أليو سيسي: “منتخبنا تغير منذ 2019 ولقاء الجزائر مهم للغاية”
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أكد مدرب منتخب السنغال، أليو سيسي، أهمية المباراة الودية التي ستجمع تشكيلته اليوم الثلاثاء، بالمنتخب الوطني الجزائري، ضمن الاستعدادات الخاصة لـ”كان” 2023.
وفي ندوة صحفية نشطها أمس الاثنين، أوضح التقني السنغالي، بأن فريقه حضر بشكل جيد لمباراة اليوم، مضيفا: “عملنا طيلة الأسبوع للتحضير لمباراة الجزائر، التي ستكون مهمة تحضيرا لـ”كان” كوت ديفوار”.
وعرج سيسي، للحديث عن هزيمة منتخبه مرتين أمام الجزائر في كان 2019، ثانيتها في النهائي، وقال: “الكثير يسألونني عن 2019، وأقول لهم تلك اللحظة مرت عليها 4 سنوات، والعديد من الأمور تغيرت منذ ذلك الحين”.
مضيفا: “الشيء الأكيد أن فريقي تغير منذ 2019، والأمر نفسه بالنسبة للجزائر، ربما بقي لاعبين أو 3 فقط.. جيل ذهب وجاء آخر”.
وختم أليو سيسي في هذا الصدد: “مباراة الجزائر، مهمة للغاية، وستسمح لنا بالوقوف على مدى جاهزيتنا لكأس أمم إفريقيا المقبلة”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزارة “الموارد البشرية” تُشدد على ضرورة إفصاح المنشآت التي تضم 50 عاملًا فأكثر عن بياناتها التدريبية عبر منصة “قوى”
المناطق_واس
شددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على ضرورة إفصاح المنشآت التي تضم 50 عاملًا فأكثر عن بياناتها التدريبية عبر منصة “قوى”.
أخبار قد تهمك “السجل العقاري” يُعلن إصدار 500 ألف سجل عقاري 28 يناير 2025 - 12:52 مساءً وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية تركيا 28 يناير 2025 - 12:36 مساءً
وأوضحت الوزارة أن القرار يهدف إلى تعزيز الشفافية، ورفع جودة برامج التدريب في القطاع الخاص، وتوفير مؤشرات واضحة لبيانات التدريب على المستوى الوطني، وتحسين أداء وإنتاجية القوى العاملة.
وأشارت إلى أن نص القرار يتضمن إلزام المنشآت التي يعمل بها 50 عاملًا فأكثر بالإفصاح عن البيانات والأنشطة التدريبية، بما في ذلك عدد ساعات التدريب والبيانات المرتبطة بها، وأعداد المتدربين الذين أكملوا التدريب من فئات: «العاملين، والطلاب، والخريجين، والباحثين عن عمل»، وألا تقل مُدة التدريب المفصح عنها عن ثماني وحدات لكل متدرب سنويًا، كما يتعين على هذه المنشآت الكشف عن خططها التدريبية والبيانات والتقارير المتعلقة بنشاط التدريب، وأعداد المتدربين، والميزانية المالية التي ستلتزم بها المنشأة.
وأبانت الوزارة أن إفصاح المنشأة عن بياناتها التدريبية يُسهم في تحقيق قراءة تحليلية دقيقة لمؤشرات التدريب في سوق العمل, مُشددة أن عدم الإفصاح عن البيانات التدريبية سيُعرِّض المنشآت المخالفة للعقوبات المنصوص عليها في القرار.
يُذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تسعى إلى تحسين المستوى المعرفي والمهاري والتدريبي للقوى العاملة, وتعزيز استقرارها وإنتاجيتها في سوق العمل.