أكرم حسني يحقق 597 ألف جنيه بفيلم "العميل صفر"
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
يواصل فيلم العميل صفر تحقيق أعلى الإيرادات منذ طرحه بجميع دور العرض، واستطاع تحقيق 597 الف جنيه في يوم واحد فقط، ولايزال محافظ على مكانته بالمركز الأول ضمن قائمة الإيراد اليومي.
ما هي قصة فيلم “العميل صفر”؟
يتحول "صفر عبد اللطيف شداد الهمم" من فرد أمن إلى العميل صفر في ظروف غامضة، مفارقة ساخرة بين شخصية فرد الأمن الذي عادة ما يكون شاب بسيط لم يتلق أي تدريب من أي نوع وغير مصرح له حمل السلاح فضلا عن القدرة على استخدامه وبين شخصية العميل السري المدرب على فنون القتال المختلفة والذي يجيد استخدام جميع أنواع الأسلحة ويمتلك مهارات متنوعة على رأسها التخفي والتنكر
من هم طاقم عمل فيلم العميل صفر؟
فيلم العميل صفر من بطولة أكرم حسني وبيومي فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومصطفى غريب ومنذر رياحنة والنجمة السعودية الشابة فاطمة البنوي وفيدرا، أيمن طعمة، إسماعيل فرغلي، أيمن الشيوي.
حقق فيلم العميل صفر مجموع إيرادات على مدار 3 أسابيع من طرحه بجميع دور العرض وصلت إلى 25 مليون جنيه ليحافظ على المرتبة الأولى ضمن قائمة الإيراد اليومي وهذه القائمة تضم وش في وش، ع الزيرو، مرعي البريمو، شمس، مندوب مبيعات»، إلى جانب أفلام موسم عيد الأضحى 2023: «بيت الروبي، تاج، البعبع، مستر إكس
الأغنية الدعائية للفيلم
أطلق النجم أكرم حسني أغنية على مين يا أسطى على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى وذلك كأغنية دعائية لفيلم العميل صفر، والأغنية من كلمات أكرم حسني، ألحان كريم عاشور، توزيع أحمد وحيد كينج.
كلمات الأغنيةطبعوا الفلوس بالرزم وإتأستكت ألافات
بسببها في اللي إتهزم وإتدلدلت شنبات
قرشك عشان يتجني لازم يكون بأصول
هتطاطي وهتنحني هتعيش غني وشحات
بتلف وبتدور بتزن وعامل دبور علي مين ياسطي
جري ايه ما تفوق ده انت المتساق لما بسوق علي مين علي مين ياسطي
بالعرض وبالطول هو انت يا واد كنت تطول
يا فلوكة بتهاجم اسطول عامل مسطول علي مين يا سطي
علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
ده عشان تقابلني تجيب واسطة
ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
مش كنا عقلنا اولي
شوف كام واحد خذلنا واحنا من دماغنا شيلنا
و اللي شربنا معاه وكلنا
كأنه كل معانا طوب
صاحبنا ناس تعر داقوا
شهد دوقنا مر
مش هنحكي كتير عليهم مش عايزين نشيل ذنوب
الدنيا يوم معاك وبقية الشهر مش معاك
لو جاي تعمل شبح بلاش يا ريت متجيش عشان مفيش
يابني احنا درجة اولي مفيش كومبارس يشيل بطولة
و أي فيلم عن الرجولة تلقي صورتي عالافيش
علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
ده عشان تقابلني تجيب واسطة
ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
مش كنا عقلنا اولي
اديك مش هتبان خلصانة بمضرب دبّان
علي مين يا سطي
اه يا نص الانصاص ده انا الفك لفة قرطاس
علي مين يا سطي
استوب اعمل pause وتكمل وقت اما أنا اعوز
أنا كينج يا واد وانت الكوز فاكر هتفوز علي مين يا اسطي
علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
ده عشان تقابلني تجيب واسطة
ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
مش كنا عقلنا اولي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيرادات اكرم حسنى فيلم العميل صفر السينما دور العرض
إقرأ أيضاً:
تبيان توفيق الماحي أكد: إسقاط
في كتير من الناس ماعارفه إنو الدعm السرyع لو كان نجح في صبيحة 15 إبريل وتمكن من تحييد قيادات الجيش المشهد كان حتكون كيف ؟
المخطط بتاع الدول الخارجية ده كان مرسوم بٍدقه عاليه شديد وكان مفهوم جيدآ لكل الناس الكانت متابعه مجريات الأحداث ماقبل الحرب وتمظهرات السيناريو كانت ملموسه ومُشاهده في تجاذبات ( الجيش/مع الدعm السرyع ) و ( قوى الحريه والتغير المركزي مع النظام السابق ) .. الدول الخارجية كان هدفها الأول ودافعها القوي إنها تسيطره على السودان بكل الموارد الفيهو سواء كانت ماديه أو بشريه ولتحقق الهدف ده دعمت ( الثورة ) لإسقاط نظام الإنقاذ ،، حأرجع ليك لنقطة إسقاط الإنقاذ دي .. لأنو إسقاط البشير مامعناه إسقاط لحكومة وبس لكن هو إسقاط للترسانه الكانت بتمنع تنفيذ مشروع الدول دي داخل السودان ،، أحفظ النقطه دي برضو حأرجع ليها في نهاية المنشور ..
