“الحج والعمرة” توضـح مزايا تخطيط العمرة عبر منصة نسك
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
Estimated reading time: 3 minute(s)
“الأحساء اليوم” – الأحساء
أوضحت وزارة الحج والعمرة، أربع مزايا لتخطيط العمرة من خلال منصة نُسك، منها التحدث بـ 9 لغات وتوفير قائمة بالفنادق القريبة من الحرمين الشريفين.
وقالت وزارة الحج والعمرة عبر حسابها بمنصة “إكس” إن التخطيط لرحلة العمرة يبدأ بالدخول لمنصة نسك والتقديم على التأشيرة ومن ثم دفع الرسوم وإصدار التأشيرة.
ومن مزايا العمرة عبر نسك:
1ـ تدعم التحدث بتسع لغات.
2ـ التواصل المباشر مع مقدّمي خدمات العمرة.
3ـ وتوفير دليل للمواقع التاريخية الإسلامية.
4- توفير قائمة بالفنادق القريبة من الحرمين الشريفين.
التخطيط لرحلة العمرة يبدأ بمنصة نسك.#في_القلب_يا_مكة pic.twitter.com/oKrXsHpbz9
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) September 11, 2023
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الحج والعمرة نسك الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
هل الحج والعمرة يسقطان الصلاة الفائتة .. الإفتاء ترد
أكد الدكتور محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، أن أداء الحج أو العمرة وقيام ليلة القدر لا يعفي المسلم من قضاء الصلوات الفائتة التي لم يؤدها خلال حياته.
وأوضح وسام في بث مباشر عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء على "فيس بوك"، أن الصلوات الفائتة تعتبر دَينًا على المسلم، ويجب عليه أداؤها لاستكمال ما فاته.
وأشار إلى أن من فاتته صلوات لأي سبب عليه أن يقضيها تدريجيًا بجانب الصلوات الحاضرة، كأن يؤدي صلاة فائتة مع كل فريضة، مثل قضاء ظهر فائت مع صلاة الظهر الحاضرة، وهكذا حتى ينتهي من كل الصلوات الفائتة.
وفيما يتعلق بتأثير النوافل على الفوائت، أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن النوافل لا تحل محل الفروض التي فاتت، لكنها تكمل نقص الفريضة في حال أدائها.
حكم إخراج الفدية للصلوات الفائتة عن الميت.. الافتاء تردهل يجب الترتيب عند قضاء الصلاة الفائتة.. أمين الفتوى يجيبهل النوافل تغني عن الصلاة الفائتة؟.. جدل فقهي يثير التساؤلاتوأضاف أن القضاء يظل الحل الأمثل، مشيرًا إلى ضرورة الاستمرار في أداء الفروض الحاضرة مع الحرص على تعويض ما فات تدريجيًا حتى يغلب على الظن أن كل الصلوات الفائتة قد أُديت.
من جانبه، أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن التوبة عن التكاسل في الصلاة تتطلب الالتزام بذكر الله والاستمرار في أداء الصلاة في أوقاتها، مشددًا على أن الصلاة هي أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر".
وخلصت دار الإفتاء إلى أنه لا بديل عن قضاء الصلوات الفائتة، مع المحافظة على الحاضر منها، مشيرة إلى أهمية النوافل في تجبير النقص، لكنها لا تعفي المسلم من أداء الفروض.