“الدفاع المدني” يوضح مدلولات النغمات الثلاث لصافرات الإنذار
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
Estimated reading time: 6 minute(s)
“الأحساء اليوم” – الأحساء
استعرض الدفاع المدني النغمات الثلاث المحددة لصافرات الإنذار، وكشف عن طبيعتها ومدلولاتها.
وقال الدفاع المدني إن النغمة الأولى للتحذير، وهي عبارة عن نغمة ثابتة متقطعة تستمر لمدة دقيقة واحدة وتدل على الإنذار المبكر لقرب وقوع الخطر.
وأضاف: النغمة الثانية تتعلق بوقوع الخطر، وهي نغمة مموجة تستمر لمدة دقيقة واحدة وتدل على وقوع الخطر.
#لسلامتك ..
النغمة الأولى من نغمات صافرات الإنذار ومدلولاتھا.
#الوقایة_أمان pic.twitter.com/o9znSQ362m
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) September 12, 2023
#لسلامتك ..
النغمة الثانية من نغمات صافرات الإنذار ومدلولاتھا.
#الوقایة_أمان pic.twitter.com/qpK1tPqkPS
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) September 12, 2023
#لسلامتك ..
النغمة الثالثة من نغمات صافرات الإنذار ومدلولاتھا.
#الوقایة_أمان pic.twitter.com/7y5xq6S4ML
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) September 12, 2023
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الدفاع المدني الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني ينتشل رفات 13 شهيداً من ساحة مجمع الشفاء
#سواليف
أفاد جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم السبت، بانتشال رفات 13 شهيداً من داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
وقال الجهاز في بيان تصريح صحفي، إن طواقمه نقلت ولليوم الثاني جثامين 13 شهيدا بينهم 3 مجهولة الهوية ممن تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة.
وأشار إلى أن عدد من هذه الجثامين تم تسليمها لذويهم لدفنها في مقابر رسمية والأخرى مجهولة الهوية تسلمتها دائرة الطب الشرعي بوزارة الصحة.
مقالات ذات صلة انقطاع الكهرباء عن غزة.. شلّ كافة مرافق الحياة 2025/03/13ويوم أمس، نقل الجهاز بالتعاون مع الطواقم الطبية التابعة لوزارة الصحة والأدلة الجنائية في جهاز الشرطة جثامين 48 شهيد، كان تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية.
وكان الدفاع المدني قد بدأ عملية نقل جثامين الشهداء من الباحة الخلفية لمجمع الشفاء الطبي يوم 13 مارس/ آذار الجاري، ليتم دفنهم في مقابر رسمية في عملية ستستمر لأيام، مقدراً وجود 160 شهيداً قد دفنوا في ساحة المجمع.
وخلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، تعرض مجمع الشفاء الطبي لدمار واسع، مما دفع الطواقم الطبية وذوي الشهداء إلى دفن الجثامين في ساحاته بسبب صعوبة الوصول إلى المقابر الرسمية.