أخبارنا:
2024-09-19@05:10:09 GMT

الكشف عن أخطر 40 مدينة وأكثرها فتكاً في العالم

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

الكشف عن أخطر 40 مدينة وأكثرها فتكاً في العالم


تم الكشف عن أخطر 40 مدينة وأكثرها فتكاً في العالم، مع احتلال منطقة أمريكا الشمالية المركز الأول.

وتم تجميع قائمة المدن الأكثر دموية على أساس معدلات جرائم القتل، وقياس عدد جرائم القتل لكل 100 ألف شخص.. وفي التصنيف الذي تقدمه سنوياً المنظمة المكسيكية للأمن العام والعدالة الجنائية، ثبت أن المكسيك كانت الدولة الأكثر دموية على الإطلاق.



ومن بين المدن العشر الأكثر عنفاً، كانت تسع منها مكسيكية، وتصدرت مدينة كوليما القائمة بشكل عام، وهو العام السادس على التوالي الذي تصنف فيه المدينة على أنها الأكثر خطورة في العالم.

كما هيمنت مدن في أمريكا الجنوبية والوسطى، وكذلك الولايات المتحدة، على القائمة، وكانت نيو أورليانز هي المدينة الوحيدة خارج المكسيك التي حجزت مركزها ضمن المراكز العشرة الأولى.

وظهرت ثلاث عشرة مدينة من أمريكا الجنوبية، وفي الوقت نفسه، ظهرت في القائمة كيب تاون ودوربان وبورت إليزابيث وجوهانسبرغ، وكلها في جنوب إفريقيا.. وكانت هناك أيضاً مدينة واحدة من كل من جامايكا وهايتي.

وتواجه معظم المدن المشكلات نفسها، وهي الكثافة السكانية والتوسع السريع، والمناطق التي ينتشر فيها الفقر وعنف العصابات.. وقد أدت هذه القضايا إلى أن متوسط معدل جرائم القتل في أكثر 40 مدينة دموية في القائمة يصل إلى 10 أضعاف معدل بقية العالم عند 64.55 لكل 100.000 شخص.

وفي المدينة الأكثر دموية، كوليما المكسيكية، كان هناك 182 جريمة قتل مروعة لكل 100 ألف نسمة في عام 2022. وفي المجمل، شهدت المدينة التي يبلغ عدد سكانها ما يزيد قليلاً عن 330 ألف نسمة مقتل 601 شخصاً عمداً، وهو ما يمثل تحسناً مفاجئاً مقارنة بعام 2021 عندما سجلت المدينة 196 جريمة قتل لكل 100 ألف نسمة.. ويبدو أن الأمور تسير من سيء إلى أسوأ بالنسبة للمدينة، حيث ورد في يناير (كانون الثاني) 2023 أن 70 شخصاً وقعوا ضحايا لجرائم القتل في ذلك الشهر فقط.

ولم تكن كوليما المنطقة المكسيكية الوحيدة التي تواجه هذه المشاكل، حيث حجزت ثماني مدن مكسيكية أخرى مكانها بين المراكز العشرة الأولى في القائمة، وشملت هذه المدن: زامورا، وسيوداد أوبريغون، وزاكاتيكاس، وتيجوانا، وسيلايا، وخواريز، وأروابان، وأكابولكو.. بالإضافة إلى ست مدن مكسيكية أخرى: إيرابواتو، وكويرنافاكا، وكانكون، وتشيهواهوا، وموريليا، وليون، تم إدراجها أيضاً في قائمة أكثر 40 مدينة دموية.

وفي الوقت نفسه، كانت الولايات المتحدة الدولة الأخرى الوحيدة التي ظهرت إحدى مدنها في المراكز العشرة الأولى.. وارتفع عدد الوفيات المرتبطة بالأسلحة النارية في الولايات المتحدة بشكل ملحوظ في العقدين الماضيين، مع ارتفاع جرائم القتل بالأسلحة النارية بشكل خاص في السنوات الأخيرة.

وفي نيو أورليانز، كانت 97% من جرائم القتل في عام 2022 بسبب العنف المسلح، مع معدل جرائم قتل صادم بلغ 71 لكل 100 ألف شخص، ويعتقد علماء الجريمة ومسؤولو الشرطة أن الارتفاع الأخير في أعمال العنف يرجع إلى الضغط الناجم عن جائحة كوفيد-19، وانسحاب قوات الشرطة بعد احتجاجات العدالة العرقية وانتشار الأسلحة، بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: جرائم القتل لکل 100 ألف

إقرأ أيضاً:

عن أخطر قرار تواجهه إسرائيل ويخصّ الحزب.. هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية

يبدو أن الوقت الحالي، هو أقرب ما وصلت إليه إسرائيل من حرب شاملة مع "حزب الله" منذ السابع من تشرين الأول، وفق ما أفادت صحيفة صحيفة "يديعوت أحرونوت".

 

وأشارت الصحيفة في تقرير لها، إلى أن "الآن هو أقرب ما وصلت إليه إسرائيل من حرب شاملة مع حزب الله منذ السابع من تشرين الأول، حتى بالمقارنة بالفترة بين 30 تموز (يوم اغتيال إسرائيل للقيادي الكبير في "حزب الله" فؤاد شكر"، و25 آب يوم رد "حزب الله" على اغتيال شكر، والتي ربما تكون ثاني أخطر فترة بين الجانبين".

 

وتحدثت الصحيفة عن "الثقة في عملية كبرى لحزب الله"، لافتة إلى أن هذه هي العلامات الواضحة والصريحة، وأن جزءا كبيرا من الطبقة السياسية والعسكرية في إسرائيل كان يهدد بإعادة حزب الله إلى العصر الحجري منذ أواخر ربيع عام 2024".

 

وعن "الأسباب التي قدموها تظهر كيف تغيرت الحقائق كثيرا طوال الحرب"، قالت الصحيفة إنه "خلال معظم الحرب، كان السبب الرئيسي لعدم الدخول في معركة كبيرة مع "حزب الله" هو تجنب الانحرافات التي قد تعيق جيش الدفاع الإسرائيلي عن تفكيك جميع كتائب "حماس" البالغ عددها 24 في غزة، واعتبارا من 21 آب، أعلن غالانت هزيمة آخر كتيبة لحماس في رفح. وكان السبب الرئيسي الآخر وراء عدم احتمال وقوع حرب كبيرة مع حزب الله حتى الآن هو أن رئيس الوزراء كان خائفا في السر من عدد الإسرائيليين الذين قد يموتون نتيجة للهجوم المتوقع من حزب الله والذي يتراوح بين 6000 و8000 صاروخ يوميا في حالة اندلاع مثل هذه الحرب".

 

وتشير المصادر للصحيفة إلى أن "نتنياهو كان مترددا في البداية خلف الأبواب المغلقة في كل من الغزوات الثلاث لغزة، شمال غزة في أواخر تشرين الأول، وخان يونس في كانون الاول، ورفح في أيار، ولكن في الخامس والعشرين من آب لم يهزم جيش الدفاع الإسرائيلي حزب الله فحسب"، بل قام أيضا بـ"تطهير البيت"، على حد تعبير التقرير.

 

وحسب صحيفة، "جيروزاليم بوست"، فإنه "رغم الانتصارات الجوهرية التي حققها الجيش الإسرائيلي على حماس والانتصارات التكتيكية الصغيرة ضد "حزب الله"، فقد كانت هذه هي المرة الأولى التي يحقق فيها جيش الدفاع الإسرائيلي انتصارا استراتيجيا كبيرا ومعقدا على حزب الله خلال هذه الحرب، حيث فجر الجيش الإسرائيلي الغالبية العظمى من الصواريخ والطائرات بدون طيار التي كان حزب الله يعتزم استخدامها لمهاجمة إسرائيل قبل أن تتمكن حتى من إطلاق هذه التهديدات، ولم يقتل حزب الله أحدا أو يلحق الضرر بأي شيء ذي أهمية، في حين دمر جيش الدفاع الإسرائيلي آلاف الصواريخ التي أطلقها حزب الله"، على حد زعم إسرائيل.

