البوابة نيوز:
2024-12-19@13:02:00 GMT

ابن يقتل والده بمنطقة الأمل في بورسعيد

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

أقدم ابن بمحافظة بورسعيد، اليوم الثلاثاء، على قتل والده بمنطقة الأمل في ظروف مازالت غامضة.

استقبل مستشفى النصر التخصصي، أحد مستشفيات هيئة الرعاية الصحية التابع لمنظومة التأمين الصحي الشامل، ناصر عبد المعطي محمد، جثة هامدة، بإدعاء تعرضه لاعتداء من الابن بمنطقة الأمل مما أدى إلى مصرعه.

وضعت الجثة بالمشرحة تحت تصرف النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتصريح بالدفن، ويجرى التحري عن ملابسات الواقعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بورسعيد قاتل والده

إقرأ أيضاً:

فجوة الأمل تولّد مشاعر سلبية لدى البشر.. ما هي وكيف تغيّر المعادلة؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أصبح الشعور بالهلاك الوشيك الذي ينتاب الناس جرّاء مشاهدة أو قراءة أو الاستماع إلى الأخبار الأكثر كآبة في اليوم بمثابة حدث متكرر. وقد أطلق عليهم المؤثرون على الإنترنت اسم "الدومر "، أي الشخص الذي يؤمن بالنهاية.

وأوضح الدكتور تشان هيلمان، المدير المؤسس لمركز أبحاث الأمل بجامعة أوكلاهوما: "خلال أوقات الشدائد، نميل إلى قضاء المزيد من الوقت في القلق بشأن المستقبل، أو الخوف منه، أو نتأمل بالماضي بمعدل أعلى من التذكر".

منظور "الدومر" أو الشخص المتشائم

وفقًا لاستطلاع الصحة النفسية السنوي الذي أجرته الجمعية الأمريكية للطب النفسي، الذي نُشر في مايو/ أيار الماضي، أفاد 70% من البالغين بأنهم يشعرون بالقلق إزاء الأحداث الجارية.

وقالت الدكتورة نورما ميندوزا دنتون، أستاذة الأنثروبولوجيا اللغوية في جامعة كاليفورنيا، بلوس أنجلوس: "أود القول إن جيل الألفية وما دونه، وخاصة الجيل زد، يشعرون بتأثيرات تغير المناخ، وعدم الاستقرار السياسي، والسخرية من السياسة، والجهود البيئية".

وأوضحت ميندوزا دنتون أنّ لدى هؤلاء الشباب "فجوة أمل" لأن كل النقاشات المثارة حول مواضيع تثير اهتمامهم تركز على التحذيرات فيما تقدم القليل من الحلول التي قد تقدم خطوات تخفيفية لتلك الأزمة. وعند وجود الأمل، يبدأ الناس بالاعتقاد أن لديهم قدرات أكبر على حل المشاكل للتعامل مع الأزمة.

وقال هيلمان: "إذا كان تعريف الأمل هو الاعتقاد بأن المستقبل سيكون أفضل، وأننا نملك القدرة على جعله كذلك، فإن الحجة (للتشاؤم) ستكون، كيف يمكن أن يكون هذا التعريف صحيحًا عندما يكون اليوم أفضل مما كان عليه في أي وقت مضى. سيكون الغد أسوأ، وهكذا".

وبحسب دراسة أجريت عام 2021، فإن استهلاك الكثير من المعلومات يمكن أن يؤدي إلى التوتر والإرهاق. لا يؤدي هذا التحميل الزائد من المعلومات إلى رفع مشاعر عدم اليقين أو في هذه الحالة الهلاك فحسب، بل يمكن أن يسبب مشاعر سلبية وأعراض اكتئاب.

ولفت هيلمان إلى أنّ "البحث كان واضحًا في أننا شهدنا ارتفاعًا هائلاً بمستويات الاكتئاب والقلق، خصوصًا بين الشباب وبعد الخروج من كوفيد". 

وأضاف: "مفهوم الأمل يعد بمثابة هدية اجتماعية، ما يعني أن الأمل يتطور ويتعزز في العلاقات مع بعضنا. وخلال جائحة كوفيد، كان هناك عزلة متزايدة، لذلك أعتقد أن هذا أثر بشكل كبير على تلك القضايا".

تأثير لغة التشاؤم على التصورات

بحسب دراسة أجريت عام 2008، يمكن أن تتسبب الرسائل عبر منصات التواصل الاجتماعي والتغطية الإخبارية القاتمة في الشعور بالتشاؤم. وقد وجدت الدراسة ذاتها أن الأفراد الذين يتعرضون بانتظام لمحتوى يتعلق بالاحتباس الحراري أو تغير المناخ، أفادوا بمشاعر أقوى من عدم الكفاءة أو عدم القدرة على المساهمة في تحقيق هدف مرغوب.

مقالات مشابهة

  • إب.. ابن يقتل والده بـ30 طلقة نارية في احدى قرى بعدان
  • كاد يقتل نفسه.. رجلٌ يحاول الانتحار في طرابلس!
  • على قارعة الأمل
  • مسجل خطر يقتل زوجته عن طريق تعذيبها في بولاق أبو العلا
  • فجوة الأمل تولّد مشاعر سلبية لدى البشر.. ما هي وكيف تغيّر المعادلة؟
  • زلزال مدمر بقوة 7.4 درجة يقتل ويصيب 214 شخصًا على الأقل بفانواتو
  • نجل نصر الله يرتدي عمامة والده على يد خامنئي
  • في يوم علم كوردستان.. نيجيرفان بارزاني: العلم هو الأمل المشترك للشعب الكوردي (صور)
  • في أعماق غزة… تراجيديا الجوع تحت وطأة الاعتقال الكبير
  • بعد خناقته مع والده.. شاب يقتل عمه وحبس طرفي المشاجرة بالوراق