شيرين: "كنت زعلانة جدا من بابا لأنه سماني أشجان وطلبت منه يغير اسمي "
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
حلت الفنانة شيرين ضيفة على برنامج " واحد من الناس " مع الاعلامي عمرو الليثي المذاع على شاشة الحياة الفضائية، وتحدثت عن سبب تغييرها لاسمها الحقيقي وموقفها من عمليات التجميل وحقيقة إصابة الزعيم بالزهايمر، نستعرض ذلك في السياق التالي.
سبب اتخاذ قرار شيرين بتغيير اسمهاكشفت الفنانة شيرين سبب اتخاذها قرارا بتغيير اسمها الحقيقي أشجان إلى شيرين، بعد تعرضها لتجربة صعبة في المدرسة، قائلة: “كنت زعلانة جدا من بابا لأنه سماني أشجان، وأستاذ العربي في المدرسة ذنبني 3 حصص علشان يقول محاضرة في اسمي، وسألني بابا كان زعلان جدا إنك جيتي الدنيا فسماكي أشجان، وروحت لبابا وطلبت منه يغير اسمي”.
وروت شيرين قصة اختيار والدها لاسم أشجان قائلة: “بابا قعد 3 شهور يختار الاسم، وكل ما يروح يسجلني يلاقي واحد بيطلب شهادة وفاة، وكان عنده قبلي توأم توفوا، فيرجع من غير ما يسجلني”.
وتابعت: “الست أم كلثوم غنت حاجة فيها أشجاني وعجبه الاسم، وكانت والدتي تناديني باسم أشجان لغاية في يوم وأنا داخلة مسرحية المتزوجون رفضت أرد عليها”.
شيرين تكشف حقيقة الحالة الصحية للزعيم عادل إمامكشفت الفنانة شيرين عن الحالة الصحية للزعيم عادل إمام قائلة:"الفنان الكبير والزعيم عادل إمام يتابع الحركة الفنية وأنا على تواصل دائم معه وهو في صحة جيدة والحمد للهومتابعة جيدة للحالة الصحية للزعيم وعلاقتي جيدة به وأتواصل معه وأسرته"، متمنية على الجانب الآخر الشفاء للنجم صلاح السعدني.
وواصلت "غضبت بشدة من شائعة إصابة الزعيم بالزهايمر، موجهة مناشدة إلى الجميع بأن نحترم رموزنا الفنية".
شيرين تكشف أبرز صفاتها الشخصيةقالت الفنانة شيرين: إنها دبلوماسية وهانم وتعتز بنفسها وشخصيتها ولا تحب التدخين، وتابعت:" لم أجرِ أي عمليات تجميل وراضية عن شكلي ولم أتعرض لظلم داخل الوسط الفني وعلاقاتي محدودة داخل الوسط".
وأضافت:" شاركت في العديد من المسلسلات ولم يكتمل التصوير فيها، وأخاف جدا من ربنا وكرامتي وكبريائي أهم شيء في حياتي، وبنتي الأقرب إلى قلبي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين برنامج واحد من الناس الاسم الحقيقي عادل إمام الفنانة شیرین
إقرأ أيضاً:
ترامب: ماسك لن يحلّ محلي لأنه لم يولد في هذا البلد
#سواليف
نفى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد #ترامب مزاعم “تنازله عن مقاليد الرئاسة لإيلون #ماسك”.
جاء ذلك وفقا لما صرح به ترامب في مؤتمر AmericaFest في فينيكس بولاية أريزونا، حيث تابع: “هناك قصة كاذبة جديدة مفادها أن ترامب قد تنازل عن مقاليد الرئاسة لإيلون ماسك. كلا، لن يحدث ذلك. أنا مطمئن فلن يتمكن ماسك من أن يكون رئيسا لأنه لم يولد في هذا البلد”.
وقد ولد إيلون ماسك عام 1971 في بريتوريا بجنوب إفريقيا وبعد تخرجه من المدرسة ذهب إلى كندا، ثم انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية. والدستور الأمريكي لا يسمح للمواطنين المولودين خارج الولايات المتحدة بالترشح للرئاسة.
مقالات ذات صلة القسام: أجهزنا على قوة إسرائيلية وغنمنا أسلحتهم في بيت لاهيا 2024/12/23وكانت صحيفة “واشنطن بوست” قد ذكرت في وقت سابق أن ماسك أطلق عليه لقب “رئيس الظل” للولايات المتحدة بعد تدخله في عملية إقرار مشروع قانون لتمويل الحكومة الفيدرالية. وبدوره، لفت تلفزيون “بي بي سي” الانتباه إلى أن المحيطين بترامب بدأوا بالفعل يشعرون بالضجر من تأثير ماسك ووجوده المستمر إلى جانب ترامب. ووفقا لمصدر في شبكة NBC، يتصرف ماسك كرئيس مشارك للولايات المتحدة، ويعمل بنشاط على الترويج لرؤيته لولاية ترامب الثانية.
ومن المتوقع أن يرأس ماسك في إدارة ترامب الجديدة إدارة جديدة ستركز على تحسين كفاءة الحكومة ومكافحة البيروقراطية تحمل اسم وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية Department Of Government Efficiency DOGE .
وهي لجنة استشارية رئاسية أعلن عنها الرئيس المنتخب دونالد ترامب أثناء حملته الانتخابية، على أن يترأسها رجل الأعمال والملياردير المعروف إيلون ماسك ورجل الأعمال ومرشح الرئاسة السابق عن الحزب الجمهوري فيفيك راماسوامي. وعلى الرغم من اسمها إلا أن DOGE ليست إدارة تنفيذية فيدرالية، يتطلب إنشاؤها موافقة الكونغرس الأمريكي، لكنها ستعمل كهيئة استشارية، تحت قانون “اللجان الاستشارية الفيدرالية”، تقدم توصيات بشأن تبسيط عمل الحكومة الفيدرالية للحد من الإجراءات البيروقراطية وعدم الكفاءة.
وقد ارتبطت فكرة DOGE بتقليص الإنفاق الفيدرالي وحجم العاملين في الحكومة وتقليل العجز المالي، وهي الوعود التي أطلقها دونالد ترامب أثناء حملته الانتخابية، وظهرت الفكرة الأولى خلال نقاش بين إيلون ماسك وترامب، حينما اقترح ماسك إنشاء إدارة لتحسين كفاءة الحكومة، ليقوم ترامب لاحقا باقتراح أن يتولى ماسك قيادتها.
وتتمثل أهداف “الوزارة” في خفض ميزانية الحكومة الأمريكية بمقدار 2 تريليون دولار من خلال تقليل الهدر، وإلغاء الوكالات الفيدرالية غير الضرورية (تقليص العدد من 400 وكالة إلى 100)، وتقليل عدد الموظفين الفيدراليين بنسبة تصل إلى 75%.