ابنة شريهان لولوة في أحدث ظهور.. ورثت جمال شعرها
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أطلَّت الابنة الكبرى للفنانة المصرية شريهان ، لولوة الخواجة، بتسريحة شعر مشابهة لوالدتها، التي تميَّزت بشعرها الطويل الإنسيابي.
اقرأ ايضاًشاركت أخصائية الشعر أحلام عبر حسابها في "إنستغرام" مقطع فيديو لإطلالة لولوة الخواجة، مشيدو بأخلاقها وخصالها الجميلة، إذ كتبت: "لولوة الخواجة بنت الفنانة الكبيرة شريهان.
واختارت لولوة لإطلالتها فستانًا أسود بقصة "أوف شولدر"، تميَّز بأكمام طويلة وطيات أنيقة ناحية الصدر.
وأكملت الشابة إطلالتها الكلاسيكية بتسريحة شعر منسدلة وراء ظهرها، انتهت بخصلات مموجة انسيابية، فيما طبَّقت مكياجًا ناعمًا من درجات البرونزي، واعتمدت أحمر شفاه باللون الوردي.
View this post on InstagramA post shared by ﮼أحلام﮼الشيخ ⚜️ (@ahlam_hairstaylist)
شريهان مع ابنتها تالياوفي وقت سابق، شاركت شريهان صورة عفوية تجمعها بابنتها تاليا عبر حسابها في "إنستغرام"، وذلك في ظهور نادر يجمعهما.
اقرأ ايضاًوظهرت شريهان في الصورة مرتديةً روب استحمام باللون الأزرق السماوي، دون أت تضع أي مستحضرات تجميل على بشرتها، فيما ربطت شعرها على شكل كعكة منخفضة.
ومسكت الفنانة يد ابنتها، التي ارتدت كروب توب بلون الفوشيا نسَّقتها مع تنورة قصيرة دنيم، فيما أطلَّقت خصلات شعرها الأمامية على جانبي وجهها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شريهان ابنة شريهان
إقرأ أيضاً:
قصة مقتل التاجر شيكوريل وسر الفيلا المسكونة
من منا لا يعرف محلات شيكوريل والتي كانت رمزا للأناقة والشياكة وملتقى الصفوة من الرجال والسيدات في الزمن الجميل، قام بتأسيسها "مورنيو شيكوريل" الإيطالى الأصل عام 1887، وكان يبلغ رأس مال الشركة 500 ألف جنيه مصري، وتضم 485 موظفا أجنبيا و142مصريا يعملون بها، حيث انتقلت إدارة تلك المحلات بالوراثة إلى الأبناء الثلاثة، كان كبيرهم سولومون شيكوريل.
ذات ليلة وبالتحديد في 4 مارس 1927، قام لصوص باقتحام بيت "سولومون شيكوريل" وقاموا بتخديره وزوجته فى حجرة نومه، حاول شيكوريل مقاومة اللصوص فقاموا بقتله ليستيقظ أهل القاهرة على خبر مقتل التاجر شيكوريل صاحب متجر الملابس الشهير وسط القاهرة .
ويلقي البوليس القبض على الجناة الأربعة وهم ، "آنستي خريستو" يوناني الجنسية، وكان قد عمل سائق لدى شيكوريل شهرين، طرده بعدها الخواجة لسوء سلوكه، وكان هو العقل المدبر للجريمة أما المتهم الثاني فقد كان الشاب اليهودي "جونا داريو"، و قد استعانا بسائق الخواجه "إدواردو موراماركو "حيث انه يعيش بمنزل الخواجة وقد قام بالتسهيل لباقي الجناة مهمة التسلل في الظلام داخل البيت عبر المرور من باب البدروم الذي كان يحتفظ بمفتاحه، وكان ذلك بهدف سرقة مجوهرات زوجة الخواجة وأمواله، أما المتهم الرابع فكان الإيطالي "جوردانو جريمالدي" والذي قام بتخدير زوجة الخواجة شيكوريل لكنه لم يشترك في القتل.
ويتم العثور على المجوهرات المسروقة تحت بلاطة فى سطح منزله، أحيل الجناة الى محكمة الجنايات بعد تحقيقات استمرت اكثر من شهر.
وفي 19 ابريل 1927 عقدت المحكمة جلستها ووقفت زوجة الخواجة شيكوريل أمام هيئة المحكمة لتسرد شهادتها وتجهش بالبكاء من الانفعال تروي تفاصيل الجريمة ولحظات الرعب التي عاشتها حين هاجم المتهمون حجرة النوم، ورأت الجناة و هم يقتلون زوجها أمام عينيها.
وفي الوقت نفسه كان "خريستو " المتهم الأول يقف في قفص الاتهام شاحب الوجه زائغ البصر يبكي بحرقة ، بكاء الندم و المرارة و ينطق القاضي بالحكم ويأمر بإحالة أوراق المتهمين الأربعة إلي مفتي الديار المصرية، لينسدل الستار على احد أشهر جرائم القتل التي حدثت في مصر عشرينيات القرن الماضي.
بعد سنوات طويله ؛ قام بشراء الفيلا الفنان الراحل عزت أبو عوف وشقيقاته؛ وقد أكدت الفنانة مها ابو عوف في أكثر من لقاء ان الفيلا مسكونة بروح شيكوريل. وكان يظهر لها هي وأخوتها شخص يشبه شيكوريل.
وفي لقاء مع الفنانه يسرا قالت مثل هذا الكلام، وأنها باتت يوما في فيلا أبي عوف ولم تنم طوال الليل بسبب هذا الموضوع، حتى أنها فرت هاربه من الفيلا..وحتى عزت ابو عوف في لقاء معه ذكر هذا الأمر.
مشاركة