قرار جديد بشأن فيلم “اللعب مع العيال” لـ محمد إمام
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: رغم بدء الفنان محمد إمام في تصوير فيلمه الجديد “اللعب مع العيال” والذي تشاركه في بطولته الفنانة أسماء جلال ويخرجه شريف عرفة، أفادت بعض المصادر أن الشركة المنتجة للفيلم اتفقت مع محمد إمام على تأجيل عرضه إلى موسم عيد الأضحى 2024، وذلك تجنّباً للضغوط، حيث يتم تصوير الفيلم في أكثر من مدينة أبرزها: الغردقة ونويبع وواحة سيوة، إضافة الى تصوير بعض المشاهد في القاهرة.
يُذكر أن فيلم “اللعب مع العيال” قد تغيّر اسمه للمرة الثالثة، بعد “الأستاذ”، و”علام عام”… وتدور أحداثه في إطار كوميدي لايت، ويجسد محمد إمام خلالها دور مدرّس لمادة التاريخ ويطلب نقله الى إحدى المدارس في الصحراء، حيث يعيش قصة حب مع أسماء جلال، ويضم الفيلم عدداً كبيراً من نجوم الكوميديا، أبرزهم: بيومي فؤاد، ويزو، وباسم سمرة.
ويشكّل فيلم “اللعب مع العيال” عودة للمخرج شريف عرفة بعد غياب عامين عن السينما، حيث كان آخر أفلامه فيلم “الجريمة” لأحمد عز ومنة شلبي، والذي عُرض عام 2022.
من ناحية أخرى، ينتظر محمد إمام عرض فيلم “أبو نسب”، والذي لم يحدّد موعد عرضه حتى الآن، ويضم عدداً من النجوم، أبرزهم: ماجد الكداوني، ياسمين صبري، هالة فاخر…، وهو من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
main 2023-09-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
فرنسا: فتح تحقيق بشأن “تهديدات” صدرت ضد القضاة الذين حاكموا مارين لوبان
فتحت النيابة العامة لباريس، تحقيقا على خلفية التصريحات والتهديدات التي طالت القضاة الذين حاكموا زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي، مارين لوبان.
وأعلنت النيابة العامة لباريس فتح تحقيق بشأن تصريحات غير لائقة طالت القضاة الذين أصدروا حكما جماعيا في قضية الوظائف الوهمية لحزب التجمع الوطني في البرلمان الأوروبي. حيث أسند الملف إلى القطب الوطني لمكافحة الكراهية عبر الإنترنت.
وأكدت المدعية العامة لباريس، لور بيكو، أنه في أي مجتمع ديمقراطي، يجب أن يخضع النقاش القضائي للإجراءات الجنائية. مشددة على أن الإستئناف هو السبيل القانوني للطعن في أي قرار قضائي. وأن حرية التعبير، بما في ذلك على الإنترنت، لها حدود تتمثل في عدم تعريض الأشخاص للخطر.
ومنذ أربع وعشرين ساعة، تثير التهديدات التي تستهدف القضاة الذين أدانوا مارين لوبان في هذه القضية قلقا بالغا واستياء، داخل الأوساط القضائية. وسط ضغوطات متصاعدة يمارسها جزء من الطبقة السياسية الفرنسية.
وأعرب الرئيس الأول لمحكمة استئناف باريس، جاك بولارد، في بيان عن قلقه الشديد. مشددا أن انتقاد الأحكام في دولة القانون الديمقراطية، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون بتوجيه تهديدات للقضاة”.
كما أدان المجلس الأعلى للقضاء، الذي يعد، وفقا للدستور، الهيئة الدستورية الضامنة لاستقلالية القضاة، “التهديدات التي تستهدف شخصيا القضاة المكلفين بالقضية، فضلا عن تصريحات المسؤولين السياسيين بشأن شرعية المتابعات أو الإدانة، لا سيما خلال المداولة، والتي لا يمكن قبولها في مجتمع ديمقراطي”.
كما انضم محامو المجلس الوطني لنقابات المحامين “أزيد من 150 نقابة محلية” إلى القضاة للتعبير عن استيائهم. معتبرين أنه إذا كان الإحتجاج على حكم أمرا شرعيا، فان التهديدات ضد القضاة تعد مرفوضة تماما.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية بالعلمين الجديدة والساحل الشمالى الغربي