 

وفقا للصحيفة، "كان هناك عامل آخر وهو أن هناك حتى الآن فرصة جيدة لموافقة "حماس" على وقف إطلاق النار وأن مثل هذه الصفقة من شأنها أن تدفع حزب الله إلى التوقف من جانب واحد عن مهاجمة إسرائيل، كما فعل خلال وقف إطلاق النار مع "حماس" في الفترة من 23 إلى 30 تشرين الثاني، وبينما لا يعد هذا مستحيلا، فإن فرص التوصل إلى وقف إطلاق النار مع "حماس" الآن أصبحت أقل مما كانت عليه منذ عدة أشهر بعد أن تمسك الجانبان بمواقفهما بشأن قضايا مختلفة بعد أن بدا أنهما نجحا في تجاوز 90% من العقبات".

 

وأخيرا، يأتي الشتاء ليلعب دوره، وقد صرحت مصادر للصحيفة أنه إذا مرت أكثر من 4-6 أسابيع دون عملية، فقد يكون من المستحيل أو الأصعب بكثير تنفيذ مثل هذه العملية حتى ربيع عام 2025، وهذا يعني بقاء سكان الشمال لمدة 6 أشهر أخرى خارج منازلهم، وهو أمر أصبح غير مقبول على نحو متزايد في الداخل الإسرائيلي.

 

"يديعوت أحرونوت" أوضحت أن "أيا من هذا لا يعني أن حربا أوسع نطاقا جديدة مع حزب الله مؤكدة، ولا يزال هذا اقتراحا محفوفا بالمخاطر بالنسبة لإسرائيل وحزب الله، وكذلك بالنسبة لرعاة الجانبين: الولايات المتحدة وكذلك إيران".

 

ورأت "جيروزاليم بوست" أن "إيران قد تفقد "حزب الله" باعتباره التهديد المحتمل الرئيسي الذي قد تشكله على إسرائيل إذا ما تجرأت الدولة اليهودية على التفكير في مهاجمة المنشآت النووية للجمهورية الإسلامية، ولا شك أن "حزب الله" سوف يظل اللاعب الرئيسي في لبنان، ولكنه قد يخسر العديد من قدراته الأكثر إثارة للخوف". واعتبر تقرير الصحيفة الإسرائيلية أن "هذه هي اللحظة الأكثر خطورة في الشمال منذ السابع من تشرين الأول". (روسيا اليوم)

مقالات مشابهة

  • أمير المدينة المنورة: الخطاب الملكي يؤكد على الخطوات الثابتة التي قادت إلى تحقيق الكثير من المنجزات والمستهدفات
  • أمير منطقة المدينة المنورة: الخطاب الملكي يؤكد على الخطوات الثابتة التي قادت إلى تحقيق الكثير من المنجزات والمستهدفات
  • إدراج مستشفى الملك فيصل التخصصي ضمن أفضل المستشفيات الذكية في العالم
  • طبيب يكشف أخطر مضاعفات التهاب اللوزتين المزمن
  • أكبر مدينة ترفيهية في العالم.. نسبة إنجاز مشروعات مدينة القدية تصل لـ 50%
  • اختيار 60 عالمًا بجامعة المنصورة في قائمة «ستانفورد» لأفضل علماء العالم تأثيرًا
  • 60 عالمًا من جامعة المنصورة في قائمة « ستانفورد» لأفضل 2% من علماء العالم الأكثر تأثيرًا
  • ما هي أخطر مضاعفات التهاب اللوزتين المزمن؟
  • هذه الأسلحة ستكون أشد فتكا من الأسلحة النووية والعالم يتسابق لامتلاكها
  • عن أخطر قرار تواجهه إسرائيل ويخصّ الحزب.. هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية