ماجات: منتخب ألمانيا يحتاج لمدرب مثلي يعيد الثقة للمانشافت
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
عرض فيليكس ماجات خدماته على الاتحاد الألماني لكرة القدم، على منصب المدير الفني لمنتخب ألمانيا، خلفا لهانزي فليك الذي أقيل من منصبه.
أضاف ماجات في تصريحات إذاعية أن الاتحاد يحتاج إلى مدرب قادر على إعادة بناء المنتخب الغارق في عدم الثقة، مضيفا أنه يعتقد أن لديه القدرة على إعادة الثقة للفرق التي فقدتها حتى تتمكن من العودة للأداء الجيد.
وتابع صاحب الـ 70 عاما، قدت فرقا من قاع الدوري الألماني لمنتصف الجدول أو القمة، أعتقد أن هذا ما يحتاجه المنتخب في الوقت الحال.
وقاد ماجات العديد من الفرق الألمانية، بالإضافة للتتويجه بطولة الدوري الألماني مرتين مع بايرن ميونخ، ومرة مع فولفسبورج.
ويعتبر ماجات خبير في مكافحة الأندية التي تعاني من الهبوط، وساعد أكثر من نادي في ذلك الأمر.
ماجات تولى تدريب نورمبرج الذي كان في مراكز الهبوط بدوري الدرجة الثانية في عام 1997، وأنتهى الأمر بتأهله إلى المركز الثالث ، ما يعني التأهل إلى الدرجة الأولى، بعدها في عام 1999 قاد آينتراخت فرانكفورت من مراكز الهبوط بعدها البقاء في دوري الأَضواء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا ألمانيا الوفد فليك
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يعيد رص صفوفه بخنيفرة تحضيراً لانتخابات 2026
زنقة 20 ا متابعة
أشاد حزب الإستقلال يوم أمس في مؤتمره الإقليمي بمدينة خنيفرة بالدينامية التنظيمية التي يشهدها الحزب والموجهة بمخرجات المؤتمر العام 18 والتي تروم تقوية التنظيم وتطوير أداء مؤسساته وتعزيز حضوره في المشهد السياسي الوطني.
وفي كلمة لها بالمناسبة أكدت مديحة خيير عضو اللجنة التنفيذية التي ترأس المؤتمر أن الحزب دخل عهدا جديدا أساسه تجديد الهياكل والتنظيمات والفروع والروابط المهنية، لإعطاء الحزب نفسا جديدا وضخ دماء جديدة في صفوفه، حتى يتمكن من تبوء صدارة المشهد السياسي.
وتطرقت مديحة خيير إلى مستجدات القضية الوطنية ومسار قضية وحدتنا الترابية، وفي هذا الإطار أشادت بالزيارة التي قام بها فخامة الرئيس الفرنسي لبلادنا بدعوة كريمة من جلالة الملك محمد السادس نصره الله. وأشادت بموقف حزب الاستقلال من القضية الفلسطينية مؤكدة أن الشعب المغربي متمسك بدعم الشعب الفلسطيني حتى يبني دولته وعاصمتها القدس.
وذكرت الأوراش الكبرى التي يرعاها صاحب الجلالة والتي شرعت الحكومة في تنزيلها. فعرج على حصيلة المرحلة الأولى من عمر الحكومة وما قامت به من إنجازات بغية حماية القدرة الشرائية للمواطنين وتحسين دخلهم، وتكريس أسس الدولة الاجتماعية. وذلك من خلال تبني مشاريع اجتماعية كبرى برعاية من صاحب الجلالة حفظه الله من قبيل نظام التغطية الصحية والدعم المباشر للأسر والإعفاء الضريبي لذوي الدخل الذي لا يتجاوز 6000.00 درهم والتخفيض الضريبي حماية الطبقات المتوسطة. ولم تفتها الفرصة دون التنويه بما قام به الوزراء الاستقلاليون من خلال مشاركتهم في حكومة عزيز أخنوش.
ونوهت بالبرامج التي وضعها نزار بركة في قطاع التجهيز والماء وما كان لها من آثار إيجابية في الحفاظ على الثروة المائية وتوسيع شبكة الطرق وبناء السدود وربط الأحواض المائية فيما بينها كما نوهت بالمجهودات الجبارة التي يقوم بها رياض مزور وزير التجارة والصناعة بحيث حقق فائضا بلغ 100 مليار في قطاع صناعة السيارات.
وسجلت خيير حجم الارتياح والرضى على الأداء الحكومي خلال النصف الأول من ولايتها، وتجاوبها مع تطلعات الشعب المغربي.