«ليه الحرب دي».. مدير أعمال سارة زكريا يعلق على منعها من الغناء في الأردن
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تصدرت الفنانة سارة زكريا المشهد مجددا عبر منصات التواصل الاجتماعي وتريند محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تداول أنباء حول منعها من الغناء في الأردن بعد مصر.
وقال حسين كسيرة، مدير أعمال سارة زكريا في تصريحات خاصة لــ «الأسبوع» إن سارة زكريا لم يتم منعها من الغناء في الأردن، مشيرا إلى أن نقيب الموسيقيين في الأردن أوضح أن المتعهد تأخر في إصدار التصاريح الخاصة بالحفل لهذا تم إيقافه لكن لم تمنع من الغناء، ونستعد لحفلة جديدة بالأردن الخميس المقبل.
وأضاف مدير أعمال سارة زكريا: أن تأخر التصاريح دفع سارة للغناء دون تصاريح، مما دفع النقابة لاتخاذ إجراء وقف الحفلة التانية، حتى الانتهاء من كافة التصاريح اللازمة لجميع الحفلات.
وتابع: «حقيقي مش قادر استوعب ليه الحرب دي ضدها» مهيبا بالجمهور توخي الحذر من تداول انباء مغلوطة وغير صحيحة بالمرة..
ومن ناحية أخرى، قالت نقابة الفنانين الأردنيين، في بيان: «تعميم صادر عن نقابة الفنانين الأردنيين تؤكد نقابة الفنانين الأردنيين واستناداً إلى القانون رقم 9 لسنة 1997 على عدم أحقية أي شخص ممارسة المهنة الفنية دون استصدار تصريح من النقابة».
وأضاف البيان: «كما أنه واستناداً للمادة رقم (26) بند "ز" والتي تنص على المحافظة على آداب المهنة وقواعدها والدفاع عن حقوق النقابة ومصالحها وحقوق الأعضاء وكرامتهم وسائر العاملين فيها».
اقرأ أيضاًبعد مصر.. منع سارة زكريا من الغناء في الأردن
بسبب ألفاظ خارجة.. منع سارة زكريا من الغناء في مصر وتغريم ياسر الحريري 100 ألف جنيه
آخرهم "سارة زكريا" و"كزبرة".. مطربون مُنِعوا من الغناء في مصر لأسباب مختلفة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المطربة سارة زكريا سارة الزكريا سارة زكريا سارة زکریا
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس برلمان الأردن يعلق على قرار الاحتلال بشأن المسجد الإبراهيمي
علّق النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني الدكتور مصطفى الخصاونة على قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بشأن سحب صلاحيات وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ونقلها إلى الهيئة المدنية التابعة الاحتلال لمباشرة العمل بسقف صحن المسجد الإبراهيمي بالخليل.
وأكد النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني في تصريحات خاصة لـ "عربي21" أن محاولات الاحتلال للمساس بالمقدسات الإسلامية والمسحية هي محاولات بائسة.
وأضاف خلال زيارة وفد برلماني أردني برئاسته لإسطنبول وعقد لقاءات مع رابطة برلمانيون لأجل القدس وفلسطين، أن هناك إرث تاريخي توافق عليه المجتمع الدولي بأن السيادة والحماية والرعاية على المقدسات في فلسطين منوطة بالهاشمين ولجنة الوصاية الهاشمية.
ومن ناحية أخرى أكد الخصاوية أن تواجد الوفد الأردني في إسطنبول جاء لتوحيد وجهة نظر البرلمان ورابطة "برلمانيون لأجل القدس وفلسطين" وتكوين موقف موحد تجاه القضية المركزية للعرب وهي القضية الفلسطينية.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأشار الخصاوية إلى أن الجهود واللقاءات مستمرة مع البرلمان الدولي وغيره من المؤسسات في محاولة طرق كل الأبواب حتى الوصول إلى الحل الأمثل هو إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وكانت رابطة "برلمانيون لأجل القدس وفلسطين" قد التقت بوفد من مجلس النواب الأردني في مدينة إسطنبول التركية، حيث أكد الطرفان خلال مؤتمر صحفي دعمهما الكامل لرفض مخططات التهجير.
كما شددت الرابطة والوفد الأردني على رفض جميع المخططات الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية أو فرض حلول لا تتماشى مع الإرادة الحرة للشعب الفلسطيني، مؤكدين حق الفلسطينيين المشروع في تقرير مصيرهم، ومقاومة الاحتلال بجميع الوسائل التي كفلتها الشرعية الدولية.
وشهد المؤتمر مشاركة رئيس لجنة الصداقة الفلسطينية التركية في البرلمان التركي، حسن توران، والنائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني، مصطفى الخصاونة.