الدول الخارجية الواقفه وراء الحربه دي هيأت قوى الثورة كوريث وواجهه سياسيه بديله لنظام الإنقاذ وسندتها بالقوى العسكرية البتتمثل في الدعm السرyع سند خفي جزئياً وظاهر مرحلياً وبدأت في إستهداف الجيش السوداني عبر طرحها لمشروع الهيكله العسكرية ووصف الجيش بالأدلجه والفساد مع إستمرارية التفكيك المدني المتزامن مع تمتين بناء مؤسسه الدعm السرyع وتقويتها بالمواقف السياسية والدولية وتوفير إحتياجاتها لبناء الترسانه العسكرية وفتح التجنيد للأفراد وملأ خزينة الدعm السرyع بالمال وفتح خطوط خارجية لها وإعطائها شرعية الإنابة للمجلس لتهيئتها للإنفتاح في العلاقات الخارجية مع غسل عوراتها وإنتهاكاتها السابقه ومحاولة إخراجها للمجتع وكأنها المؤسسه الناصعه ،، في ذات الوقت كان الجيش ساقط في دوامة الهيكله والخروج من العملية السياسية وتسليم السلطه للمدنيين في الفترة الثانيه بعد إنتهاء مدة ال18 شهر الأولى من حكومة حمدوك مع وجود إشكاليات رواتب وتوقف للتجنيد والتسليح .. مع ذلك بدأ الجيش في إستدراك خيوط المؤامرة وعمل خطوات ..منها
رفض الجيش السوداني لتسليم الفتره الثانية كان عقبة قدام تنفيذ المشروع البيهدف للسيطرة على السودان عبر حكومة حمدوك وحميدT خلال الفترة الثانية ،، لأنو نسبة تفكيك الترسانه ما إكتملت في المرحلة الأولى وكان من المفترض الجيس يسلم المدنيين ويختفي عشان يظهر التحالف الخفي بين الدعm السرyع و قحط للعمل على تنفيذ المشرع في المرحله الثانية ..
بعد فشل المرحلة الأولى جا خيار المرحلة الثانية وهي مرحلة الوثيقه الإطاريه الإستعصى أمر تمريرها على القوى السياسية عشان كده كان البديل هو الإنقلاب على الجيش وتحييد قيادات القوات المسلحة البتتمثل في المجلس العسكري العينو برهان بعد ما إستلم من إبن عوف ..
إنقلاب 14 إبريل ماكان إنقلاب شبية بالإنقابات المعروفه في تاريخ السودان هو كان مخطط مرتب جزء منه حينفذ من ضباط بالجيش نفسه والجزء الأكبر إستكمالي عبر الدعm السرyع والقوى السياسية المتحالفه معه في مشهدين التأيد للمواقف وتأمين المواقع .. عشان أبسطها أكتر ..
الدعm السرyع كانت مهمته إستلام قيادات الجيش السوداني وإعلان الحته دي تحت ذريعة إنو كان في مخطط للإنقلاب وتعدي على قوات الدعm السرyع من قيادات الفلول بالجيش وقيادات التنظيم الإسلامي المعترضين على الوثيقة الدستوريه وقد تم حسمهم بعديها كان حيطلع ( ضابط ) يتلوا بيان ( الحسم) للمجموعة دي وليس بيان إنقلاب وإنو القوات المسلحة فرض الهيبه وهي مع الثورة ومع الإتفاق الإطاري ومع الوثيقه الدستوريه وهي حامي للإنتقال الديمقراطي والحامي للحرية والسلام والعداله ومع تطلعات الشارع بعديها حيترادف بيان تأييد من الدعm السرyع بإعتباره شريك في حسم المحاوله الإنقلابيه الكان حيقوموا بيها فلول النظام السابق بقيادة المجلس العسكري ثم تأييد من قوى الحريه والتغير المركزي ثم تأييد من الادارات الاهليه والطرق الصوفيه والواجهات المدنية وواجهات الدعm السرyع نفسه بإعتبارهه إشارة نجاح للخطوة عشان الخارج يلتقطها ثم بعديها تأييد من الاتحاد الأفريقي والإتحاد الأوربي ودول الجوار المتحالفه مع الدول القايدة المؤامره دي ..
