خلال ساعات.. موعد غلق تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة 2023
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. الأكثر بحثًا عبر محركات البحث جوجل، بالتزامن مع اقتراب موعد إغلاق باب التقديم الإلكتروني أمام طلاب الثانوية العامة الدور الثاني لتسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة 2023.
أوضحت وزارة التعليم العالى والبحث العلمى أنه سيتم إغلاق موقع التنسيق الإلكتروني أمام طلاب الثانوية العامة للدور الثاني لتسجيل رغبات الالتحاق بالكليات والمعاهد ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2023 مساء اليوم الثلاثاء الموافق 12 سبتمبر في تمام الساعة السابعة مساءً.
ويمكن للطلاب الناجحين بامتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023، تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات والمعاهد ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2023 من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني عن طريق الضغط على الرابط التالى: رابط تنسيق المرحلة الثالثة 2023.
- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يقوم الطالب بتحديد مصدر الشهادة التي حصل عليها.
- يقوم الطالب بإدخال رقم الجلوس.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم السري.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- يظهر بيان يحتوى على بيانات الطالب، يجب التأكد من صحة البيانات ثم استكمال باقي الخطوات.
- يقوم الطالب باختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- يقوم الطالب بالضغط على الخطوة التالية.
- يقوم الطالب بإعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
- يقوم الطالب بالضغط على كلمة تسجيل.
- يتم اختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
- يقوم الطالب بطباعة استمارة الرغبات.
اقرأ أيضاًتنسيق الدبلومات الفنية 2023 وآخر موعد لتسجيل الرغبات على موقع التنسيق
الحق سجل.. آخر موعد لتسجيل الرغبات في تنسيق الأزهر 2023
بعد مد فترة التقديم 24 ساعة.. غلق باب التنسيق للقبول بالجامعات والمعاهد اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الكليات المرحلة الثالثة تنسيق الكليات المرحلة الثانية تنسيق الكليات والمعاهد المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق المرحلة الثالثة ثانوية عامة 2023 رابط التسجيل في تنسيق المرحلة الثالثة 2023 موعد تنسيق المرحلة الثالثة 2023 فی تنسیق المرحلة الثالثة 2023 تسجیل الرغبات موقع التنسیق یقوم الطالب
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
زعم الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، أن إحدى الجثث التي تسلمها من الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة الخميس، ليست لأسير إسرائيلي، فيما تتواصل الانتقادات الداخلية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب إدارة ملف الأسرى.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التشخيص التي أجراها المعهد العدلي، تبيّن أن إحدى الجثث التي تم تسليمها الخميس لا تعود لشيري بيباس، ولا لأي محتجز أو محتجزة آخرين"، واصفًا الجثة بأنها "مجهولة الهوية ولم يتم التعرف عليها بعد".
وادعى البيان أن جثة شيري بيباس لا تزال في قطاع غزة، وزعم أنه تم التعرف على جثتي طفليها أرئيل وكفير، مدعيًا أنهما قُتلا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 على يد مسلحين فلسطينيين.
في المقابل، أكدت حركة "حماس" زيف الرواية الإسرائيلية، حيث أعلنت الخميس، أن الجثث الثلاث التي تم تسليمها تعود إلى شيري سلفرمان بيباس وطفليها، الذين قتلوا جراء قصف إسرائيلي على غزة في 29 نوفمبر 2023.
وكان رئيس معهد الطب العدلي الإسرائيلي، خان كوجل، أعلن الخميس أن إحدى الجثث تعود للأسير الإسرائيلي عوديد ليفشيتس.
من جهته، قال أبو بلال، الناطق باسم "كتائب المجاهدين" الذراع العسكري لـ"حركة المجاهدين" الفلسطينية، إن مقاتلي فصيله هم من أسروا أفراد عائلة بيباس الثلاثة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضاف: "حُفظت حياتهم وعوملوا وفق تعاليم الإسلام قبل أن يتم قصفهم بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى مقتلهم واستشهاد المجموعة التي كانت تحتجزهم".
وسبق أن حذرت حركة "حماس" أكثر من مرة من أن الجيش الإسرائيلي قصف أماكن احتجاز الأسرى الإسرائيليين خلال الحرب، متهمةً نتنياهو بالسعي إلى التخلص منهم لمنع استخدامهم كورقة تفاوض ضده.
وعقب تسليم جثامين الأربعة الخميس، حملت الحركة الجيش الإسرائيلي المسؤولية عن مقتلهم، قائلةً إن الفصائل "عاملتهم بإنسانية وحاولت إنقاذهم"، كما أشارت إلى أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل 17 ألفًا و881 طفلًا فلسطينيًا في غزة.
وقالت الحركة في بيان: "يتباكى المجرم نتنياهو اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، في محاولة مكشوفة للتنصل من مسؤولية قتلهم".
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه غضبًا متصاعدًا في الشارع الإسرائيلي بعد عودة الأسرى في نعوش للمرة الأولى ضمن صفقة التبادل الجارية.
وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، فإن تصاعد الانتقادات أجبر نتنياهو على التراجع عن المشاركة في مراسم استقبال جثامين الأسرى الأربعة، بعدما كان يسعى إلى استغلال الحدث سياسيًا، لكن الأمر تحول إلى نقمة عليه وسط اتهامات له بإطالة أمد الحرب وعرقلة صفقات التبادل.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 فبراير/ شباط الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت إسرائيل 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.
وبدعم أمريكي، شنت إسرائيل حربًا على غزة بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، أسفرت عن أكثر من 160 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود، وفق معطيات فلسطينية.