مسلسل الغريب الحلقة 7 السابعة مترجمة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
مسلسل الغريب الحلقة 7 السابعة مترجمة - يستمر البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك بحث جوجل العالمي بعمليات بحث كبيرة بعد نزول الحلقة الجديدة من مسلسل الغريب التركي
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام من خلال هذا المقال مسلسل الغريب الحلقة 7 السابعة مترجمة والذي يعد مسلسل تلفزيوني درامي اجتماعي تركي؛ من إنتاج شركة "إيرلر فيلم" بعدد 3 مواسم بمجموع 106 حلقة، تدور أحداثه حول قصة حب شابين من تركيا واليونان.
مسلسل الغريب مسلسل تلفزيوني درامي اجتماعي تركي؛ من إنتاج شركة "إيرلر فيلم" بعدد 3 مواسم بمجموع 106 حلقة، تدور أحداثه حول قصة حب شابين من تركيا واليونان.
وتدور أحداث المسلسل التركي الجديد مسلسل الغريب حول قصة حب مستحيلة تجمع بين شاب من أصول يونانية وفتاة تركية، تهرب من منزل ذويها قبيل ارتباطها المتوقع بشاب يفرض عليها من قبل أهلها.
مسلسل الغريب الحلقة 7 السابعة مترجمة
مسلسل الغريب حبّ مستحيل بين شاب وفتاة بفصل بينهما شاطئ، «نازلي» ابنة صانع البقلاوة الشهير «أسطى كهرمان» الذي وعد شريكه «أوكس» بتزويج ابنته لابنه خضر. ترفض نازلي بشدة هذا الزواج، رغم موافقة جميع أفراد العائلة لاعتقادهم بأنه وعد قطعه والدها ويجب الالتزام به.
وتعرض وكالة سوا لمتابعينها مسلسل الغريب الحلقة 7 السابعة مترجمة مترجمة كاملة عالية الجودة HD شاهد أيضاً مسلسل الغريب الحلقة 6 مترجمة شخصيات مسلسل الغريبنيكول أنجيلو بولوسنيكو NikoÖzgür Çevikمجد فضةبطل المسلسل اليوناني وحبيب نادية
نادية بقلاوجي باجونازلي Nazliنهر أردوغانسويم عبد الغنيحبيبة نيكول التركية وزوجته بعد حرب بين الأهالي
عدنان بقلاوجي باجوكهرمان KahramanErdal Özyağcılarمحمد خير أبو حسونوالد نادية وصاحب محل بقلاوة في غازي عنتاب
فريدة بقلاوجي باجوفريدة FerideSumru Yavrucukناهد الحلبيوالدة نادية وزوجة عدنان
معلم محمد بقلاوجي باجوميميك MemikArif Erkinمحمد خرماشووالد عدنان ومؤسس محل البقلاوة الذي يعارض الزواج من اليوناني ثم يتزوج من جدة نيكول
أستاليا انجيلو بولوسغير معروفÖzgür Çevikراميا اندالمعارضة الأتراك حيث عارضت زواج نيكول وناديه ومن بعد محاولاتها الكثيره قررت الاستسلام ومن ثم احببت جد ناديه التركي وتزوجته
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الغريب عبد الله قاضي… حين يموت الكبار في صمت الصغار
فتحي أبو النصر
أن تموت الأسماء العظيمة في هامش النسيان، فتلك فضيحة وطنية وثقافية مكتملة الأركان.
أن يرحل شاعر بحجم الغريب عبد الله قاضي، دون أن تنعاه وزارة الثقافة، أو يكترث له اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، أو يخصص له مركز الدراسات والبحوث اليمني – الذي طالما استند إلى أعماله – مجرد بيان، فتلك ليست مجرد خيانة، بل سقوط أخلاقي وفكري يليق تماما بالمتهافتين على مناصبهم الفارغة.
الغريب عبد الله قاضي لم يكن شاعرا عاديا، بل أحد الأصوات الأكثر فرادة في المشهد الشعري اليمني المعاصر .صوت يتردد بين أصالة الأرض اليمنية واغتراب الإنسان عنها.
شاعر عاش قصيدته كما عاش اسمه—غريبا بين قومه، حتى في رحيله.
لكن، كيف نتوقع من مؤسسات ثقافية فارغة، لا تجيد سوى مجاملة المتنفذين والتصفيق للرداءة، أن تلتفت إلى شاعر بحجمه؟
ثم ما هي وزارة الثقافة؟ هل هي كيان معني بالإبداع والمبدعين أم مجرد حقيبة وزارية زائدة، يتناوب عليها موظفون لم يقرأوا كتابا في حياتهم؟ بل كيف يمكن لوزارة يُفترض بها أن ترعى الثقافة أن تتجاهل رحيل شاعر بحجم الغريب عبد الله قاضي؟ أين بياناتها الرسمية؟ أين وفودها؟ أين واجبها الأخلاقي والمهني؟ أم أن الوزارة أصبحت مجرد ناد للعلاقات العامة والتقاط صور للوزير مع السفارات؟
أما اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فلم يعد أكثر من يافطة فارغة، لا تعني سوى المنتفعين منها. مؤسسة أصابها الوهن منذ سنوات، وانكشفت تماما حين باتت عاجزة حتى عن تقديم أبسط الواجبات تجاه أعضائها.
الغريب عبد الله قاضي لم يكن مجرد عضو عابر في الاتحاد، بل كان صوتا حقيقيا، لم يهادن ولم يساوم. فهل كان هذا هو سبب تجاهله؟ هل بات الاتحاد مؤسسة لتكريم المطبلين فقط، وإقصاء الأسماء التي لا تتودد للأسياد؟
وإذا كانت الوزارة غائبة، والاتحاد بائسا، فإن موقف مركز الدراسات والبحوث اليمني يُعد الأكثر انتهازية. هذا المركز الذي طالما اعتمد على أعمال الغريب عبد الله قاضي، ونهل من جهوده، اختار أن يلوذ بالصمت عند رحيله. يا له من نكران! ألا يستحق منكم الرجل حتى كلمة وفاء؟ أم أنكم لا تجيدون سوى استغلال الأحياء وإهمالهم عند موتهم؟
في الحقيقة فإن ما حدث ليس مجرد تجاهل لشاعر واحد، بل هو عَرَض لمرض ثقافي متفش في المشهد اليمني. نعم ، نحن أمام مؤسسات ثقافية أصبحت أدوات فارغة، خاضعة لحسابات السياسة والمصالح الضيقة، لا تعترف بالمبدعين الحقيقيين إلا إذا كانوا نافعين لمشاريعها الصغيرة.
ومع هذا التجاهل المخزي يُسائل الجميع: لماذا تتعامل الدولة ومؤسساتها مع المثقف باعتباره كائنا هامشيا؟ ولماذا يتعيّن على المبدعين أن يموتوا وهم في انتظار اعتراف لم ولن يأتي؟
بينما في المقابل، نرى حفلات التكريم تُنظم على مدار العام لأشباه المبدعين، وتُوزع الأوسمة على شخصيات بلا قيمة حقيقية.
على إنه ليس من المستغرب أن يرحل الغريب عبد الله قاضي دون أن ينعاه أحد من الرسميين، لكن من المخزي أن تظل الأوساط الثقافية صامتة. وإن لم يكن هذا دليلا على الانحطاط، فماذا يكون؟ على الأقل، نحن – من نعرف قيمة الغريب عبد الله قاضي – سنكتب عنه، وسنحفظ صوته من النسيان، رغم كل الصغار الذين حاولوا وأد ذكراه.