للوقاية من حصوات الكلى.. كيف يمكن علاج الأملاح بالأعشاب
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
يمكن علاج الأملاح بالأعشاب، والمشروبات الطبيعة، وذلك في حالة كانت الأملاح صغيرة ويمكن لها ان تعبر من الحالب، وفي هذه الحالة قد لا يستغرق العلاج وقتا طويلا، ويمكن للألم أن ينتهي في غضون شهر.
علاج الأملاح بالأعشاب
وقد أثبت بعض الدراسات ان بعض الأعشاب يمكن استخدامها في علاج الاملاح في البول، ومنها : الرمان، الفاصولياء الحمراء، جذر الهندباء، عشبة القمح، عشبة ذيل الحصان.
للتخلص من الألم المزمن.. خطوات علاج الأملاح على الكلى وطرق تفتيتها فقدان الوزن علامة على الإصابة بنوع من السرطان.. تعرف على أعراضه
ويمكن علاج الأملاح بالاعشاب وإستهلاك العصائر الطبيعية، والشاي المحضر من بعض الأعشاب الطبية؛ حيث أن الفائدة من هذه العصائر والشاي أنها تحتوي على الماء مما تتيح للمريض شرب كميات كافية من الماء تبقي جسمه رطبا. كما أنها تحتوي على عدد من المكونات التي تقلل من فرصة تكون الحصوات.
ومن افضل للمشروبات التي لها فاعلية كبيرة في علاج الأملاح بالأعشاب في البول، ما يلي :
علاج الأملاح بالاعشاب
_ عصير الليمون، وهو يحتوي على السترات، والتي تمنع تكون الحصوات المتكونة من أملاح الكالسيوم، كما يمكن للسيترات أيضاً تفتيت أملاح البول الصغيرة، مما يسمح لها بالمرور بسهولة أكبر.
_ عصير الريحان، وهو يحتوي على حمض الأسيتيك الذي يساعد على تكسير حصوات الكلى وتقليل الألم.
_ خل التفاح، حيث أنه يحتوي على حمض الخليك والذي يساعد على إذابة وعلاح أملاح الكلى.
_ عصير الكرفس، وهو من الممكن أن يزيل السموم التي تساهم في تكوين حصوات الكلى. كما أنه يساعد في علاج الأملاح البول من خلال زيادة تدفقها عبر البول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأملاح علاج الأملاح المشروبات عصير الليمون خل التفاح
إقرأ أيضاً:
احذر حبس البول لفترة طويلة .. 7 مخاطر صحية تصيبك على المدى البعيد
يمكن أن يتسبب حبس البول لفترة طويلة مشكلات صحية تتفاوت في شدتها من مزعجة إلى خطيرة، وذلك نتيجة تراكم البول في المثانة وعدم التخلص منه في الوقت المناسب.
مخاطر حبس البول لفترة طويلة على المدى البعيديبدو حبس البول لفترات طويلة أمرًا عاديًا، ولكنه يمكن أن يتسبب في أضرار صحية خطيرة على المدى الطويل. لذلك، من الأفضل تجنب هذه العادة والاستجابة لاحتياجات الجسم بشكل منتظم.
هل إستخدام شوكة الطعام يقلل من تساقط الشعر ؟رجيم البرتقال.. طريقة ومدة تطبيقه بنجاح وهل يناسب كل الناس ؟وكشف موقع “ويب ميد” الطبي عن مخاطر حبس البول لفترة طويلة، وتأثيرها على المدى البعيد، وتشمل ما يلي :
ـ تمدد المثانة:
المثانة عبارة عن عضو مرن، ولكن حبس البول لفترة طويلة يؤدي إلى تمددها بشكل زائد، مما قد يضعف جدرانها بمرور الوقت ويقلل من قدرتها على التقلص بشكل طبيعي.
ـ زيادة خطر العدوى:
تراكم البول داخل المثانة لفترة طويلة يخلق بيئة مناسبة لنمو البكتيريا، مما يزيد من خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية (UTI)، ويمكن أن تنتقل العدوى إلى الكلى إذا استمر تراكم البول.
ـ مشاكل الكلى:
الضغط الزائد على الكلى بسبب تراكم البول قد يؤدي إلى الإصابة بـ ارتجاع البول (رجوع البول من المثانة إلى الكلى)، مما يضر بصحة الكلى ويؤدي إلى التهابات أو تلف الكلى في الحالات الشديدة.
ـ تكوّن الحصوات:
بقاء البول في المثانة لفترة طويلة يزيد من تركيز المعادن والأملاح، مما يساهم في تكوين حصوات المثانة أو الكلى.
مخاطر حبس البول لفترة طويلة على المدى البعيدـ ألم وعدم راحة:
حبس البول يسبب شعورًا بالألم في منطقة الحوض وأسفل البطن بسبب الضغط على المثانة، وقد يؤدي إلى تشنجات عضلية في منطقة الحوض أو أسفل الظهر.
ـ ضعف عضلات المثانة:
تكرار حبس البول يؤدي إلى إضعاف عضلات المثانة، مما قد يؤدي لاحقًا إلى صعوبة في تفريغ البول بالكامل أو الإصابة بسلس البول.
ـ زيادة الضغط على الجسم:
المثانة الممتلئة تضغط على الأعضاء المجاورة مثل الأمعاء والرحم (عند النساء)، مما يسبب انزعاجًا عامًا ويؤثر على وظائف الجهاز الهضمي.
نصائح لتجنب أضرار حبس البولـ تفريغ المثانة فور الشعور بالحاجة: لا تؤجل دخول الحمام.
ـ شرب كميات كافية من الماء: للحفاظ على صحة الكلى وتقليل تركيز البول.
ـ الانتباه للأعراض: مثل الألم أو صعوبة التبول، واستشارة الطبيب عند الحاجة.