بعديها كان حيدور الشغل الجد جد داخل الجيش أولاً وعبر بندقية ويد حميدT والضباط المتحالفين معاهو كان حيتم إلقاء القبض وتصفيه كل ضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة المرصودين بالكشوفات من قبل ثلاثه سنه بحجة إنتمائهم للإنقاذ أو للإسلاميين ومعاهم أي ضابط قٍح يعترض على الإنقلاب ده أو ما يؤيدوا أو يحاول يقاموا كان حياخد طلقه في الرأس ثم يبدأ مشروع تصفية الترسانه الواقفه قدام فكرة السيطرة على السودان وعلى رأسهم قيادات الإسلاميين والوطنيين المدنيين والعسكريين بإعلان المشانق ونصبها تحت حجة مقاومه الإنقلاب الناس ديل ماكانوا حيخلوا كوز لافي كان حيصفوهم كلهم إلا المتحالفين معاهم وماعايزه أبالغ لو قلت ليكم بإنهم كانو حيقتلوا المره الحامل لو كان زوجها عرفوها ..
المشهد الكان متوقع لإستهداف الكيزان ماعشان هُم فاسدين أو عشان هُم ضد الثورة بل كان حيتم عشان هُم الكانو مهدد لنجاح مشروع ( إستعمار وإستغلال ) السودان والدول الواقفه وراء حميدt وحمدوك كانت عاارفه بإنو مشروعها ده ماحينجح إلا بالقضاء الكامل على القوى الوطنيه والقضاء على من يحمل فكرة المشروع الإسلامي .. ثانيا القضاء على المشروع الإسلامي وقتل قياداته وتصفية وجوده في أفريقيا والشرق الاوسط هو مخطط صهيو أمريكي موضوع بإحترافية موضوع على إنو يتنفذ بأذرع من الداخل الدول نفسها تحت تأثير كل مصلحة للأطراف الحتشارك في تنفيذه ..
الحرب دي لو كانت نجحت لصالح حميدt كان حتشوف جثث من جنود الجيش السوداني وضباطه وجثث من المدنيين مشنوقيين في الشوارع بحجة إنو ديل متعاونين ومشاركين ومؤيدين للإنقلاب بتاع الكيزان وفي نص المعمعه دي كان حميدt حيتغول على الجيش السوداني بالضباط المبيوعيين وحيفرض سيطرتوا على كل المؤسسات الأمنية وتصفية المجموعات المحدده وإعلان حالة الطوارئ ،، كنت حتشوف توابع قحط وهُم متغولين على العمل السياسي و المدني بإعتبار إنهم بديل لنظام الإنقاذ أولا والمنفذين لرغبات الشارع بمشروع الإتفاق الإطاري ..
كل ده حترافقوا مظاهر دعم عيني ومادي للسلع الإستهلاكيه والوقود ووفرة في كل شي لتمرير المخطط على المواطنين وكسب التأييد الداخلى بإبداء الرضى التام والموافقه على الخطوه التمت ..
الدول الخارجية عايزة تتخلص من كل ترسانه تمنعها من السيطرة على السودان وأول ترسانه منعت التغول والسيطره على السودان وعلى جيش السودان هي ترسانة المشروع الإسلامي السياسي الظهرت في شكل حلقات وشرحت وفندت وقسمت ونبهت وحزرت من التوجه الكانت ماشه فيهو قوى الحريه والتغير المركزي برفقة السفارات والمنظمات ونبهت من تمدد الدعمm السرyع بإعتبار إنو مهدد للأمن القومي السوداني كل ده كان ظاهر قبل الحرب وكان ملموس ومسموع ومشاهد والكان بيقولوا زي ماهو هو الكان مستهدف حقيقتاً لأنو شرح نهايات المشروع الماكان ظاهر لعامة الناس وقتها عشان كده الحرب دي الآن إنعكست والنتيجه الكان مفترض تبقى على الجيش والقوى السياسية الوطنية إتقلبت الآيه فيها وبٍقت مطبقه بالحذافير في قوات الدعm السرyع وقوى الحريه والتغير المركزي وواجهاتهم والمتحالفين مع الدعm السرyع..
تبيان توفيق الماحي أكد
إنضم لقناة النيلين على واتساب