أعرب الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، عن خالص التعازي والتضامن مع دولة ليبيا الشقيقة، إثر العاصفة «دانيال» التي ضربت البلاد أمس الاثنين، وخلفت وراءها عدد من المصابين والوفيات، وكما تواصل قوات الإنقاذ البحث عن آلاف المفقودين.

وقدم رئيس حزب الوفد، عبر بيان صادر عنه، اليوم الثلاثاء، صادق تعازي حزب الوفد من أعضاء هيئة عليا ومكتب تنفيذي وجميع تشكيلات الحزب لأسر الضحايا إثر هذا المصاب الأليم، معربًا عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.

تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية

جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجّه بتقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية، جوا وبحرا للأشقاء في ليبيا والمغرب، مؤكدا تضامن مصر الكامل ووقوفها بجانب الأشقاء في المغرب وليبيا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الوفد حزب الوفد

إقرأ أيضاً:

مخاوف رجال أعمال ومسؤولين إزاء استدعاءات جديدة للفرقة الوطنية في ملف "اختلاسات دانيال"

رغم قرار قاضية التحقيق في الغرفة الخامسة بقسم جرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بالرباط، القاضي بإحالة ملف « اختلاسات دانيال » على غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالرباط والشروع في محاكمته، لا يزال الخوف والترقب  يسود  وسط من تشتبه في علاقتهك مع المتهم الرئيسي في الملف.

وأفاد مصدر موقع « اليوم24″، بأن الاستدعاءات الجديدة للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أظهرت أن الملف لازال مفتوحا في مرحلة البحث التمهيدي، خاصة وأنه تم الاستماع لمشتبه فيهم مؤخرا لمدة ساعات طويلة، مما ينذر  بالإعلان عن فتح متابعات جديدة في ملف الاختلاس وتبديد أموال عمومية.

وتضع كثير من الشخصيات والفعاليات وخاصة بتطوان، يدها على قلبها، كما تزداد مخاوف رجال أعمال ومسؤولين وسياسيين كانوا على علاقة بمدير فرع الاتحاد المغربي للأبناك (UBM) في تطوان، بسبب رفع السرية عن محاضر التحقيق والاستماع، مما سيكشف في أول جلسات محاكمته عن تفاصيل بذلت جهود كبيرة حتى تظل طي الكتمان.

وأكد المصدر نفسه أن ملف « اختلاسات دانيال » لم تتوقف الأبحاث والتحقيقات فيه بعد، إذ لا يزال قسم مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، يقوم بتتبع خيوط الأموال المختلسة منذ شهر ماي الماضي في عمليات مركبة ومعقدة.

وأوضح أنه من المفترض أن يعرف الملف الاستماع لأطراف أخرى مما ينذر بملاحقات قضائية جديدة في الملف الذي هز المغرب سنة 2024، حيث تجاوزت المبالغ المختلسة من الوكالة البنكية في تطوان حسب تقارير أزيد من 30 مليارا.

ويعد ملف « اختلاسات دانيال » واحدا من الملفات المثيرة التي تلقتها محكمة جرائم الأموال بالرباط، إذ أن المتابع في حالة اعتقال يعد من أبرز الشخصيات السياسية والرياضية في تطوان، كما يعتبر علبة سوداء لكثير من رجال الأعمال والمسؤولين والسياسيين قبل أن يسقط بتهم جنائية تتعلق بجرائم مالية.

كلمات دلالية اختلاسات دانيال بنك تطوان تطوان دانيال زيوزيو

مقالات مشابهة

  • اللهم همة كهمة دانيال!
  • اتحاد الصناعات المصري يعلن بدء أعمال “التحالف العربي للاستثمار الصناعي” في ليبيا والعراق
  • اليونيسيف: مئات الأطفال ضحايا الاغتصاب فى السودان
  • رئيس الوفد يحيي جهاد المصريين في ذكرى ثورة 1919 واستشهاد الفريق عبد المنعم رياض
  • الخزعلي يطالب بالتدخل الفوري لحماية العلويين في سوريا
  • زامير يٌقيل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري من منصبه بعد ضغوط سياسية
  • مخاوف رجال أعمال ومسؤولين إزاء استدعاءات جديدة للفرقة الوطنية في ملف "اختلاسات دانيال"
  • السيسى: شكرا لشعب مصر على اصطفافه دائما خلف القيادة السياسية
  • رئيس الأركان يقيل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري
  • رئيس الشباب يفجر مفاجآت عن الأزمة المالية: مستثمرون خذلونا.. فيديو