الحلبي بحث وثاوسفيلد في دعم الوكالة الأميركية للتنمية التعليم
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
إستقبل وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي، الرئيسة الجديدة لبعثة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في لبنان السيدة جولي ثاوسفيلد، ترافقها مديرة البرامج التربوية في الوكالة في بيروت زينة سلامة، في حضور المدير العام للتربية عماد الأشقر والمستشار الإعلامي ألبير شمعون ومنسقة المشاريع الدولية إيمان عاصي .
ورحب الوزير الحلبي برئيسة البعثة، مشيدا بالتعاون "البناء القائم بين فريق عمل الوكالة وفريق عمل الوزارة، وذلك من خلال مشروع كتابي الأول والثاني". وأكد ترحيبه بكل مبادرة جديدة "تفيد التعليم وتساعد مديريات الوزارة ومؤسساتها"، واشار إلى "حاجة لبنان إلى الدعم سيما وأن وزارة التربية تنفذ الخطة الخمسية، وأن هناك الكثير من الملفات التي يمكن أن نتعاون في إطارها"، آملا ان "يتوسع الدعم ليشمل جوانب من التعليم المهني والتقني".
من جهتها فقد تحدثت رئيسة البعثة ثاوسفيلد، عن مشروع كتابي الثالث "والذي يغطي السنوات الخمس المقبلة وتبلغ قيمته نحو 97 مليون دولار تتولى الوكالة إنفاقها طوال هذه السنوات بحسب إنجاز أي مكوّن من مكونات المشروع، وقد استجابت الوكالة لطلب الوزير بان يغطي كل مراحل التعليم من الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية". وأشارت إلى انه "يلبي حاجات تربوية كثيرة للوزارة وذلك بناء على مضمون الخطة الخمسية ويشمل تطوير المناهج وتدريب المعلمين وتفاصيل كثيرة تتعلق بالكتب والقرطاسية".
وعبرت عن تقديرها للجهود التي يبذلها الوزير والوزارة، واستعداد الوكالة "لتلبية حاجات الوزارة في ما يخدم التربية والتعليم ورفع المستوى وسلوك مسار الجودة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد:" كان عندي احتياجات مادية واشتغلت صنايعي "
تحدث الفنان عمرو سعد في ندوته المقامة اليوم ضمن فاعليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45 عن الصعوبات التي واجهها في البداية وعن تطوير ذاته.
وتحدث "عمرو" قائلا:" احيانا الإحتياج المادي بيخليك تعمل أي حاجة وبيخلق نوع من التطوير للنوع من الرفاهية بتضطر تعمل حاجات علشان مش معاك فلوس يمكن لو كان معايا فلوس كنت أقول أنا رايح هنا وهنا واستمتع بطريقة تانية فأصبحت أعمل حاجات لإن ممعيش فلوس ولإن كان عندي إصرار أكون مؤثر فالبتالي كان عقلي جاهز شوية اني أكون ممثل".
وتابع قائلا:" لأن فترة من حياتي بحمد ربنا عليها اشتغلت صنايعي واشتغلت مهندس فأصبحت أرى كيف ينظر الصنايعي للمهندس ويدي كانت تتآكل من الأسمنت وعرفت إزاي وجعها وعرفت ازاي المهندس بيشوف الديكور من زاوية واحدة فبالتالي ربنا أنعم عليا أني أشوف من زوايا مختلفة فبشوف إحساس الشقيقان بالغيرة من حد أتعلم فكنت حاسس أني زي العدسة قدرتي على الملاحظة والتسجيل من وانا كنت صغير".