" استطاع امس تحقيق نسبة عالية من الإيرادات وصلت إلى 130 ألف جنيه كإيراد يومي له، ونجح الفنان كريم عبدالعزيز، في دخول دائرة الأعلى إيرادًا في تاريخ السينما المصرية، إذ حافظ على مكانته بفيلمه الأخير.


قصة فيلم بيت الروبي
 

تدور قصة فيلم في إطار كوميدي، حول تأثير السوشيال ميديا على حياة الكثيرين، حول زوجين هما إبراهيم الروبي «كريم عبدالعزيز» وإيمان الروبي «نور» ابنة عمه لديهما طفلان ولد وبنت، يعيشان بمنزل على أحد الشواطئ الساحلية، وتضطرهما الظروف للسفر إلى القاهرة لإنهاء بعض الأوراق ليواجهان ماضي أليم بسبب حادث تسببت فيه زوجته وقت عملها كطبيبة لأمراض النساء والتوليد.


من هم أبطال فيلم “بيت الروبي”؟ 
 

يضم فيلم «بيت الروبى» نخبة من نجوم الفن أبرزهم: كريم عبدالعزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبدالعزيز، تارا عماد، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسي، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن توتا، مصطفى ابو سريع، والفيلم من تأليف ريم القماش ومحمد الدباح، إخراج بيتر ميمي، وإنتاج تامر مرسي وأحمد بدوي

 

أغنية سمع هس

 

تعتبر هى الأغنية الدعائية للفيلم، وهو بصوت محمود العسيلي ويشاركه بها كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز.


كلمات الأغنية
 


أهي أهي أهي
أهى جاية هناك أهي
دي فرحة ولا إيه
أهي أهي أهي
سمع هس وبص على الحلوين
نرقص فالناس يقوموا راقصين
عضلة قلوبنا محتاجة تمرين
عايزلها ليلة حلوة

سمع هس وبص على الحلوين
بالعند بقى في التانيين

واللي زعلان ما يولع


مالي إيه مالي
مش شاغل عادي بالي
عالي مزاجي عالي
فين الفرحة هاتوهالي

أهي أهي أهي
الليلة الحلوة أهي
أهي أهي أهي
والناس مبسوطة أهي
طب أهي أهي أهي
ولع ولع ولع ولع
أهي ولعت أهي

سمع هس ما تهدا واستنى

رايقين ومروقين حالنا
وما جاش اللي يضايقنا

سمع هس واصحى لينا إحنا
نرقص فاليوم يروق يحلى
بالحب والطبلة تلوحنا
واللي ما سمعش يسمع
هادي أنا هادي
أنا في وادي وإنتوا في وادي
عالي مزاجي عالي
فين الفرحة هاتوهالي

أهي أهي أهي
أهي أهي أهي
الليلة الحلوة أهي
أهي أهي أهي
والناس مبسوطة أهي
أهي أهي أهي
روح روح روح
ولعت اهي ولع ولع ولع

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بيت الروبي إيرادات فيلم الفنان كريم عبدالعزيز دور العرض عبد العزیز بیت الروبی کریم عبد أهی أهی

إقرأ أيضاً:

رمضان كريم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهر رمضان له عبق خاص يميزه عن كل شهور السنة، يكفى أنه الشهر الذى أُنزِلَ فيه القرآن، والمسلمون يحتفون فى كل بقاع الدنيا بقدوم هذا الشهر احتفاءً كبيرًا، غير أن احتفاء المصريين واحتفالهم به يتخذ أشكالًا عجيبة وغريبة، سر غرابتها أنها تنطوي على تناقضات ومفارقات فجة، منها على سبيل الدلالة لا الحصر أن غالبية المصريين يتأهبون لاستقبال الشهر بتوفير ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وبكميات كبيرة ترهق البطن والجيب معًا، رغم أن جوهر فريضة الصوم يتمثل فى العزوف عن شهوات النفس والبطن والغريزة.

يسلك المصريون المسلمون وكأنهم مقبلون على شهر «إفطار»، وليس شهر «صيام». أليس فى ذلك دلالة على أننا فى سلوكنا الدينى نغفل، بل نهمل الجوهر ونتمسك بالمظهر؟ وفقًا لما يحدث على أرض الواقع يمكننا أن نطلق على شهر رمضان «شهر المسلسلات» وليس «شهر العبادات» بسبب التفاف الناس حول التليفزيونات لمتابعة المسلسلات التليفزيونية الحافلة بالمشاهد الفاضحة والألفاظ والمصطلحات الشعبية القبيحة التي تتعارض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية التي يدعو إليها هذا الشهر الفضيل. هذا من ناحية، ومن ناحية أخري لو أن الملايين – بل المليارات – من الجنيهات التي أُنفقت على هذه المسلسلات؛ لو أنها أُنفقت على المستشفيات التي يلجأ القائمون عليها إلى التسول – عبر شاشات التليفزيونات - طوال شهر رمضان؛ لو أن هذه المبالغ الطائلة من المال صُرِفَت على كافة المستشفيات المصرية؛ لصارت فى وضع صحي عظيم. 

اللافت للنظر، خلال نهار أي يوم من أيام رمضان، أن الواحد منا حين يصدر عنه ما ينم عن نفاد الصبر، نقول لبعضنا البعض: «معلهش.. أصله صايم!!»، وكأن الصيام يعطى رخصًة للمرء بارتكاب الأخطاء، فى حين أن الصيام يرقى بالنفس ويتسامى بها، فلا يصدر عن صاحبها إلا كل خير، أما نفاد الصبر وسرعة الغضب بحجة «أننى صائم»، فهى سلوكيات تتناقض تناقضًا تامًا مع الغاية الحقيقية لهذه الفريضة. 

مشهد عجيب وغريب، ومؤسف فى الآن نفسه، نلاحظه جميعًا فى شهر رمضان خلال اللحظات التى تسبق أذان المغرب، نشاهد انطلاق السيارات فى شوارعنا بطريقة جنونية، الكل يسابق الزمن حتى لا يفوته الطعام حين يؤذن المؤذن، فى حين أن هذا المهرول قد فاته أن الهدف من الصيام هو الإحساس بألم الجوع الذي يعايشه الفقراء والمساكين طويلًا.

مشهد آخر نادرًا ما نراه في غير شهر رمضان، ونعنى به ازدحام المساجد بالمصلين حتى أن بعض الشوارع قد تُغلق بسبب كثافة عدد المصلين داخل المسجد، واضطرار عدد كبير منهم للجوء إلى الصلاة فى بحر الشارع. 

هذا الإقبال المكثف لا نجده سوى فى رمضان، وكأن المعبود موجود فى هذا الشهر فحسب، وهذا فى ظنى تفكير أخرق، ينم عن عقلية سطحية، صاحبها «متدين موسمي» يتعبد موسميًا، إذا حل شهر رمضان صام وصلى، وإذا انقضى الشهر فلا صلاة ولا صيام!!

هل هكذا يكون التدين الحق؟ إنه تدين ظاهري، يتمسك صاحبه بالقشور، ويترك اللباب. إن كثيرًا مما نعانى منه مصدره التدين الظاهرى الذى يصل إلى حد الزيف. 

حكى لى أحد الأشخاص أنه كان يرافق امرأة، وحدث أثناء زناه بها أن سمعت صوت الأذان فطلبت منه بحدة وصرامة أن يتوقفا حتى انتهاء الأذان ثم يكملا ما كانا يمارسانه. 

انتبهت تلك السيدة لصوت الأذان، ولم تنتبه إلى كونها تمارس الفحشاء. تناقض فج فى السلوك ينبنى على تدين زائف لم يصل إلى شغاف القلب، ولم يمسس جوهر الروح!!.

أستاذ المنطق وفلسفة العلوم بآداب عين شمس

 

مقالات مشابهة

  • إيرادات الأفلام.. محمد سعد يستعيد الصدارة ورامبو الأخير
  • عبدالعزيز الجوهر: لا صحة لاعتزال محمد العويس.. فيديو
  • انهيار لبنى عبدالعزيز بسبب والدتها.. فيديو
  • رمضان كريم
  • ارتفاع إيرادات” رأس الخيمة العقارية” بنسبة 40% في 2024
  • وتقابل حبيب الحلقة 13.. أنوشكا تتهم ياسمين عبدالعزيز بالتنصت على أولادها
  • عايز أحج.. مدفع رمضان يحقق حلم محمد محمود من الإسكندرية
  • ضبط مواطنًا لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • تهديد حوثي جديد يعيق انتعاش إيرادات قناة السويس
  • أدوبي تُسجل إيرادات قياسية.. 5.7 مليار دولار في الربع الأول