انس تقلصات البطن "المغص" بتناول هذه المشروبات الطبيعية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تكثر شكوى البعض بسبب المعاناة من تقلصات البطن “ المغص " التي تسبب شعورا مزعجا، فإذا كنت من ضمن هؤلاء نقدم مشروبات صحية تساعد فى علاج تقلصات البطن.
هناك بعض المشروبات التي يمكن أن تساعد في تهدئة وتخفيف تقلصات البطن المغص، إليك بعض الخيارات المفيدة وفقا لما نشره موقع هيلثي :
الشاي الأعشاب: بعض الأعشاب مثل النعناع والبابونج والزنجبيل لها خصائص مهدئة ومضادة للتقلصات.
المرق الدافئ: المرق الدافئ مثل مرق الدجاج أو المرق الخضار يمكن أن يساعد في تهدئة المعدة وتخفيف التقلصات. يفضل استخدام مرق محضر من المكونات الطبيعية والطازجة.
المشروبات الدافئة بالزنجبيل: يعتبر الزنجبيل مضادًا طبيعيًا للالتهابات ومهدئًا للمعدة. يمكنك تحضير مشروب الزنجبيل الدافئ عن طريق غلي شرائح الزنجبيل في الماء وإضافة عسل إذا رغبت.
الماء الدافئ مع عصير الليمون: يعتبر مزيج الماء الدافئ وعصير الليمون من المشروبات المهدئة للجهاز الهضمي والتي يمكن أن تخفف التقلصات. قم بخلط عصير نصف ليمونة في كوب من الماء الدافئ واشربه.
الماء الدافئ مع النعناع: إضافة بعض أوراق النعناع الطازجة إلى الماء الدافئ وشربه يمكن أن يساعد في تهدئة التقلصات وتخفيف الانزعاج.
إضافة إلى تناول هذه المشروبات، يجب أن تتبع نظامًا غذائيًا صحيًا وتجنب الأطعمة التي قد تزيد من التقلصات مثل الأطعمة الدهنية والحارة والمسببة للغازات، إذا استمرت التقلصات أو كانت شديدة، يجب عليك استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيهك بشكل صحيح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطن النعناع المغص تقلصات یمکن أن
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الحياة الطبيعية مرتبطة بانسحاب الاحتلال وعودة الأسرى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، أنه لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من لبنان وعودة الأسرى إلى وطنهم.
وأشار عون في كلمة ألقاها في حفل إفطار دار الفتوى، اليوم السبت حسبما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان إلى إيفاء المجتمع الدولي بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ.
وقال إن موضوع تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار قضية محورية تستدعي اهتمام الدولة، مشددا على أنه لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.
ولفت إلى أن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب من الجميع العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لإعادة بناء ما تم هدمه، وفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان.
وأضاف الرئيس عون أن التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي.