حققت مملكة البحرين المركز الأول والثاني في مسابقة جمال المهد العربي (مزاين السلوقي)، والتي أقيمت على هامش المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2023) الذي اختتم مؤخرا بمركز أبوظبي الدولي للمعارض بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وجاء الفوز البحريني في فئة الأريش ذكور عبر السلق « الذيخ لهب» الذي حقق المركز الأول وذلك للمالكة سارة رشدان، بينما جاء في المركز الثاني السلق «ضارية جونيه» للمالكة نفسها.


وأشادت سارة رشدان باهتمام اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي بمسابقات المهد العربي مما أسهم في تحقيق هذا الإنجاز الجديد على المستوى الخليجي.
وسبق للمالكة رشدان تمثيل مملكة البحرين في المسابقة ذاتها وحققت المركز الثاني عام 2021 عن فئة الأريش ذكور عبر السلق «رعد».
وتعتبر المُسابقة من أشهر فعاليات المهد العربي في المنطقة والعالم، وهي تأتي بتنظيم من مركز السلوقي العربي بهدف إتاحة الفرصة لللملاك لعرض المهارات والخصائص التي تتمتع بها كلابهم.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي

أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة . 

وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين  فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.
وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى  تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) 
وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.
وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً  لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.

مقالات مشابهة

  • عين شمس تحصد المركز الأول في برنامج عباقرة الجامعات
  • منتخب السعودية يسقط أمام البحرين بثلاثية في كأس الخليج العربي 26
  • البحرين تحقق فوزًا ثمينًا على السعودية فى خليجي 26
  • «لارا» بنت القليوبية حصلت على المركز الأول جمهوري في الجمباز الايروبك
  • طلاب سوهاج يحصدون المركز الأول في مسابقة الأفروأسيوي للابتكار والتكنولوجيا
  • حفلات زفاف النجوم في 2024.. نهاية سعيدة لقصص حب الفنانين في مصر والعالم العربي
  • الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي
  • مفتي الجمهورية يستقبل سفيرة مملكة البحرين في القاهرة
  • فيلم " Mufasa: The Lion King" يحتل المركز الأول في شباك التذاكر الأجنبية
  • جامعة القناة تحصد المركز الـ22 عربياً والـ8 مصرياً وفقاً للتصنيف العربي للجامعات