لتسجيل "رقم قياسي".. بريطاني يشم اسم ابنته على جسمه 667 مرة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
استعاد رجل بريطاني رقمه القياسي في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، من خلال وشم اسم ابنته على جسده 667 مرة.
وحسّن مارك أوين إيفانز (49 عاماً) من رقمه القياسي لأكبر عدد من الوشوم لاسم شخص على الجسم، والذي حققه في عام 2017، عندما تم وشم اسم ابنته لوسي على ظهره 267 مرة.
وخسر إيفانز الرقم القياسي في عام 2020، عندما وشمت الأمريكية ديدرا فيجيل اسمها على جسدها 300 مرة، واستعاد إيفانز اللقب بإضافة 400 وشم آخر لاسم ابنته لوسي، بواقع 200 مرة على كل ساق.
وقال إيفانز لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: "لا أستطيع الانتظار لاستعادة الرقم القياسي وإهدائه لابنتي".
وأضاف إيفانز إنه سجل الرقم القياسي في البداية للاحتفال بميلاد ابنته، وجمع الأموال للمستشفى الذي اعتنى بها خلال الأشهر القليلة الأولى من حياتها، بحسب موقع يو بي آي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
انخفاض قياسي جديد للعملة الإيرانية أمام الدولار
واصلت العملة الإيرانية تراجعها، السبت، مسجلة مستوى متدنياً قياسياً جديداً مقابل الدولار وسط حالة من الغموض بشأن العودة الوشيكة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض والتوتر مع الغرب بشأن برنامج طهران النووي.
وانخفض الريال الإيراني إلى 756 ألف ريال مقابل الدولار في السوق غير الرسمية السبت، مقارنة بنحو 741500 ريال الجمعة، وفقاً لموقع بونباست دوت كوم الذي يتتبع أسعار الصرف. وقال موقع بازار360 دوت كوم إن الدولار يباع بحوالي 755 ألف ريال.ويشتري الإيرانيون الباحثون عن ملاذات آمنة لمدخراتهم في مواجهة معدل تضخم رسمي يبلغ حوالي 35 بالمئة، الدولار وعملات أجنبية أخرى أو الذهب أو العملات المشفرة، مما يشير إلى المزيد من الظروف غير المواتية للريال. كيف يتعامل ترامب مع إيران في شرق أوسط "فوضوي"؟ - موقع 24إذا كانت إيران هدفاً سهلاً، وجو بايدن في أضعف موقف له، كونه رئيساً تنتهي ولايته بعد أقل من 40 يوماً، فكيف سيكون الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب؟. ويرتفع الدولار مقابل الريال منذ تداوله عند حوالي 690 ألف ريال في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني) وسط مخاوف من أن ترامب سيعيد فرض سياسة "الضغط الأقصى" على إيران بمجرد توليه منصبه في يناير (كانون الثاني)، بفرض عقوبات أكثر صرامة فضلاً عن تمكين إسرائيل من ضرب المواقع النووية الإيرانية.
وانخفضت قيمة العملة الإيرانية مجدداً بعد أن أقر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً اقترحته دول أوروبية ضد طهران مما زاد من خطر فرض عقوبات جديدة، وفي أعقاب سقوط الرئيس السوري بشار الأسد.
وفي عام 2018، انسحب ترامب من الاتفاق النووي الذي أبرمه سلفه باراك أوباما في عام 2015 وأعاد فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران والتي جرى خفضها. وحد الاتفاق من قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم، وهي العملية التي يمكن أن تنتج مواد انشطارية لتصنيع الأسلحة النووية.
وفقد الريال الإيراني أكثر من 90 بالمئة من قيمته منذ إعادة فرض العقوبات في عام 2018.